Telegram Web
استغيثو بأمام زمانكم لقضاء حوائجكم
دعاء الاستغاثه بصاحب قلبي والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف
سَلامُ الله الكامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ العامُّ وَصَلَواتُهُ الدَّائِمَةُ وَبَرَكاتُهُ القائِمَةُ التَّامَّةُ عَلى حُجَّةِ الله وَوَليِّهِ في أرضِهِ وَبِلادِهِ وَخَليفَتِهِ عَلى خَلقِهِ وَعِبادِهِ وَسُلالَةِ النُّبوَّةِ وَبَقيَّةِ العِترَةِ وَالصَّفوَةِ، صاحِبِ الزَّمانِ وَمُظهِرِ الايمانِ وَمُلَقِّنِ أحكامِ القُرآنِ وَمُطَهِّرِ الأرضِ وَناشِرِ العَدلِ في الطّولِ وَالعَرضِ، وَالحُجَّةِ القائِم المَهديِّ الإمام المُنتَظَرِ المَرضيِّ وَابنِ الأئِمَّةِ الطَّاهِرينَ الوَصيِّ بنِ الأوصياءِ المَرضيّينَ الهادي المَعصومِ بنِ الأئِمَّةِ الهُداةِ المَعصومينَ. السَّلامُ عَلَيكَ يا مُعِزَّ المُؤمِنينَ المُستَضعَفينَ السَّلامُ عَلَيكَ يا مُذِلَّ الكافِرينَ المُتَكَبِّرينَ الظَّالِمينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ رَسولِ الله السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ أميرِ المُؤمِنينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ فاطِمَةَ الزَّهراءِ سَيِّدَةِ نِساءِ العالَمينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ الأئِمَّةِ الحُجَجِ المَعصومينَ وَالإمامِ عَلى الخَلقِ أجمَعينَ السَّلامُ عَلَيكَ يا مَولايَ سَلامَ مُخلِصٍ لَكَ في الوِلايَةَ، أشهَدُ أنَّكَ الإمامُ المَهديُّ قَولاً وَفِعلاً وَأنتَ الَّذي تَملأُ الأرضَ قِسطاً وَعَدلاً بَعدَ ما مُلِئَت ظُلماً وَجَوراً؛ فَعَجَّلَ الله فَرَجَكَ وَسَهَّلَ مَخرَجَكَ وَقَرَّبَ زَمانَكَ وَكَثَّرَ أنصارَكَ وَأعوانَكَ وَأنجَزَ لَكَ ما وَعَدَكَ، فَهُوَ أصدَقُ القائِلينَ: وَنُريدُ أن نَمُنَّ عَلى الَّذينَ استُضعِفوا في الأرضِ وَنَجعَلَهُم أئِمَّةً وَنَجعَلَهُم الوارِثينَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ، يابنَ رَسولِ الله حاجَتي كذا وكذا (واذكر حاجتك عوض كذا وكذا) فَاشفَع لي في نَجاحِها فَقَد تَوَجَّهتُ إلَيكَ بِحاجَتي لِعِلمي أنَّ لَكَ عِندَ الله شَفاعَةً مَقبولَةً وَمَقاماً مَحموداً، فَبِحَقِّ مَن اختَصَّكُم بِأمرِهِ وَارتَضاكُم لِسِرِّهِ وَبِالشَّأنِ الَّذي لَكُم عِندَ الله بَينَكُم وَبَينَهُ سَلِ الله تَعالى في نُجحِ طَلِبَتي وَإجابَةِ دَعوَتي وَكَشفِ كُربَتي
لاتنسونا ووالدينا من صالح دعائكم
الليله هي ليلة استشهاد سيدي ومولاي الحسن العسكري والد الحجة المنتظر
من لايعرف من هو الحسن العسكري عليه السلام لكم جزء من نسبه وحياته
أعظم الله لنا و لكم الاجر ياموالين باستشهاد الإمام الحسن العسكري 💔
جمعة القائم معطرة بذكر محمد وآل محمد
أللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
🪄لنزور سيد السادات

عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من قرأ سورة الحجرات في كل ليلة أو في كل يوم كان من زوار محمد صلى الله عليه وآله

