الفيلم انتهى منذ زمن
وأنتَ؟ لا زلت تجلسُ على مقعدك بصمت
تُراقب شاشة سوداء، تنتظر كلمة " النهاية "
رُغم اكتمال المشهد
وانتهاء القصة
تنتظر قولٌ صريح بانّها انتهت،
إلى ان تُغادر المكان لأننك مللت، او طُرِدت.
وأنتَ؟ لا زلت تجلسُ على مقعدك بصمت
تُراقب شاشة سوداء، تنتظر كلمة " النهاية "
رُغم اكتمال المشهد
وانتهاء القصة
تنتظر قولٌ صريح بانّها انتهت،
إلى ان تُغادر المكان لأننك مللت، او طُرِدت.
-لا يهمُّني إذا سبقَني أحد في شيء،
بل لا يعنيني الركب كلُه.
أنا هُنا..
لي طريقي، خُطواتي، أحلامي
أسير وقتما أريد، وكيفما أريد
أرفض هذا، وأقبل ذاك، أتأخر، أتوقَف، أغيّر وجهتي تماماً!
عَيني لا تلحظ إلا خُطواتي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.
بل لا يعنيني الركب كلُه.
أنا هُنا..
لي طريقي، خُطواتي، أحلامي
أسير وقتما أريد، وكيفما أريد
أرفض هذا، وأقبل ذاك، أتأخر، أتوقَف، أغيّر وجهتي تماماً!
عَيني لا تلحظ إلا خُطواتي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.
لم تكن امي يومًا ما أمراة عاديًة، ففي كل المرات التي قابلتني الدنيا بمواقفها، الموحشة وجهًا لوجه كنت أختبئ في ظهر أمي، وأطل عليها بكل قوتي "أنا معي أمي" وحينما داهمني اليأس حاربته بأمي وفي كل المرات التي حالفني بها النجاح أتحاشى الدنيا وأهلها وأرى إنعكاس فرحتي بعين أمي، وكل حب في حياتي أستصغره حينما أقارنه بحب أمي وصداقتي الأولى والأزلية كانت مع أمي.
عندما كُنّا ننشد " اذا الشعبُ يوماً اراد الحياة، فلا بُد ان يستجيب القدَر" كُنّا نعي جيّداً كُل حرفٍ بها. 🇸🇾❤️
أتعجّب
كيف الناس يخسرونَ احد مثلي
يخسرون ملامحي الشافية
قلبي المِعطاء
وجودي الذي يقضي على التَعَب!
إنّي لَكنزُ لا يُعوّض
لكنهم أغبياء
كيف الناس يخسرونَ احد مثلي
يخسرون ملامحي الشافية
قلبي المِعطاء
وجودي الذي يقضي على التَعَب!
إنّي لَكنزُ لا يُعوّض
لكنهم أغبياء
كانت وما زالت من احدى طرق المقاومة
الفلسطينية، فوائدها لا تُحصى وأهمها خصوبة المرأة و الإنجاب، اضافةً الى محاولات الاحتلال في ضمّها الى تاريخِهم المسروق التي باءت بالفشل، الى أن حاولوا حرق بساتين الميرامية ومنع زراعتها والتجارة بها عام2005!
افتخر دوماً بما تُقدمه يديك الفلسطينية
🌱
الفلسطينية، فوائدها لا تُحصى وأهمها خصوبة المرأة و الإنجاب، اضافةً الى محاولات الاحتلال في ضمّها الى تاريخِهم المسروق التي باءت بالفشل، الى أن حاولوا حرق بساتين الميرامية ومنع زراعتها والتجارة بها عام2005!
افتخر دوماً بما تُقدمه يديك الفلسطينية
🌱