«واللهِ لو وقَفَ الأنامُ جميعُهُم
وتآمروا كي يمنعوكَ مُناكا
وأرادَ ربُّكَ أن تنالَ عطـاءَهُ
لأتاكَ يعْدو رغْمَ كُلِّ عِداكا»
وتآمروا كي يمنعوكَ مُناكا
وأرادَ ربُّكَ أن تنالَ عطـاءَهُ
لأتاكَ يعْدو رغْمَ كُلِّ عِداكا»
«مَن خشي الرحمن بالغيب»
«الذين يخشون ربهم بالغيب»
«ليعلم الله مَن يخافه بالغيب»
-المقياس الحقيقي للخشية: حين تخشى الله ولا يراك أحد سواه!
«الذين يخشون ربهم بالغيب»
«ليعلم الله مَن يخافه بالغيب»
-المقياس الحقيقي للخشية: حين تخشى الله ولا يراك أحد سواه!
"لا تألف النعمة فتنسى شكرها ولا تألف المعصية فتنسى أثمها وأثرها والاستغفار منها،
وَاسْأَلُوهُ أَلَّا يحرمَكُم ما عودكم من جميل فضله وإحسانه"
وَاسْأَلُوهُ أَلَّا يحرمَكُم ما عودكم من جميل فضله وإحسانه"
الآن وقت السَحَر استغفروا فإن الله عندنا في سماء الدُنيا يقول هل من مستغفر فاغفر له؟ وما أكثر ذنوبنا فما بالُنا نغفل عن هذا الوقت الفضيل!
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
يوم الأربعاء أول يوم من رجب
شهر رجب هو من أحد الأشهر الحُرم
التي قال الله عنها ( فلا تظلمُوا فيهنّ أنفسكم)
وظلم النفس يكون على نوعين
ظلم بإرتكاب المعاصي
ظلم بترك الطاعات
فالحسنات أحورها مضاعفه فليكن لك من كل طاعة سهما
والمعصيه فيها ليست كالمعصيه في غيرها
بل عظيمه عند الله !
شهر رجب هو من أحد الأشهر الحُرم
التي قال الله عنها ( فلا تظلمُوا فيهنّ أنفسكم)
وظلم النفس يكون على نوعين
ظلم بإرتكاب المعاصي
ظلم بترك الطاعات
فالحسنات أحورها مضاعفه فليكن لك من كل طاعة سهما
والمعصيه فيها ليست كالمعصيه في غيرها
بل عظيمه عند الله !
يقول ابن القيم: «إذا أراد الله بعبد خيرًا سلبه رؤية أعماله الحسنة من قلبه، والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة»
"الامتنان لُغة يتقنها أصحاب الأرواح السعيدة، الذين يستقرّ الرِضا في أعماقهم، وترتدي نفوسهم ثياب الطمأنينة، الذين يؤمنون أن النِعَم تنمو بالشكر، وأن الإنسان المُوفّق هو الذي يستحضر العطايا والهبات المحيطة به مهما كانت بسيطة، ويشكر الوهّاب عليها، فتزداد بركةً ونماء"
الله يديم شعور الراحة، مافيه أجمل من شعور راحة الضمير وخفّة القلب، وسلامة الصدر، والانشغال بما يرتقي فيك، ويزيدك فهم وعلم وأدب، كونك مرتاح وهمّك نفسك وصلاح بيتك، ورضا الله، ومسراتك الصغيرة، هذه من أعظم النعم، “الحمد لله“
"كُن مُطمئنّاً، بأنّ ما كان مكتوبًا لك سيأتيك، ولو حالت من دونه الأسباب، وأُغلِقَت خلفه الأبواب، وكان بينك وبينه ألف حجاب، فالرزق لا يُخطِئ صاحبه، يستدلّ عليه من بين العالمين، تقديرًا من ربّ العالمين، رازِق الطير التي تغدو خِماصًا وتروح بِطانًا، وهو الكريم الوهّاب."