💫💫💫💫💫💫💫

بسم الله الرحمن الرحيم

يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُقَدِّمُواْ بَيۡنَ يَدَيِ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (1) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَرۡفَعُوٓاْ أَصۡوَٰتَكُمۡ فَوۡقَ صَوۡتِ ٱلنَّبِيِّ وَلَا تَجۡهَرُواْ لَهُۥ بِٱلۡقَوۡلِ كَجَهۡرِ بَعۡضِكُمۡ لِبَعۡضٍ أَن تَحۡبَطَ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ (2) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصۡوَٰتَهُمۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِأُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱمۡتَحَنَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُمۡ لِلتَّقۡوَىٰۚ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٌ عَظِيمٌ (3) إِنَّ ٱلَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَآءِ ٱلۡحُجُرَٰتِ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ (4) وَلَوۡ أَنَّهُمۡ صَبَرُواْ حَتَّىٰ تَخۡرُجَ إِلَيۡهِمۡ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (5) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن جَآءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإٖ فَتَبَيَّنُوٓاْ أَن تُصِيبُواْ قَوۡمَۢا بِجَهَٰلَةٖ فَتُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَٰدِمِينَ (6)وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ فِيكُمۡ رَسُولَ ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡإِيمَٰنَ وَزَيَّنَهُۥ فِي قُلُوبِكُمۡ وَكَرَّهَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡكُفۡرَ وَٱلۡفُسُوقَ وَٱلۡعِصۡيَانَۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلرَّٰشِدُونَ (7) فَضۡلٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَنِعۡمَةٗۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ (8) وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱقۡتَتَلُواْ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَاۖ فَإِنۢ بَغَتۡ إِحۡدَىٰهُمَا عَلَى ٱلۡأُخۡرَىٰ فَقَٰتِلُواْ ٱلَّتِي تَبۡغِي حَتَّىٰ تَفِيٓءَ إِلَىٰٓ أَمۡرِ ٱللَّهِۚ فَإِن فَآءَتۡ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَا بِٱلۡعَدۡلِ وَأَقۡسِطُوٓاْۖ إِنَّ ٱللَّهَيُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ (9) إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِخۡوَةٞ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَ أَخَوَيۡكُمۡۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَلَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (10) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا يَسۡخَرۡ قَوۡمٞ مِّن قَوۡمٍ عَسَىٰٓ أَن يَكُونُواْ خَيۡرٗا مِّنۡهُمۡ وَلَا نِسَآءٞ مِّن نِّسَآءٍ عَسَىٰٓ أَن يَكُنَّ خَيۡرٗا مِّنۡهُنَّۖ وَلَا تَلۡمِزُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ وَلَا تَنَابَزُواْ بِٱلۡأَلۡقَٰبِۖ بِئۡسَ ٱلِٱسۡمُ ٱلۡفُسُوقُ بَعۡدَ ٱلۡإِيمَٰنِۚ وَمَن لَّمۡ يَتُبۡ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (11) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱجۡتَنِبُواْ كَثِيرٗا مِّنَ ٱلظَّنِّ إِنَّ بَعۡضَ ٱلظَّنِّ إِثۡمٞۖ وَ لَا تَجَسَّسُواْ وَلَا يَغۡتَب بَّعۡضُكُم بَعۡضًاۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمۡ أَن يَأۡكُلَ لَحۡمَ أَخِيهِ مَيۡتٗا فَكَرِهۡتُمُوهُۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ تَوَّابٞ رَّحِيمٞ (12) يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقۡنَٰكُم مِّن ذَكَرٖ وَأُنثَىٰ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ شُعُوبٗا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓاْۚ إِنَّ أَكۡرَمَكُمۡ عِندَ ٱللَّهِ أَتۡقَىٰكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٞ (13) ۞قَالَتِ ٱلۡأَعۡرَابُ ءَامَنَّاۖ قُل لَّمۡ تُؤۡمِنُواْ وَلَٰكِن قُولُوٓاْ أَسۡلَمۡنَا وَلَمَّا يَدۡخُلِ ٱلۡإِيمَٰنُ فِي قُلُوبِكُمۡۖ وَإِن تُطِيعُواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَا يَلِتۡكُم مِّنۡ أَعۡمَٰلِكُمۡ شَيۡـًٔاۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ (14)إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ لَمۡ يَرۡتَابُواْ وَجَٰهَدُواْ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلصَّٰدِقُونَ (15)قُلۡ أَتُعَلِّمُونَ ٱللَّهَ بِدِينِكُمۡ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٞ (16) يَمُنُّونَ عَلَيۡكَ أَنۡ أَسۡلَمُواْۖ قُل لَّا تَمُنُّواْ عَلَيَّ إِسۡلَٰمَكُمۖ بَلِ ٱللَّهُ يَمُنُّ عَلَيۡكُمۡ أَنۡ هَدَىٰكُمۡ لِلۡإِيمَٰنِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (17) إِنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ غَيۡبَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ (18)

