الله لَم يخلُق إمرَأة ضعِيفة، أنتِ مَن تُحددين قُوتك.

كَجدار عَلى وَشك الإنهيَار هِي، كَفراشة قَطع المُجتمع جَناحيهَا، كَأرجُوحة مُتدلية، مُتهالكَة مِن الإهمَال، هِي تِلك الفَتاة البرِيئة التِّي رمَى المُجتمع بِثقله عَلى أكتَافها، أفَبربكُم مَتى ترحمُونها؟

- كُنت أُحادثُ صَديقِي فقُلت لَه مُتحدثاً عَنها: حِينمَا تُمسك الوَرد أتعجَب جِداً !
- فَسألنِي بِإستغرَاب: لِما؟
- فأَجبتُ: كَيف يُمكن لِلوردِ أَن يَمسك وَرداً؟

يا ديان السموات والأرض، يا وارث السموات والأرض، يا مالك السموات والأرض، يا عظيم السموات والأرض، يا عالم السموات والأرض، يا قيوم السموات والأرض، يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة. اللهم إني أسألك، أن لك الحمد، لا إله إلا أنت الحنان المنان، بديع السموات والأرض، ذو الجلال والإكرام، برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم برحمتك نسألك أن تنصر المنتخب الليبي، اللهم وفق المنتخب الليبي، اللهم إجعلهم منصورين يارب العالمين، اللهم إنصرهم و فرح قلوب هذا الشعب المسكين، اللهم برحمتك نستغيث.

أَيحقُ لِلعالم الإِستمَاع للأَغانِي التِي تخصُنا؟

الله لَم يخلُق إمرَأة ضعِيفة، أنتِ مَن تُحددين قُوتك.

كَجدار عَلى وَشك الإنهيَار هِي، كَفراشة قَطع المُجتمع جَناحيهَا، كَأرجُوحة مُتدلية، مُتهالكَة مِن الإهمَال، هِي تِلك الفَتاة البرِيئة التِّي رمَى المُجتمع بِثقله عَلى أكتَافها، أفَبربكُم مَتى ترحمُونها؟

- كُنت أُحادثُ صَديقِي فقُلت لَه مُتحدثاً عَنها: حِينمَا تُمسك الوَرد أتعجَب جِداً !
- فَسألنِي بِإستغرَاب: لِما؟
- فأَجبتُ: كَيف يُمكن لِلوردِ أَن يَمسك وَرداً؟

نُبذة عَن إِلي كَانوا أصحَابي:

كَجدار عَلى وَشك الإنهيَار هِي، كَفراشة قَطع المُجتمع جَناحيهَا، كَأرجُوحة مُتدلية، مُتهالكَة مِن الإهمَال، هِي تِلك الفَتاة البرِيئة التِّي رمَى المُجتمع بِثقله عَلى أكتَافها، أفَبربكُم مَتى ترحمُونها؟

- كُنت أُحادثُ صَديقِي فقُلت لَه مُتحدثاً عَنها: حِينمَا تُمسك الوَرد أتعجَب جِداً !
- فَسألنِي بِإستغرَاب: لِما؟
- فأَجبتُ: كَيف يُمكن لِلوردِ أَن يَمسك وَرداً؟

نُبذة عَن إِلي كَانوا أصحَابي:

كَجدار عَلى وَشك الإنهيَار هِي، كَفراشة قَطع المُجتمع جَناحيهَا، كَأرجُوحة مُتدلية، مُتهالكَة مِن الإهمَال، هِي تِلك الفَتاة البرِيئة التِّي رمَى المُجتمع بِثقله عَلى أكتَافها، أفَبربكُم مَتى ترحمُونها؟

حِينمَا أراهَا أقُول مُتعجباً: اللهُم سُبحان جمَال خَلقك، سُبحان الله غَرست الرِقَة بِتفاصِيلهَا تكَاد أَن تُصبح فَراشة مِن فَرط رِقتهَا.

لا تقنطوا ولا تيأسوا من رحمة الله، إدعوه لمنتخبنا لعلى و عسى يحدث أمراً و يغير قدراً، اللهم سدد رميهم و أعنهم على فرحة هذا الشعب، اللهم قرب بينهم و بين الفوز يارب العالمين، اللهم إنَّا دعوناك فأستجيب 🇱🇾.

كَجدار عَلى وَشك الإنهيَار هِي، كَفراشة قَطع المُجتمع جَناحيهَا، كَأرجُوحة مُتدلية، مُتهالكَة مِن الإهمَال، هِي تِلك الفَتاة البرِيئة التِّي رمَى المُجتمع بِثقله عَلى أكتَافها، أفَبربكُم مَتى ترحمُونها؟