ضائع بيني وبيني،
‏جزء منّي يُريد شيئًا والآخر يُحاربه،
‏كيف أنجو من حربٍ طرفيها أنا؟

عزيزتي أنا
أتمنى أن تنصفك الحياة
‏أن تتسع لكِ الطرقات حتى تمشي فيها بكل ارتياح
‏أن تميل عليكِ الأغصان ويبتسم في وجهكِ
‏كل شيء
‏أتمنى أن تعيشَي من الأقدار أجملها
‏ويتيسّر لكِ أعسرها
‏دائماً وأبداً

متخليش الخوف جواك يقتل
كل حاجة حلوة ، حتى مشاعرك .

أكتب
لأنني أخاف
المرتفعات وسوء الظن
وموت الأحبه
وإهانات الجدال
وتغيير النوايا
وشيئاً من سعادتي المؤجله
والتحديق في عيون الناس التي لا تعني اطلاقاً ما يتفوّهون بهِ .

انا ممتن لكل التجارب الي وصلتني للشخص الي انا عليه اليوم
ولو رجعت لوراء راح اختار اخوض نفس تجاربي السابقه الي خضتها حتى الخاطئه لانها صقلتني شكلتني هذبتني وفهمتني عن نفسي اكثر الى ان صرت النسخه الي كنت دائماً ارغب اكونها

لا نستطيع لمس الموسيقى، لكنها تفعلُ ذلك..

“ لم أشعر أبداً بالرغبة في القفز من جسرٍ ما ، ولكن هناك أوقات أردت فيها أن اقفز من حياتي ، من جلدي ، من الذي حدث ، ومن ما قد يحدث ، من أشياء تخيف ، من اشياء .. فقط أرغب بالقفز “
- فرانز كافكا .

يقولُ لكم د. ياسر الحزيمي:

«عملَقتُكَ للآخرين، تجعلُ منكَ قزَما».

أنزِلِ النَّاس منازلَهم الحقيقيَّة، على أنَّهم بشر، ولا تمنحهم شيئًا من صفةِ الأُلوهيَّة، باعتقادِك امتلاكَهم الضرَّ والنَّفع، لأنَّ مَردَّ كلِّ أمرٍ لله عزَّ وجلّ.

لا يقصد هنا التقديرَ أو الاحترام المتبادل، إنما يقصد تعظيمَنا للغير بشكلٍ مبالَغٍ فيه.

ذنبك أنكِ مغمور بالحنية بجميع المواقف
اللي كانت تستاهل منك تعطي كف وكفين

عاوزه أنزل أشرب قهوة في الجو دا مع حد مبيتكلمش .

‏في عامٍ مليء بالكوارث وَجهك وحده كان الطمأنينة .

كم
عليّ
أن
أفقد
من
الذكريات

حتى
نصبح
انا وانتَ
غرباء

-من يجمعني بعد هذا الشتات.،

‏صباح الخير للذين يظنون أن العالم بأكمله انغلق في طريقهم، و لا يعلمون أن بعد كُل ضيق مُتسع من الله.