تقبل الله الزيارة 🤲
دعاء الاحتجاب
دعاء الاحتجاب

احْتَجَبْتُ بِنُورِ وَجْهِ اللهِ الْقَدِيمِ الْكَامِلِ وَتَحَصَّنْتُ بِحِصْنِ اللهِ الْقَوِيِّ الشَّامِلِ وَرَمَيْتُ مَنْ بَغَىٰ عَلَيَّ بِسَهْمِ اللهِ وَسَيْفِهِ الْقَاتِلِ.
أَللهُمَّ يَا غَالِباً عَلَىٰ أَمْرِهِ وَيَا قَائِماً فَوْقَ خَلْقِهِ وَيَا حَائِلاً بَيْنَ الْـمَرْءِ وَقَلْبِهِ ، حُلْ بَيْنِي وَبَيْنَ الشَّيْطَانِ وَنَزْغِهِ وَبَيْنَ مَالاَ طَاقَةَ لِي بِهِ مِنْ أَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ ، كُفَّ عَنِّي أَلْسِنَتَهِمْ وَاغْلُلْ أَيَدِيَهِمْ وَأَرْجُلَهِمْ وَاجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ سَدّاً مِنْ نُورِ عَظَمَتِكَ وَحِجَاباً مِنْ قُوَّتِكَ وَجُنْداً مِنْ سُلْطَانِكَ فَإِنَّكَ حَيَّ قَادِرٌ.
أَللهُمَّ أَغْشِ عَنِّي أَبْصَارَ النَّاظِرِينَ حَتَّىٰ أَرِدَ الْـمَوَارِدَ وَاغْشِ عَنِّي أَبْصَارَ النُّورِ وَأَبْصَارَ الظُّلْـمِةَ وَأَبْصَارَ الْـمُرِيدِينَ لِيَ السُّوءَ حَتَّىٰ لاَ أُبَالِي مِنْ أَبْصَارِهِمْ ﴿يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالأَبْصَارِ * يُقَلِّبُ اللهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لأُوْلِي الأَبْصَارِ﴾ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرِّحَيِمِ كَهَيَعِصَ كِفَايَتُنَا وَهُوَ حَسْبِي، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرِّحَيِمِ، حَمِعَسِقَ حِمَايَتُنَا وَهُوَ حَسْبِي ﴿كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ﴾ ﴿هُوَ اللهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِـمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ ﴾ ﴿يَوْمَ الآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِـمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلاَ شَفِيعٍ يُطَاعُ﴾ ﴿عَلِـمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ * فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ * وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ * وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ﴾ ﴿ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ * بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ﴾ (شَاهَتِ الْوُجُوهُ - ثلاث مرات) كَلَّتِ الأَلْسُنُ وَعَمِيَتِ الأَبْصَارُ أَللهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَهُمْ بَيْنَ عَيْنَيْهِمْ وَشَرَّهُمْ تَحْتَ قَدَمَيْهِمْ وَخَاتَمَ سُلَيْمَانَ بَيْنَ أَكْتَافِهِمْ ﴿فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً﴾ كَهَيَعِصَ اكْفِنَا حَمِعَسِقَ احْمِنَا سُبْحَانَ الْقَادِرِ الْقَاهِرِ الْكَافِي ﴿وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ ﴾ ﴿صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ ﴾ ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ﴾ تَحَصَّنتُ بِذِي الْـمُلْكِ وَالْـمَلَكُوتِ وَاعتَصَمْتُ بِذِي الْعِزِ وَالْعَظَمِة وَالْجَبَرُوتِ وَتَوَكَّلتُ عَلَىٰ الْحَيِّ الّذِي لاَ يَمُوتُ دَخَلتُ فِي حِرْزِ اللهِ وَفِي حِفْظِ اللهِ وَفِي أَمَانِ اللهِ مِنْ شَرِّ الْبَرِيَّة أَجْمَعِينَ، كَهَيَعِصَ، حَمِعَسِقَ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعِلِّي الْعَظِيمِ وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرَحَمَ الرَّاحِمِينَ.
يا صاحب الزمان أدركنا 🤲
👑إذا زلزلت الأرض
" تعدل نصف القرآن

💍والعاديات
تعدل نصف القرآن

وقل هو الله أحد
تعدل ثلث القرآن

⚡️وقل يا أيها الكافرون
تعدل ربع القرآن

⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️


قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡكَٰفِرُونَ (1)

لَآ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ (2) (( اعبد ربي ))

وَلَآ أَنتُمۡ عَٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ (3)

وَلَآ أَنَا۠ عَابِدٞ مَّا عَبَدتُّمۡ (4) (( اعبد ربي ))

