﴿ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ ﴾
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾
قال النبي ﷺ: "تُعرَضُ الأعمالُ يومَ الاثنينِ و الخميسِ، فأُحِبُّ أنْ يُعرَضَ عَمَلِي و أنا صائِمٌ"
﴿فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ﴾
سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ
سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ
قالَ رسول الله ﷺ: «يا أهلَ القرآنِ ! أَوْتِرُوا ، فإنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ»
﴿وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ ㅤ
﴿إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ﴾
﴿لَاتَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾
﴿لَاتَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾
عَنِ النبيِّ ﷺ قالَ: «رَكْعتا الفجْرِ خيْرٌ مِنَ الدُّنيا ومَا فِيها»
﴿قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلً﴾
قال رسول الله ﷺ: «مَنْ نَامَ عَنِ الوِتْرِ أوْ نَسِيَهُ فَلْيُصَلِّ إذَا أصْبَحَ أوْ ذَكَرَهُ»
قال رسول الله ﷺ: «مَنْ نَامَ عَنِ الوِتْرِ أوْ نَسِيَهُ فَلْيُصَلِّ إذَا أصْبَحَ أوْ ذَكَرَهُ»
﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾
«لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ»
«لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ»
✍🏻✍🏻
لذلك لن يغرني نسبي ، ولا قبيلتي ، ولن يغرني منصبي ، ولا شهرتي ... !
فما أتفه هذه الدنيا ، وما أعظم ما نحن مقبلون عليه ... !
فيا أيها الحي الآن ... اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع :
1 - الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون : مسكين .
2 - أصدقاؤك ، سيحزنون ... ساعات ، أو أيامًا ، ثم يعودون إلى حديثهم ، بل وضحكهم ... !
3 - الحزن العميق في البيت ؟ ...
سيحزن أهلك أسبوعا ... أسبوعين . شهرا ... شهرين ، أو حتى سنة .
وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات … !
انتهت قصتك بين الناس ،
وبدأت قصتك الحقيقية ... وهي الآخرة ... !
لقد زال عنك :
1 - الجمال ...
2 - والمال ...
3- والصحة ...
4 - والولد ...
5 - فارقت الدور والقصور ...
6 - والزوج ... !
ولم يبق معك إلا عملك ،
وبدأت الحياة الحقيقية !
والسؤال هنا :
ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟!
هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل ...
لذلك احرص على :
1 - الفرائض ...
2 - النوافل ...
3 - صدقة السر ...
4 - عمل صالح ...
5 - صلاة الليل ...
لعلك تنجو .
إن ساعدتَ على تذكير الناس بهذه المقالة ، وأنت حي الآن ؛ ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله ...
(وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين) •
{ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ } [المؤمنون 99 - 100] .
لذلك لن يغرني نسبي ، ولا قبيلتي ، ولن يغرني منصبي ، ولا شهرتي ... !
فما أتفه هذه الدنيا ، وما أعظم ما نحن مقبلون عليه ... !
فيا أيها الحي الآن ... اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع :
1 - الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون : مسكين .
2 - أصدقاؤك ، سيحزنون ... ساعات ، أو أيامًا ، ثم يعودون إلى حديثهم ، بل وضحكهم ... !
3 - الحزن العميق في البيت ؟ ...
سيحزن أهلك أسبوعا ... أسبوعين . شهرا ... شهرين ، أو حتى سنة .
وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات … !
انتهت قصتك بين الناس ،
وبدأت قصتك الحقيقية ... وهي الآخرة ... !
لقد زال عنك :
1 - الجمال ...
2 - والمال ...
3- والصحة ...
4 - والولد ...
5 - فارقت الدور والقصور ...
6 - والزوج ... !
ولم يبق معك إلا عملك ،
وبدأت الحياة الحقيقية !
والسؤال هنا :
ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟!
هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل ...
لذلك احرص على :
1 - الفرائض ...
2 - النوافل ...
3 - صدقة السر ...
4 - عمل صالح ...
5 - صلاة الليل ...
لعلك تنجو .
إن ساعدتَ على تذكير الناس بهذه المقالة ، وأنت حي الآن ؛ ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله ...
(وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين) •
{ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ } [المؤمنون 99 - 100] .
﴿وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾
أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
«لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ»
﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾
للقرآن سطوة عجيبة على النَّفس تجِد أثرها واضحًا على المحزون حين يُفتِّش حوله عن سلوَىٰ؛ فتُساق لسمعه آية .. فإذ بقلبه يخضع، وأمواجهُ تسكُن، ولسانه ينطلِق بالتسليم، حينها يعلم أنَّ النفس بحاجة للتعرض لرسائل القرآن حتى تُدرك معنى الحياة الحقيقية.. فتهدأ وتصبِر!
قَالَ النَّبِيِّ ﷺ: "مَنْ قَرَأَ الْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَتِهِ كَفَتَاهُ".
معنى كفتاه
قيل : يعني تحميه من كل سوء ومكروه.
وقيل :تغنيه عن قيام الليل.
معنى كفتاه
قيل : يعني تحميه من كل سوء ومكروه.
وقيل :تغنيه عن قيام الليل.