Telegram Web
-
والفكرة لا تموت..
-
السيسي مأجر شوية اتوبيسات وشوية أمنجية بيتحركوا بخط سير مدروس ومخطط له علشان يروحوا يتظاهروا قدام معبر رفح

بيفرد عضلاته قدام اسرائيل بالشعب المصري إنه الشعب رافض !

أتمنى السحر ينقلب على الساحر ويستغلوا الفرصة ويعملوها بقا😄
-
اللي هيروح رفح هياخد وجبة شاورما عربي

اللي هيروح القاهرة هياخد عيش وحلاوة

وكله تحت شعار تحيا مصر
-
تاكسي لرفح، ومصري يسأل سواق تاكسي على الأجرة
طب اعقلها بدماغك كدا
بيكدبوا الكدبة ويصدقوها

دا واحد لسه مغسلش وشه ع الصبح
-
مطلعينهم الصبح بدري قبل الشعب ما يفتكرها مظاهرة بجد وينزل معاهم

وفتحولهم الداخلية مخصوص 4 الفجر
المخبرين المضحكين

تحيا مصر ❤️🤍🖤
Forwarded from حركة حماس "الرسمية"
بعد قليل.. تغريدة مهمة للناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة.
-
آلاف البذور التي نشرتها يا صاحب الظل؛ لا بد وأن تنبت يوما ما

هذه الأرض كل شبر فيها يشهد لك ببطولاتك

وإنا على فقدك والله لمحزونون
محاولة اقناع ترامب والإدارة الأمريكية بأن هناك (مظاهرات شعبية عفوية) خرجت لرفض التطبيع عن طريق حشد الناس (بالأمر) وبمقابل مادي وبشكل منظم أمنيا الى رفح ... هي محاولة عبثية جدا ولا تخدع صانع القرار الأمريكي ولا هي مقنعة حتى للذين يشاركون فيها !

محاولة صنع (حالة شعبية) زائفة وكأن النظام المصري يعبأ برأي الشارع هي فعلا محاولة مضحكة وسريالية جدا ... خاصة وأن الأمم المتحدة عقدت من يومين اثنين جلسة لمناقشة وضع حرية التعبير والحريات العامة في مصر تلقى النظام فيها انتقادات واسعة.

النظام يحاول الوقوف أمام املاءات سيد البيت الابيض بمثل هذه التصرفات التي يدرك هو ويدرك الأمريكان انها بلا وزن حقيقي ولا قيمة.

ترامب الذي بدا واثقا وهو يجيب الصحفيين بثقة أن مصر والأردن سيقبلون مقترحه، بل لم يدع مجالا للسياسة ولا خط للرجعة فقال بجزم :"سيفعلون !" ، لن تؤثر فيه مشاهد الحشود (المجبورة) هذه خاصة وأن الجميع يعلم ان المسألة كلها مصطنعة ....

ترامب يعلم جيدا ان البلد مأزومة سياسيا واقتصاديا ويعلم أن نقاط الضعف كثيرة وهو شخص بلا حياء ولا يهمه احراج أحد حلفاءه او حتى طحنهم في سبيل تنفيذ املاءاته والاشكالية هي ان النظام يعرف ذلك !

نحن أمام تحد كبير ... والحل هو لم شمل هذا البلد ومراجعة شاملة للسياسات وارساء العدالة وفتح المجال السياسي وقبل كل ذلك : العودة الى الله عز وجل والتخلص من المظالم ولات حين مندم.

اما حشد الناس بالأمر ... فلا يقنع أحدا.

ترك المواجهة واختيار العار سيكتب في التاريخ عارا ولن يمنع المواجهة.

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

حفظ الله مصر وسائر بلاد المسلمين.

- منقول
Forwarded from رَفِيْـق.."
اللهم أعِزَّ مصرنا بحاكمٍ عادل
يحكم بشرعك
ويُحكِّم شرعك

اللهم أرنا عزة الإسلام في أرضنا وكل أرض المسلمين

ولا تجعل للظالمين ولا الكافرين علينا سلطانا

وعليك اللهم بكل من خانك وخان العهد وضيعنا .
-
المجرم عاطف نجيب قاتل أطفال درعا في قبضة الأمن العام !

الحمد لله رب العالمين
.

"دعني أشاركك هذا الطريق، لقد اخترتك يا أملاً أرتقبه طريق الجهاد والجنة، والثبات والتضحية، والإصرار على ما تعاهدنا عليه بعقيدة راسخة ويقين دون تردد أو ندم"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

واحدة من أطهر قصص الحب وأسماهم ف الغايات والسبل هي قصة أمينة قطب وكمال السنانيري، واللي أغلبنا سمع أو قرأ عنها

بعد حادثة المنشية استغل عبد الناصر الفرصة واعتقل قيادات وشباب كتير وكان من ضمن المعتقلين كمال السنانيري (كان خطيب وداعية) واللي اتحكم عليه ف البداية بالإعدام وبعدين اتخفف لمؤبد 25 سنة