وَلَآ أَنتُمۡ عَٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ (5)

لَكُمۡ دِينُكُمۡ وَلِيَ دِينِ (6) " ديني الاسلام، عليه أحيى وعليه أموت إنشاء الله

🌟🌟🌟🌟🌟🌟
علاج لدغ العقرب 🦂
تجلب ماء وملح وتخلطهم
تقرا عليهم
قل يا أيها الكافرون وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس.
وتمسح على مكان اللدغه
اللهم صل على محمد وال محمد والعن اعدائهم وعجل فرجهم
💊💊💊💊💊💊💊💊
🌋 جبال ثقلت محمل لي
🚢واغرقت كل ما بالمحمل لي
⚔️عدتاد وعدة وحمل الحرب لي
🕋حرب أعددتها بقل هو الله احدِ
🧟‍♂️لتهذيب نفسٍ تمردت علي
🤲فيا قابل التوب أزح جبال الذنب من محملي
📿بمئة من ذكر سورة الاحدِ
🛌في ليلتي وحين مضجعي
💫كلام رسولك الحبيب محمدِ
تغفر لي
خمسين سنين من ذنوب لي

☀️☀️☀️☀️☀️☀️☀️
🚑🚑🚑🚑
لتهذيب النفس المتمرده
المسببه للأمراض النفسية المؤدية إلى أمراض جسدية

تقرا سورة التوحيد
كل ليلة 💯 مره قبل النوم

🚨غذاء النفس الأمارة بالسوء
( الذنوب )
وتجويعها للتهذب غفران الذنوب
وأسرع طريقة لغفران الذنوب المتراكمة
١-( سورة التوحيد )
٢-( اللهم صل على محمد وآل محمد والعن اعدائهم وعجل فرجهم )
كل ليلة قبل النوم
🚨🚨🚨🚨🚨🚨
🎁أوحى الله عز وجل
💫إلى داود النبي عليه السلام
👳🏼‍♂️يا داود
🫣ان عبدي المؤمن إذا أذنب ذنبا ثم رجع وتاب من ذلك الذنب واستحيى مني عند ذكره
غفرت له
1- وأنسيته الحفظة
2- وأبدلته الحسنة
3- ولا أبالي
4- وأنا أرحم الراحمين
🧚🏼🧚🏻‍♂️🧚🏼🧚🏻‍♂️🧚🏼🧚🏻‍♂️🧚🏼🧚🏻‍♂️🧚🏼🧚🏻‍♂️
هل تعلم ؟
العلة التي من أجلها صار النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أفضل الأنبياء (عليهم السلام)
حدثنا الحسن بن علي بن أحمد الصايغ (رضي الله عنه) قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي قال: حدثنا جعفر بن عبيد الله، عن الحسن بن محبوب، عن صالح بن سهل، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: إن بعض قريش قال لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): بأي شيء سبقت الأنبياء وفضلت عليهم وأنت بعثت آخرهم وخاتمهم؟ قال: إني كنت أول من أقرَّ بربي جلَّ جلاله، وأول من أجاب حيث أخذ الله ميثاق النبيين وأشهدهم على أنفسهم، ألست بربكم؟ قالوا؛ بلى، فكنت أول نبي قال: بلى، فسبقتهم إلى الإقرار بالله (عز وجل)
هل تعلم ؟
العلة التي من أجلها سميت فاطمة (عليهما السلام) فاطمة
حدثنا محمد بن الحسن (رحمه الله) قال: حدثنا أحمد بن علوية الأصبهاني عن إبراهيم بن محمد الثقفي، عن جندل بن والق قال: حدثنا محمد بن عمر البصري، عن جعفر بن محمد بن علي، عن أبيه (عليهما السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يا فاطمة أتدرين لم سميت فاطمة؟ فقال علي (عليه السلام): يا رسول الله لم سميت؟ قال: لأنها فطمت هي وشيعتها من النار
السلام على الزهراء البتول
لسلامة اخواننا في لبنان وفلسطين

     روى الشيخ الكليني في الكافي بسند صحيح : علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن معاوية بن عمار ، قال : قال لي‏ أبو عبد الله عليه السلام ابتداءً منه : يا معاويةُ ، أَما علمت أَن رجُلاً أَتى‏ أَمير المؤمنين صلوات الله عليه ، فشكى إليه الإِبطاء في الجواب في دُعائه ؟!
      فقال له : فأين أَنت عن الدعاء السريع الأجابة ؟
      فقال له الرجل : ما هو ؟
      قال : قُل :

