ليس المعيار الليلة مكانك أو ظروفك.. وإنما حال قلبك!
ربك فتح.. وأغلق.. وصَفَّد..
كل هذا لك أنت!

تذوق هذا المعنى..
الملك يحدث تبدلات كونية لحضرتك! 🌙

الشيخ/ #عبدالكريم_الحازمي.

"كم من بلاء سعى إليك بخيله ورَجِله لا تملك له دفعًا ولا تستطيع له رفعًا، قد كفّه الله عنك بلطفه!
ولعل منع البلاء عنك وكفّ الأذى والعناء أعظم من جليل النعم". 🤍

﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ وَنَعۡلَمُ مَا تُوَسۡوِسُ بِهِۦ نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَیۡهِ مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِیدِ﴾
ومِن لَطائِفِ هَذا التَّمْثِيلِ أنَّ حَبْلَ الوَرِيدِ مَعَ قُرْبِهِ لا يَشْعُرُ الإنْسانُ بِقُرْبِهِ لِخَفائِهِ، وكَذَلِكَ قُرْبُ اللَّهِ مِنَ الإنْسانِ بِعِلْمِهِ قُرْبٌ لا يَشْعُرُ بِهِ الإنْسانُ؛ فَلِذَلِكَ اخْتِيرَ تَمْثِيلُ هَذا القُرْبِ بِقُرْبِ حَبْلِ الوَرِيدِ.
وبِذَلِكَ فاقَ هَذا التَّشْبِيهُ لِحالَةِ القُرْبِ كُلَّ تَشْبِيهٍ مِن نَوْعِهِ ورَدَ في كَلامِ البُلَغاءِ! 📬

- تفسير التحرير والتنوير.

﴿ قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىٰ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ﴾

"الترقيات لا تنال إلا بالتضحيات، فمن ظنَّ أنه سيقتحم العقبات من غير مشقات فمشكوك في عقله، وما نصرُ الحق إلا غاية عليا لا يوصَل إليها إلا على جسور من الإعياء والتعب." ☁️

بين تنوع الظلم؛ من ظلم بالقتل والإفساد والتدمير، إلى ظلم بنكس الفِطر ونشر السوء، مع ظلم مالي في المعاملات اليومية، كل ما نعيشه اليوم دافعًا لليأس وللبؤس، ولكن إرادة الله غالبة، وسنته ماضية؛ فكما كان من سنته أن يكون للباطل صَولة، فكذلك من سنته أن يعلو الحق ويملأ الأرض.

مقطع بعنوان:
«سنة الله في دفع الظلم والفساد عن الأرض» لـ الشيخ أحمد السيد.

يتناول فيه الشيخ الحديث عن سنة الله في دفع الظلم والفساد عن الأرض كلما ازداد، وإسقاطها على واقع غزة، ويستطرد مبينًا واجب الأمة اليوم في سياق دفع هذا الظلم.

https://youtu.be/gv2CnKWwwpM

مشاهدة نافعة. 🌿

© حقوق النشر محفوظة لأصحاب البودكاستات والسلاسل.

أهلع إذا شارفت هذه الأيام المباركات، أخشى أن تتسرب منها دقيقة لا تُكتب خيرًا وأجرًا في صحائف أعمالي، حتى إذا تذكرتُ عبادة "الذكر" اطمأن قلبي وغسلت روحي سكينة.
‏
هذه العبادة التي رُزقناها ويُيسرت حتى صارت عبادة قيام وقعود وعلى الجنوب حريّ بالمؤمن أن يلزمها التزام غريق بطوق نجاة.

قرأت اليوم جزءا واحدا من القرآن !
هل انتهى كل شيء؟
لقد نلت بإذن الله:
مائة وثلاثة عشر ألف وخمسمائة وثمانين حسنة....

بارك الله لك في الصفقة الرابحة
113580 حسنة...
والله إن حسنة واحدة منها أحب إلى جميع أهل القبور من كل ما طلعت عليه الشمس.