"أتيت نحوكِ
كل الأرض تتبعني
مشيًا على النار والآتون ماوصلوا
أتيتكِ الآن..
قلبا متعبًا وجلاً
فهل تردين قلبًا هده الوجلُ ؟."
كل الأرض تتبعني
مشيًا على النار والآتون ماوصلوا
أتيتكِ الآن..
قلبا متعبًا وجلاً
فهل تردين قلبًا هده الوجلُ ؟."
"كان بإمكاننا إصلاح الأمور
أن تكون أنت الطرف الأفضل
وتتنازل قليلًا
كما كنت أفعل أنا
كان من الممكن أن تستمر بقول صباح الخير،
وأنا بدوري أنتظر الصباح لكي تقولها
وتودعني ليلًا، وأغلق الكون بعدك."
أن تكون أنت الطرف الأفضل
وتتنازل قليلًا
كما كنت أفعل أنا
كان من الممكن أن تستمر بقول صباح الخير،
وأنا بدوري أنتظر الصباح لكي تقولها
وتودعني ليلًا، وأغلق الكون بعدك."
كنت أواسي النفس، أحياناً، بقراءة علم الفلك الذي يؤكد أن حجم الكرة الأرضية كلها لا يزيد عن حجم حبة رمل على ساحل لا نهاية له. فأين داري وأين دارك من هذه الحبة الشاردة؟ هكذا يستطيع المرء المثقل بالفقدان والغياب أن ينام قليلاً.أنا جسدٌ تمزقهُ الرغبات
_محمود درويش إلى سميح القاسم
_محمود درويش إلى سميح القاسم
" لا أخاف من استخدام الكلمات، ولا اللكمات ولا الألوان، ولا المنطق، ولا الأصابع، ولا الخناجر، ولا الأمنيات، لكنّي أخاف من استخدام قلبّي "
أن لا نظمأ لمكانٍ ليس بمكاننا ولا نصيبنا و ليس من حقنا، ولا أرضٍ ليست بأرضنا، وأن لا يكون ارتوائنا بأملٍ لسنا ببالغي
أمين “
أمين “
أحاول
ويتضح عليّ
خوفي
أحاول
ويتضح عليّ
كم أنا متعبة
أحاول
كيلّا أخسر نفسي
كما خسرت أشياءً كُنت أُحبها
ولا أعرف عنها اليوم خَبر
أحاول
كأخر أمل
ليس لكي أعيش
بل لكي أحيى..
ويتضح عليّ
خوفي
أحاول
ويتضح عليّ
كم أنا متعبة
أحاول
كيلّا أخسر نفسي
كما خسرت أشياءً كُنت أُحبها
ولا أعرف عنها اليوم خَبر
أحاول
كأخر أمل
ليس لكي أعيش
بل لكي أحيى..
"أنا هادئ، هذا ما يبدو، و لكني لست كذلك، مفرط في القلق، أقلق مما أعرف و مما لا أعرف، و في رأسي تدور ألف فكرة، ألف سؤال، إلى ما لا نهاية."
"لا يمكنك هزيمة من يحاسب نفسه آخر الليل على كل الهفوات الصغيرة، على الدقائق الضائعة، وعلى زلات اللسان."
"أرجو جبرك، لا أُعوّل إلّا عليك، ولا أُؤمّل إلا فيك، هبني الرّضا، وألبِسني السكينة، وأفرغ اللهم على قلبي السلوى ما بقيت"