     《 اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ‏ الْأَعْظَمِ ، الْأَجَلِّ الْأَكْرَمِ ، الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ‏ ، النُّورِ الْحَقِّ، الْبُرْهَانِ الْمُبِينِ ، الَّذِي هُوَ نُورٌ مَعَ نُورٍ ، وَنُورٌ مِنْ نُورٍ ، وَنُورٌ فِي نُورٍ ، وَنُورٌ عَلى‏ نُورٍ ، وَنُورٌ فَوْقَ كُلِّ نُورٍ ، وَنُورٌ يُضِي‏ءُ بهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ ، وَيُكْسَرُ بِهِ كُلُّ شِدَّةٍ ، وَكُلُّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ ، وَكُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ ، لَا تَقِرُّ بِهِ أَرْضٌ ، وَلَا تَقُومُ‏ بِهِ سَمَاءٌ ، وَيَأْمَنُ بِهِ كُلُّ خَائِفٍ ، وَيَبْطُلُ بِهِ سِحْرُ كُلِّ سَاحِرٍ ، وَبَغْيُ كُلِّ بَاغٍ، وَحَسَدُ كُلِّ حَاسِدٍ ، وَيَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْبَرُّ وَالْبَحْرُ ، وَيَسْتَقِلُّ بِهِ الْفُلْكُ‏ حِينَ يَتَكَلَّمُ بِهِ الْمَلَكُ ، فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ ، وَهُوَ اسْمُكَ الْأَعْظَمُ‏ الْأَعْظَمُ ، الْأَجَلُّ الْأَجَلُّ ، النُّورُ الْأَكْبَرُ ، الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ‏ نَفْسَكَ ، وَاسْتَوَيْتَ بِهِ عَلى‏ عَرْشِكَ ، وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ ، أَسْأَلُكَ‏ بِكَ وَبِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَكَذَا 》.
الأمالي للصدوق أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَلِيلِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْفَقِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّوْفَلِيِّ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ زُرْعَةَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الصَّادِقِ ع كَيْفَ كَانَ وِلَادَةُ فَاطِمَةَ ع فَقَالَ نَعَمْ إِنَّ خَدِيجَةَ ع لَمَّا تَزَوَّجَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ ص هَجَرَتْهَا نِسْوَةُ مَكَّةَ فَكُنَّ لَا يَدْخُلْنَ عَلَيْهَا وَ لَا يُسَلِّمْنَ عَلَيْهَا وَ لَا يَتْرُكْنَ امْرَأَةً تَدْخُلُ عَلَيْهَا فَاسْتَوْحَشَتْ خَدِيجَةُ لِذَلِكَ وَ كَانَ جَزَعُهَا وَ غَمُّهَا حَذَراً عَلَيْهِ ص فَلَمَّا حَمَلَتْ بِفَاطِمَةَ كَانَتْ فَاطِمَةُ ع تُحَدِّثُهَا مِنْ بَطْنِهَا وَ تُصَبِّرُهَا وَ كَانَتْ تَكْتُمُ ذَلِكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص فَدَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ يَوْماً فَسَمِعَ خَدِيجَةَ تُحَدِّثُ فَاطِمَةَ ع فَقَالَ لَهَا يَا خَدِيجَةُ مَنْ تُحَدِّثِينَ قَالَتْ الْجَنِينُ الَّذِي فِي بَطْنِي يُحَدِّثُنِي وَ يُؤْنِسُنِي قَالَ يَا خَدِيجَةُ هَذَا جَبْرَئِيلُ يُخْبِرُنِي أَنَّهَا أُنْثَى وَ أَنَّهَا النَّسْلَةُ الطَّاهِرَةُ الْمَيْمُونَةُ وَ أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى سَيَجْعَلُ نَسْلِي مِنْهَا وَ سَيَجْعَلُ مِنْ نَسْلِهَا أَئِمَّةً وَ يَجْعَلُهُمْ خُلَفَاءَهُ فِي أَرْضِهِ بَعْدَ انْقِضَاءِ وَحْيِهِ فَلَمْ تَزَلْ خَدِيجَةُ ع عَلَى ذَلِكَ إِلَى أَنْ حَضَرَتْ وِلَادَتُهَا فَوَجَّهَتْ إِلَى نِسَاءِ
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏43، ص: 3
ما أجمل عبد ذكر الله عز وجل أربعين يوما إلا زهده الله عز وجل في الدنيا وبصره داءها ودواءها فأثبت الحكمة في قلبه وأنطق بها لسانه
2025/07/04 05:52:00
Back to Top
HTML Embed Code: