اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ، وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي، وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي.

هذه الدعوات لم يكن يتركها النبي ﷺ صباحا ومساءً

‏اللهُم إنّا نسألك الهبات التي نُحب والأيام التي تسرّ، والرحمات التي تتوالى، والصحة التي تدوم، والرزق الوفير.

‏"عسى مَن تمنّى لنا الخير
‏يجزاه رب الكون بأضعافه."

اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صَلَّيْتَ علَى إبْرَاهِيمَ وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ؛ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ علَى إبْرَاهِيمَ وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ؛ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

لَا حَولَ وَلَا قُوَّة إِلَّا بِالله

ربِّ اجبُرني..

اجبر قلبي وكَسْري، اجبر ضَعْفي وتقصيري؛ كي أواصلَ طريقي بثباتٍ وقوَّةٍ.

ربِّ اجبُرني، واجعلني أزداد قربًا إليك، وأنِرْ لي دروبي بالحكمةِ والهدايةِ، واغفِر لي زَلَّاتي، واملَأ قلبي بالإيمانِ، وروحي بالاطمئنانِ.

ربِّ اجبرني، وأنتَ العليمُ بما في قلبي، وأنتَ الرحيمُ عليَّ من نَفْسي، أعطِنِي من رحمتكَ ما يجعلني راضيًا بحكمتِك، وأغنني بفضلكَ عمَّنْ سواكَ.

ربِّ اجبُرنِي، وأغمُرْ حياتي بالسَّكينةِ والأمانِ، وادخلني جنتكَ بغير حسابٍ ولا عذابِ.

يقول ربّ العزة سبحانه وتعالى:

"يَا عِبادي..

لَو أنَّ أولَكُم وآخِركُم وإنسَكُم وَجنَّكُم قَامُوا فِي صَعيدٍ وَاحدٍ فَسألُوني فَأعطيتُ كُلَّ إنْسَانٍ مَسألتَهُ مَا نَقص ذَلِك مِمَّا عِندي إلا كَما يَنقصُ المِخيَطُ إذَا أُدخِلَ البَحر!"

- حديث قُدسي.

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَال: يَا مَنْ هُوَ قَانِتٌ {آنَاءَ اللَّيْلِ} إِنَّكَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّة.

التفسير المأثور : ‹67199›.

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ، وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي، وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي.

هذه الدعوات لم يكن يتركها النبي ﷺ صباحا ومساءً

لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

"و رجائِي ألا تتركني لنفسِي الضعيفة
فأهلك، وأنا دُونَ عونكَ هالكٌ."

سُبْحَانَكَ
‏مَا عَبَدْنَاكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ
‏وَلكِنَّنا نُحَاِولُ
‏فَأَعِنَّا 🌱

‏كَانَ أحد السلف يقول فِي دُعائهِ:

" اللَّهُمَّ يَسِرِّ لَنا مَا نَخافُ عُسرَهُ، وَسهِّلْ لنَا ما نَخافُ حُزونَتهُ، وَفَرِّج عَنّا ما نَخافُ ضِيقهُ، وَنَفِّسْ عنَّا ما نَخافُ غَمَّهُ، وَفَرّجْ عنَّا ما نَخافُ كَربهُ"

الله يرزقنا الجنّة.🤍

اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من جَهْدِ البلاء، ودَرَكِ الشقاء، وسوءِ القضاء، وشماتةِ الأعداء.

ادعولي
مريم سعود ....

‏وكلّما أكثر الإنسان من ذكر الله ارتفعت عنه الهموم والغموم لقول تعالى: (أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تطمئن القلوب) وينبغي للإنسان أن يكثر من الأوراد الثابتة عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلّم في الصباح والمساء وأكثر ما يضُرّ الناس في هذه الأمور الغفلة عن ذكر الله وعن الأوراد الشرعية.

(ابن عثيمين)

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ، وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي، وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي.

هذه الدعوات لم يكن يتركها النبي ﷺ صباحا ومساءً