وإذا ضيَّع الإنسان أول اليوم الذي هو وقت البركة والبكور والفضيلة وحلول الأرزاق ..
فإن يومه يضيع !!
ولهذا كان متأكداً على المسلم أن لا يضيع أول اليوم
بالخمول !! والكسل !! والفتور !!
وما كان السلف يعرفون النوم بعد الفجر
ما كانوا يعرفون النوم بعد صلاة الفجر
حتى يقول ابن القيم رحمه الله:
لو كانوا في سفر
طول الليل وفي عناء وفي شدة لاينامون بعد الفجر
ينتظرون حتى تطلع الشمس ثم ينامون
كل ذلك محافظة على هذا الوقت الفاضل الذي هو من بعد صلاة الفجر إلى ما قبل طلوع الشمس
هذا وقت مبارك ووقت ذكر لله تبارك وتعالى
وما كان السلف رحمهم الله يقضونه في نوم او في كسل وإنما كانوا يحافظون فيه على الأذكار .. ولا سيما التسبيح ونحو ذلك من الأذكار التي وردت في الشرع
- الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله
فإن يومه يضيع !!
ولهذا كان متأكداً على المسلم أن لا يضيع أول اليوم
بالخمول !! والكسل !! والفتور !!
وما كان السلف يعرفون النوم بعد الفجر
ما كانوا يعرفون النوم بعد صلاة الفجر
حتى يقول ابن القيم رحمه الله:
لو كانوا في سفر
طول الليل وفي عناء وفي شدة لاينامون بعد الفجر
ينتظرون حتى تطلع الشمس ثم ينامون
كل ذلك محافظة على هذا الوقت الفاضل الذي هو من بعد صلاة الفجر إلى ما قبل طلوع الشمس
هذا وقت مبارك ووقت ذكر لله تبارك وتعالى
وما كان السلف رحمهم الله يقضونه في نوم او في كسل وإنما كانوا يحافظون فيه على الأذكار .. ولا سيما التسبيح ونحو ذلك من الأذكار التي وردت في الشرع
- الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله
اللهُم حبب لأهل القرآن القرآن ويسّره عليهم ولا تحرمهم بركته وهداه ونور🌿
"استغلوا أعماركم بحفظ القرآن، لا يضيع العمر سُدى ولم نتزود به للآخرة!
ثم يوم القيامة نتحسر، ونحن نرى الناس تقرأ وترتقي درجات في الجنان!"
ثم يوم القيامة نتحسر، ونحن نرى الناس تقرأ وترتقي درجات في الجنان!"
يقول السّعدي :
"كلما طال تأمّل العبد في نعم الله الظاهرة والباطنة؛ رأى ربه قد أعطاه خيرًا كثيرا، ودفع عنه شرورًا متعددة، ولا شك أنّ هذا يدفع الهموم والغموم ويوجب الفرح والسرور".
"كلما طال تأمّل العبد في نعم الله الظاهرة والباطنة؛ رأى ربه قد أعطاه خيرًا كثيرا، ودفع عنه شرورًا متعددة، ولا شك أنّ هذا يدفع الهموم والغموم ويوجب الفرح والسرور".
"وقد جعل الله سبحانه للحسنات والطاعات آثارًا محبوبة لذيذة طيبة، لذتها فوق لذة المعصية بأضعاف مضاعفة، لا نسبة لها إليها".
ابن القيم |
ابن القيم |
" القُرآن يُعيد الإنسان إلى حالة الصّفاء الروحي، يُعيده إلى معنى السّكن والطمأنينة.. الوِرد القرآني ليس لنيل الأجور فحسب، بل هو غذاء حقيقي للروح والقلب ".