Forwarded from إخراجُ النفسِ من الحبسِ (حمزة الجنابي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
" لا إلهَ إلاَّ اللَّه وحْدهُ لاَ شَرِيكَ لهُ، لَهُ المُلْكُ، ولَهُ الحمْدُ، وَهُو عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ ".
يُظلم اللَّيل وَ تنامُ الأَعيُن وَ يَبقى الله ،
يَستجيبُ لِمَن دَعاه ، وَ يَغفرُ لِمَن استَغفَر .
- صلاة الوتر
يَستجيبُ لِمَن دَعاه ، وَ يَغفرُ لِمَن استَغفَر .
- صلاة الوتر
ما دامَ أنَّكَ قَد أحصَيتَ زلَّاتِي
فمَن سَيغفِرُ يَا ربّ السَّماواتِ
أنا غريقُ ذنوبٍ أنتَ تسترُها
ونظرةٌ مِنكَ تمْحُو كلَّ آفاتِي
وقفتُ أحشدُ آمالي على ثقةٍ
وأنتَ تَعلمُ يا مولايَ حاجاتِي.
فمَن سَيغفِرُ يَا ربّ السَّماواتِ
أنا غريقُ ذنوبٍ أنتَ تسترُها
ونظرةٌ مِنكَ تمْحُو كلَّ آفاتِي
وقفتُ أحشدُ آمالي على ثقةٍ
وأنتَ تَعلمُ يا مولايَ حاجاتِي.
{فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}
شَهرُ رجَب شَهرٌ مُختَلِف، كُل عَمل كُنت تعمله قبل هذا الشهر أصبح بدخُول رجب أثقل في ميزانك! ذكرك لله برّك لوالديك، سجداتك، نوافلك صار قدرها أعظم عند الله! وإنّك لذو حظٍ عظيم لو كَتب الله لك في هذه الأيام الاجتهاد، فاستكثِروا من الطاعات، أرُوا رَبِّكم منكُم خَيرًا.
مقامُكَ محمودٌ و أنتَ مُحمدُ و ربُّ العُلا
المعبود هُوَ سمَّاكَ أحمدُ ، صلّوا عليهِ.
المعبود هُوَ سمَّاكَ أحمدُ ، صلّوا عليهِ.
اللهم يَا مَن لا يُهزم جُنده وَ لا يُخلفُ وَعدهُ
يَا مَن أمره بين الكاف و النون ..
ةيَا مَن أنجى موسى و من مَعه من فِرعونَ وَ كَيدهِ ..
يَا مَن هَزمَ الأحزابَ وَحدَهُ .. اِجعَل لهم الفتح و النَصرَ و العِز .. و رُدَّ كَيدَ الظالمين عنهم ..
اللَّهُمَ مَن نَسجَ لَهم شِباك الخِداع فاجعله يا سيدي مَسوقاً إليها و وَاقِعاً فِيها ..
اللَّهُمَ طالت الغُمَةَ وَ عَظُمَ البَلاء وَ اشتَدت المِحنة .. وَ بَلَغت القلوب الحَناجر .. فَلا كَاشفَ للِمحنة وَ لا نَاصر سواك
يَا مَن أمره بين الكاف و النون ..
ةيَا مَن أنجى موسى و من مَعه من فِرعونَ وَ كَيدهِ ..
يَا مَن هَزمَ الأحزابَ وَحدَهُ .. اِجعَل لهم الفتح و النَصرَ و العِز .. و رُدَّ كَيدَ الظالمين عنهم ..
اللَّهُمَ مَن نَسجَ لَهم شِباك الخِداع فاجعله يا سيدي مَسوقاً إليها و وَاقِعاً فِيها ..
اللَّهُمَ طالت الغُمَةَ وَ عَظُمَ البَلاء وَ اشتَدت المِحنة .. وَ بَلَغت القلوب الحَناجر .. فَلا كَاشفَ للِمحنة وَ لا نَاصر سواك