Telegram Web
يوم السابع من مُحرم هو اليوم الذي مُنِع فيه الماء عن الحُسين ع وعياله

هو اليوم الذي لم يستطع فيه العباس ع من إيصال الماء ( كالعادة) إلى خيام الحُسين..💔
ما زال الساذجون يعتقدون أن رجلا مثله قد رمى الماء رغم ان العطش قد فطر كبده .. لأن رجلا ما ذكّره بعطش أخيه !!

لا أدري متى يفهمون انه شق الجيش العظيم الى نصفين وهو وحده لا شريك له الا سيفه ليصل الى الماء #ليحمله بيده. ليدنيه الى فمه ليقول هكذا انظروا انا أستطيع ولكن لا افعل ربما كان يحسب ان ذلك كان اعظم انتصار له على نفسه
في الوقت الذي لا يستطيع غيره مجاهدة نفسه لأجل أمر سخيف.

لـ حسين البصري
‏إن لم يكُن من بَني الزهراءِ فهوَ لهُم
‏كالظِلِّ، والظِلُّ يحكي هيكل الجسدِ!
يا نور المستوحشين في الظلم .. أنِر درب العقيلة فهيّ قصدت حُسيناً 💔'
‏"أمّا الدنيا فبعدك مظلمة" إلى يوم الانقضاء..
مُصِيبَةً ماأعظَمَها وَأعظَمَ رَزِيَّتَها في الإسلامِ
وَفي جَمِيعِ السَّماواتِ وَالأرض.
أما الرجال فقد قتلوا
وأما الخيام فقد احترقت
والليل قد جنّ على النساء والأطفال بلا مأوى ولا محامٍ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ڪُل شموع ﺎلڪون لن تؤنس وَحشة من ڪان يمسي و يصبح بوجه الشمس والقمر 💔💔
عن الحسن بن علي بن فضال، عن رجل، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: ان البومة لتصوم النهار، فإذا أفطرت تدلهت على الحسين بن علي (عليهما السلام) حتى تُصبح.

*تدلّهت: أندبت.

كامل الزيارات 📚.
انجلت الغبرةُ ، وهدأ صَهيلُ الخيلِ ، وسكتت الجيادُ عن الحَمْحَمةِ ، وخَبْت بوارق السيوف واسرعت الشمسُ غَضبى إلى زاوية المَغيب ...
ها هو الحسين عليه السلام رجل العقيدة والمبدأ سبط النبي، وريحانة الزهراء، قد أمسى مُقطَّعَ الأوصال ، قد رُحِّلَ رأسُهُ الطاهر ، وها هو جسده الشريف عارٍ قد سُلِبَ مِن كُلِ لِباسٍ لا يستره شيء غير غبار المعركه و بِركَة الدم الطاهر الأبي ...

المنظر كئيبُ ، والجريمة بَشِعَةٌ ، و شلالُ الدمِ ينحَدِرُ من أرض الطّفوف .
والاجسادُ أجساد القتلى تتناثر في رحابِ الميدانِ تناثرُ النجوم في أُفقِ السماء ،

ابو الشهداء الحسين السبط عليه السلام وسبعة عشر من إخوته وأبنائه وأبناء عمومته وبني أخيه ، وستون من أصحابه ، يملأون أُفق المِيدان ....

وعلى مَقربةٍ من ارض المعركة قد ضربَ مُخيم الحُسين عليه السلام أطنابَهُ ، ليس فيه إلا النسوة والأطفال الصغار ، وإلا علي ابن الحسين السجاد عليهما السلام ، الذي بعد به المرض عن البروز الي القتال ...
يا نازلين بكربلاء هل عندكم
خبرٌ بقتلانا و ما اعلامها

ما حال جثة ميتٍ في أرضكم
بقيت ثلاثاً لا يُزار مقامها

بالله هل رُفعت جنازته و هل
صلى صلاة الميتين إمامها

بالله هل واريتموها بالثرى
و هل استقرت باللحود رِمامها

يا جسمهُ انتفض التراب و عانقت أطيافه روحي فأنت سلامها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ان رسم مواقف ماحدث في افضع جريمة
في تاريخ البشرية وتجسيدها بما يسمى التشبيه هو وصف مادي وحسي يلتحم مع ادراك عظمة وجلل هذا المصاب في قرارة قلوب اتباع اهل البيت عليهم السلام ،
وذلك يرسخ في وجدان المتلقين عظمة تلك التضحيات والتي تتطلب جهودا عظيمة وحثيثة للحفاظ على تلك الثورة وقيمها الإنسانية والأخلاقية والشرعية
‏أعضاءٌ مُقطَّعة إمتزجت دِماءها معَ ذرات
الرمل ، وقفَ على الأشلاءِ عليلًا مُناديًا
"هلِمّوا إليَّ بحصيرٍ لأجمعَ بهِ جسدَ أبي!"
شلُون بحَصِيرةَ تنجَّمع مَاكو إعلّه گدْ طولك
نعش !
ليت أضلعي قبل أضلعڪ رَظت
ليت قلبي قبل قلبڪ سُحق💔'
اَشهَدُ اَنّكَ قُتِلتَ وَلَم تَمُت ،
‏بَل بِرجاءِ حياتِكَ حَيِيَت قُلوبُ شيعَتِكَ 💔
فيّ العشرة الثانية من مُحرم ڪثير من الناس
لا يذهبون لمجالس الحُسين وڪأن العزاء قد
أنتهىٰ ، إعلموا أحبتي مجالس العشرة
الثانية هي إختبار لكم .
- الشيخ حبيب الڪاظمي🌿
لأنّكِ سيّدة من سيّدات المجتمع، يسرّنا أن تشاركينا لمساتكِ الراقية في التصوير، فتضيفي رونقًا إلى حياتكِ عبر عدستكِ خارج الصندوق، فها هي الفرصة أمامكِ لتعرّفي الآخرين على فنّكِ الجميل، وتكون لكِ الفرصة للفوز معنا..
بمناسبة ولادة الأنوار الشعبانية تطلق شعبة مكتبة أمّ البنين (عليها السلام) النسوية مسابقة (الصورة مرآة القلوب) لأجمل صورة فوتوغرافية.

محاور المسابقة:
- المراقد المقدّسة.
- المناسبات الدينية.
- الطفولة.

شروط الاشتراك:
1- المسابقة خاصّة للنساء من عمر ( 15) سنة فما فوق.
2- أن تكون الصورة من التقاط المشتركة شخصيًا.

طريقة الاشتراك:
1- تُرسل الصورة مع الاسم الثلاثي والمحافظة والعمر على معرّف التليجرام:
https://www.tgoop.com/umalbaneen_library

2- تخضع الصور للتقييم من قِبل لجنة متخصّصة.
3- تُنشر الصور المختارة من قِبل اللجنة على القناة للتصويت عليها.

جوائز المسابقة:
1- المركز الأول: 50,000 دينار عراقي.
2- المركز الثاني: 25,000 دينار عراقي.
3- المركز الثالث: خاتم فضّة من الحجر التبرّكي.
2025/02/06 03:41:57
Back to Top
HTML Embed Code: