Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الله أكبر ولله الحمد
﴿ارجِع إِلَيهِم فَلَنَأتِيَنَّهُم بِجُنودٍ لا قِبَلَ لَهُم بِها وَلَنُخرِجَنَّهُم مِنها أَذِلَّةً وَهُم صاغِرونَ﴾
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد قوية لإيقاع سرية مشاة ميكانيكي صهيونية مؤللة في كمين محكم شرق معسكر جباليا جنوب القطاع.
#طوفان_الأقصى
﴿ارجِع إِلَيهِم فَلَنَأتِيَنَّهُم بِجُنودٍ لا قِبَلَ لَهُم بِها وَلَنُخرِجَنَّهُم مِنها أَذِلَّةً وَهُم صاغِرونَ﴾
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد قوية لإيقاع سرية مشاة ميكانيكي صهيونية مؤللة في كمين محكم شرق معسكر جباليا جنوب القطاع.
#طوفان_الأقصى
عــاجــل | كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من تفجير عبوة مضادة للأفراد "رعدية" في عدد من جنود الاحتلال خلال محاولتهم الدخول لأحد المنازل وإيقاعهم بين قتيل وجريح، واستهدفوا دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركفاه" بقذائف "الياسين 105" قرب مسجد الصراط في حي الجنينة بمدينة رفح جنوب القطاع.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد استهداف ناقلة جند صهيونية بقذيفة "تاندوم" شمال مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتائب القسام تبث مشاهد من قصف قوات العدو في محور "نتساريم" بقذائف الهاون الثقيل بالاشتراك مع سرايا القدس
عــاجــل | كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من تفجير مبنى فُخخ مسبقاً في قوة صهيونية راجلة وتفجير عبوة مضادة للأفراد بقوة النجدة فور تقدمها للمكان وإيقاعهم جميعاً بين قتيل وجريح غرب مدينة جباليا البلد شمال القطاع
أعظم الله أجر غزة وأعظم الله أجر فلسطين والأمة جمعاء وكل حر.
لقد ارتقى الرجل الذي أفنى حياته دفاعاً عن أرضه وشعبه ومسرى النبي محمد ﷺ، مطاردًا ثم أسيراً ثم أسيراً محرراً، ومجدداً مطارَداً ومطارِداً وقائداً مجاهداً مشتبكاً في الصفوف الأمامية، مقبلاً غير مدبر.
جدد فينا أبا إبراهيم سيرة القادة القدوات المجاهدين، وكان مشهد استشهاده استثنائياً وعظيماً، قاتل فيه حتى النفس الأخير.
فقدنا رجلاً عظيمًا، محباً لوطنه وأمته، فدائياً مقداماً أميناً، برهن على صدقه بدمه، فقدنا الباسل الجسور الشهم النبيل.
لقد ارتقى الرجل الذي أفنى حياته دفاعاً عن أرضه وشعبه ومسرى النبي محمد ﷺ، مطاردًا ثم أسيراً ثم أسيراً محرراً، ومجدداً مطارَداً ومطارِداً وقائداً مجاهداً مشتبكاً في الصفوف الأمامية، مقبلاً غير مدبر.
جدد فينا أبا إبراهيم سيرة القادة القدوات المجاهدين، وكان مشهد استشهاده استثنائياً وعظيماً، قاتل فيه حتى النفس الأخير.
فقدنا رجلاً عظيمًا، محباً لوطنه وأمته، فدائياً مقداماً أميناً، برهن على صدقه بدمه، فقدنا الباسل الجسور الشهم النبيل.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"والله سنذيقكم الويلات الويلات"..
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد لاستدراج قوات خاصة صهيونية لأحد المنازل المفخخة مسبقاً قرب مفترق الصفطاوي غرب مخيم جباليا شمال القطاع.
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد لاستدراج قوات خاصة صهيونية لأحد المنازل المفخخة مسبقاً قرب مفترق الصفطاوي غرب مخيم جباليا شمال القطاع.
مشهد استشهاد القائد العظيم #يحيى_السنوار على كل ما فيه من شرف وشجاعة وبسالة وإقدام إلا أنه ثقيل ثقيل على النفس ومؤلم، هذا الرجل الستيني قاتل حتى الرمق الأخير، قاتل ولم يستسلم، قاتل وسط الظلم الكبير والخذلان الشديد، قاتل وترك لنا إرثا وأمانة عظيمة وثقيلة، قاتل واستشهد وأقام الحجة على الجميع.