قضى منهم خمس سنين وبعدين اتنقل للمستشفى علشان يتعالج وقابل هناك شهيد الظلال سيد قطب وطلب إيد أمينة أخته منه وأخد رأيها وتمت الرؤية ووافقت وبعدين الخطبة وعقد القران.
وافقت ع حد فاضله ف السجن عشرين سنة، متعرفش عنه حاجة غير دينه ودعوته لله، أي احتساب وصبر وحب اتزرع ف قلبها من لقاءات بسيطة يخليها تستحمل ده؟
أنهي شعاع نور شافته ف نهاية نفق الظلمة والظلم صبرها؟

وف يوم خيرها كمال السنانيري من رجولته ومروءته وقالها :

"لقد طال الأمد وأنا مشفق عليكِ من هذا العناء، ومثل ما قلت لك في بدء ارتباطنا قد أخرج غدًا وقد أمضي العشرين سنة الباقية، وقد ينقضي الأجل وأنا هنا، فلك الآن مطلق الحرية في أن تتخذي ما ترينه صالحاً في أمر مستقبلك.. ولا أريد ولا أرتضي لنفسي أن أكون عقبة في طريق سعادتك، إنهم يفاوضوننا في تأييد الطاغية ثمناً للإفراج عنا، ولن ينالوا مني بإذن الله ما يريدون حتى ولو مزقوني إرباً. فلكِ الخيار من الآن، واكتبي لي ما يستقر رأيك عليه، والله يوفقك لما فيه الخير."

ومثل نفس وقلب أمينة باع الدنيا من أول الطريق ولا فكرش ف كل الصعوبات دي ما كانتش محتاجة تاخد وقت تفكر، إجابتها كانت حاضرة إنها مش هتسيبه وصابرة ومحتسبة لكن السجان أمرها بالإنصراف علشان وقت الزيارة خلص فروحت وكتبتله

"دعني أشاركك هذا الطريق، لقد اخترتك يا أملاً أرتقبه طريق الجهاد والجنة، والثبات والتضحية، والإصرار على ما تعاهدنا عليه بعقيدة راسخة ويقين دون تردد أو ندم"

واستنته سبعتااااشر سنة لحد ما خرجلها وتم الزواج، كانت هي عندها 47 سنة وهو 56 تقرييا، جمعهم سوى حب الإسلام وأهله والتضحية لأجل الغايات الأسمى وحبهم لبعض الطاهر العفيف ومودتهم وتضحيتهم سبع سنين، خلالهم ما كفش كمال السنانيري عن الدعوة والبذل للدين لحد ما سافر للجهاد ف أفغانستان ورجع اعتقلوه ومن التعذيب استشهد ف معتقلات الطاغية.

علشان تتحرم من حبيبها بعد اربعة وعشرين سنة قضت سدسهم بس ف جواره وبقيتهم عاشتهم ف البعد والاحتساب والابتلاءات

وعاشت أمينة الباقي من عمرها ترثيه ف قصائدها، وكإنها كانت بتتشبث بأي حاجة من ريحته تصبرها لحد اللقاء الأبدي والعوض الرباني
أو يمكن زي ما قالت
"ووجدتني فجأةً أعبر عن ابتلائي فيه بهذه القصائد، بلا قصد ولا تدبير، ولم أملك في نفسي وسيلةً أخرى طوال عام كامل للتعبير عن فقده إلا بهذا القول المنظوم"

وكانت من ضمن اللي كتبته قصيدة " في دجى الحادثات" اللي رامي محمد أنشد جزء من أبياتها اللي جسدت لقاء كيانين ألّفت بينهما العقيدة ووحَّد بينه الإحساس المسؤول بثقل الرسالة وجسامتها ويتحلوا بصبر الأباة المجاهدين.

علشان نشوف نمط قدسي للحب والمحبين بعيد كل البعد عن الدنيا، حب طاهر عفيف، يبقى ايقونة لينا نتعلم منه رجالًا ونساءًا

هل ترانا نلتقي..
-
أينما يوجهه سيده ينبح
-
الحمد لله، وبعد..

من أكثر الأشياء اللي أثرت فيّ لما سمعت قصة العم محمد الضيف
" التجرد التام لله عز وجل"

رجل عاش لله بعيدا عن الضوء
محدش يعرف شكله ولا يعرف مين محمد الضيف دا ولا شكله عامل ايه!

شخص لا يتهافت لشهرة ولا أضواء

عاش حياته لله.. لله فقط
قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين!

أي إخلاص هذا يا رب!
أي تجرد من كل حظوظ النفس!
أي صدق في السعي!

الإنسان عمال يراجع نفسه وأعماله وإخلاصه مش لاقي ذرة إخلاص قصاد كل التضحيات والعمليات والتخطيط والبذل والتربية والغرس

كل دا في الخفاء!
مقابل ايه !
طمعا فيما عندك يا رب
وما عند الله أكبر وخير وأبقى

ورسلا لم نقصصهم عليك.
-
كل مرة عرض تسليم مبهر

رضي الله عن رجال المقاومة
2025/02/10 18:54:16
Back to Top
HTML Embed Code: