"أوقن بأن الله يُعيدنا إليه
مع كل حربٍ نخوضها بالحياة،
مع كل حدثٍ يُكتب
وأخرٍ يُمحى،
يريدنا الله أن نطرق بابه
برجاء المُحب،
بدعوة المتيقن فيه
يبتلي الله عباده
بالخوف والحيرة والوحدة
يبتليه حتى بالفرحة
فكلُّ من يعود إليه
لا يخيب،
وكُلُّ من ينسى طريقه
يضِلُّ سعيًا حتى يجده."
مع كل حربٍ نخوضها بالحياة،
مع كل حدثٍ يُكتب
وأخرٍ يُمحى،
يريدنا الله أن نطرق بابه
برجاء المُحب،
بدعوة المتيقن فيه
يبتلي الله عباده
بالخوف والحيرة والوحدة
يبتليه حتى بالفرحة
فكلُّ من يعود إليه
لا يخيب،
وكُلُّ من ينسى طريقه
يضِلُّ سعيًا حتى يجده."
يصل المرء لمرحلة يرفض فيها صراعات التّبرير،
ومن شدّة التعب يستريح في خطيئةٍ ليست له.
ومن شدّة التعب يستريح في خطيئةٍ ليست له.
لماذا غدونا
نغنّي فُرادى
وقد كانَ لحنُ
الهوى مشترَكْ؟
لماذا تبشرُني
بالضياعِ
وقلبي
بوعدِ اللقا بشَّركْ؟
︎-البردوني
نغنّي فُرادى
وقد كانَ لحنُ
الهوى مشترَكْ؟
لماذا تبشرُني
بالضياعِ
وقلبي
بوعدِ اللقا بشَّركْ؟
︎-البردوني
"والآن مُجددًا أدركت أن الكلمة لا تُرد والقسوة لا تُمحى والوجع لا يُغفر والوهم لا يُصدق، وكل شيء في النهاية مكتوب عليه أن يتغير، وما يتغير لا يعود، وما تُبدّله لحظات القسوة لا تُعيده أعوام من الحنيّة"