إلى رضوان الله يا حبيب قلوبنا…
إلى رضوان الله يا حبيب قلوبنا…
رسمياً.. حركة المقاومة الإسلامية حماس تنعى للشعب الفلسطيني والأمة جمعاء، قائد حركة حماس المجاهد العظيم #يحيى_السنوار مشتبكاً مقاتلاً حتى الرمق الأخير، مدافعاً عن أرض فلسطين ومقدساتها.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"إننا على عهدك يا أبا إبراهيم، رايتك لن تسقط وستظل خفاقة مرفوعة عالية".
بسم الله الرحمن الرحيم
"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون"
بيان عسكري صادر عن:
..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::..
يا أبناء شعبنا الفلسطيني المجاهد.. يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:
تزف كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى العلا الشهيد القائد الكبير/ يحيى السنوار "أبو إبراهيم" قائد حركة المقاومة الإسلامية حماس، الذي ارتقى مقبلاً غير مدبر في أشرف المعارك دفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك وعن شعبنا وحقوقه المشروعة، وإنه لمن دواعي الفخر أن تقدم حركتنا القادة قبل الجند، وأن يتقدم قادتها قافلة شهداء شعبنا الذين قدموا أرواحهم ودماءهم في سبيل الله وعلى طريق تحرير فلسطين، وأن يستشهد قائدها بين إخوانه المجاهدين بطلاً مشتبكاً مع الغزاة الذين ظنوا أن غزة يمكن أن تكون لقمةً سائغةً لجيشهم الجبان.
لقد كانت مسيرة قائدنا "أبي إبراهيم" مسيرةً جهاديةً مشرّفة، كان خلالها من جيل التأسيس لحركة المقاومة الإسلامية حماس وأجهزتها العسكرية والأمنية، ثم ضحى بزهرة شبابه أسيراً في سجون الاحتلال لأكثر من عشرين عاماً قبل أن يخرج رافع الرأس في صفقة "وفاء الأحرار"، وبمجرد تحرره من السجن أبى إلا أن يواصل مسيرة الجهاد ولم يذق للراحة طعماً، فأشرف على العمل العسكري للحركة في الأقاليم الثلاثة وكان له دورٌ مهم في مسار توحيد جبهات المقاومة على طريق القدس، ثم ترأس الحركة في غزة لتشكل فترة قيادته نقلةً نوعيةً في مسيرتها الدعوية والسياسية والعسكرية التي تكللت بـ"طوفان الأقصى"، وفي مسار العلاقات الوطنية والعمل المقاوم المشترك، قبل أن يترأس الحركة في الداخل والخارج عقب استشهاد القائد الكبير إسماعيل هنية.
إن فصائل المقاومة وفي القلب منها حماس حين قررت دخول هذه المعركة الكبرى والفاصلة في تاريخ جهاد الشعب الفلسطيني وفي مسيرة أمتنا كانت تعلم بأن ثمن التحرير غالٍ جداً قدمته كل الشعوب قبل أن تتحرر من محتليها، وقد كانت مستعدةً لتتقدم صفوف المضحّين في القلب من أبناء شعبها، فقدمت القادة والجند رافضةً الإذعان للعدو أو السكوت على ظلمه ونهبه لحقوق شعبنا المشروعة، ولن تتوقف مسيرة جهادنا حتى تحرير فلسطين وطرد آخر صهيونيٍ منها واستعادة كامل حقوقنا المشروعة، وخير دليلٍ على ذلك أن شعبنا لم ينكسر أو يستسلم بعد عام من معركة "طوفان الأقصى" رغم فداحة الأثمان التي دفعها ورغم جرائم الإبادة الصهيونية الوحشية.
واهمٌ هذا العدو المجرم إن ظن أنه باغتيال قادة المقاومة العظام من أمثال السنوار وهنية ونصر الله والعاروري وغيرهم يمكن أن يخمد جذوة المقاومة أو يدفعها للتراجع، بل ستتواصل وتتصاعد حتى تحقيق أهداف شعبنا المشروعة، فالشهادة أسمى ما يتمناه قادتنا، ودماؤهم ستكون نبراساً ينير طريق التحرير وناراً تحرق المعتدين، وقد ترك قادتنا خلفهم مئات الآلاف من المجاهدين من أبناء شعبنا وأمتنا المصممين على مقارعة الاحتلال الصهيوني حتى تطهير فلسطين والمسجد الأقصى من دنسه، وكنسه عن أرضنا بإذن الله.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين
الجمعة 15 ربيع الثاني 1446هـ
الموافق 18/10/2024م
"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون"
بيان عسكري صادر عن:
..::: كتائب الشهيد عز الدين القسـام :::..
يا أبناء شعبنا الفلسطيني المجاهد.. يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:
تزف كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى العلا الشهيد القائد الكبير/ يحيى السنوار "أبو إبراهيم" قائد حركة المقاومة الإسلامية حماس، الذي ارتقى مقبلاً غير مدبر في أشرف المعارك دفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك وعن شعبنا وحقوقه المشروعة، وإنه لمن دواعي الفخر أن تقدم حركتنا القادة قبل الجند، وأن يتقدم قادتها قافلة شهداء شعبنا الذين قدموا أرواحهم ودماءهم في سبيل الله وعلى طريق تحرير فلسطين، وأن يستشهد قائدها بين إخوانه المجاهدين بطلاً مشتبكاً مع الغزاة الذين ظنوا أن غزة يمكن أن تكون لقمةً سائغةً لجيشهم الجبان.
لقد كانت مسيرة قائدنا "أبي إبراهيم" مسيرةً جهاديةً مشرّفة، كان خلالها من جيل التأسيس لحركة المقاومة الإسلامية حماس وأجهزتها العسكرية والأمنية، ثم ضحى بزهرة شبابه أسيراً في سجون الاحتلال لأكثر من عشرين عاماً قبل أن يخرج رافع الرأس في صفقة "وفاء الأحرار"، وبمجرد تحرره من السجن أبى إلا أن يواصل مسيرة الجهاد ولم يذق للراحة طعماً، فأشرف على العمل العسكري للحركة في الأقاليم الثلاثة وكان له دورٌ مهم في مسار توحيد جبهات المقاومة على طريق القدس، ثم ترأس الحركة في غزة لتشكل فترة قيادته نقلةً نوعيةً في مسيرتها الدعوية والسياسية والعسكرية التي تكللت بـ"طوفان الأقصى"، وفي مسار العلاقات الوطنية والعمل المقاوم المشترك، قبل أن يترأس الحركة في الداخل والخارج عقب استشهاد القائد الكبير إسماعيل هنية.
إن فصائل المقاومة وفي القلب منها حماس حين قررت دخول هذه المعركة الكبرى والفاصلة في تاريخ جهاد الشعب الفلسطيني وفي مسيرة أمتنا كانت تعلم بأن ثمن التحرير غالٍ جداً قدمته كل الشعوب قبل أن تتحرر من محتليها، وقد كانت مستعدةً لتتقدم صفوف المضحّين في القلب من أبناء شعبها، فقدمت القادة والجند رافضةً الإذعان للعدو أو السكوت على ظلمه ونهبه لحقوق شعبنا المشروعة، ولن تتوقف مسيرة جهادنا حتى تحرير فلسطين وطرد آخر صهيونيٍ منها واستعادة كامل حقوقنا المشروعة، وخير دليلٍ على ذلك أن شعبنا لم ينكسر أو يستسلم بعد عام من معركة "طوفان الأقصى" رغم فداحة الأثمان التي دفعها ورغم جرائم الإبادة الصهيونية الوحشية.
واهمٌ هذا العدو المجرم إن ظن أنه باغتيال قادة المقاومة العظام من أمثال السنوار وهنية ونصر الله والعاروري وغيرهم يمكن أن يخمد جذوة المقاومة أو يدفعها للتراجع، بل ستتواصل وتتصاعد حتى تحقيق أهداف شعبنا المشروعة، فالشهادة أسمى ما يتمناه قادتنا، ودماؤهم ستكون نبراساً ينير طريق التحرير وناراً تحرق المعتدين، وقد ترك قادتنا خلفهم مئات الآلاف من المجاهدين من أبناء شعبنا وأمتنا المصممين على مقارعة الاحتلال الصهيوني حتى تطهير فلسطين والمسجد الأقصى من دنسه، وكنسه عن أرضنا بإذن الله.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين
الجمعة 15 ربيع الثاني 1446هـ
الموافق 18/10/2024م
انطلق الاستشهاديان عامر قواس وحازم أبو غزالة من #الأردن واقتحما الحدود إلى فلسطين المحتلة، واشتبكا مع جنود الاحتلال في عملية فدائية قبل ارتقائهما شهداء.
المجد والخلود والشرف والإباء لهما ولكل من هب مجاهداً مدافعاً عن دينه وعن دماء المسلمين ومقدساتهم.
المجد والخلود والشرف والإباء لهما ولكل من هب مجاهداً مدافعاً عن دينه وعن دماء المسلمين ومقدساتهم.
"عدد من السكان قضوا جوعا وعطشا داخل منازل في جباليا بسبب الحصار المستمر". !!!
- وزارة الصحة بغزة
- وزارة الصحة بغزة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
دعاء القائد الشهيد يحيى السنوار قبيل أيام من انطلاق معركة طوفان الأقصى