Telegram Web
" متوصلش اللي قدامك لمرحلة اللاعودة وترجع تقول هو زعل ليه ، مفيش شجرة بتقع من ضربة فاس واحدة ، ولا كوباية بتتملي من نقطة ميه ، ولا شخص هيرمي طوبتك ومعاها محبتك من غلطة أو كلمة واحدة ، إحترموا الفرص والتفويت لإن التراكمات بتهد رصيد الغلاوة وسهل تكسر أجدعها وأمتنها وأقدمها علاقة .."
فهَل ليَ في كِتمانِ حُبِّيَ راحةٌ
وهل تَنفعَنِّي بَوْحةٌ لو أبُوحُها؟!
كلُّ الجراحِ إذا داويتَها بَرِئَت

إلّا الفِراق

فجُرحٌ غيرُ مُلتئِمِ!"))
رُبما سَتلمح التعب في عيني لكنك أبداً لن ترى الهزيمة
‏الخسارة كانت وقت مش اشخاص ..!
"إستودعتك ما أخاف حدوثه ولا أريده أن يحدث، استودعتك ربي كل دعوة دعيتها وفوضتها لك اللهم إني استودعك أيامي فأرني فيها ما يسعدني يا الله..♥️
ياريت قبل ماتعلموا الصغير يحترم الكبير، علموا الكبير يحترم نفسه الاول ...
أن يُلقى أحدُهم في وجهك اتّهامًا سيئًا، لم يكن ليخطر ببالك، بعيدًا كلَّ البعد عن خُلُقِكَ، ممن كنت تظنّه مرآةً لنفسك، وتطمئن إلى أمانة شأنك بين يديه!

لهو من أقسى الخيبات، وأثقلها وطأةً على القلب، وأبعدها عن النسيان .. تتركُك مهزومًا في الحالين:

إن سكتَّ ذاهلًا!!
فأكدتَ بسكوتك اتّهامَه، فقد هُزمت.
وإن ألقيتَ دفاعاتِك المرتبكة،
ليُصدِّقها على مُضَضٍ، أو ليتوهّم أنه بتصديقه يتفضّل عليك بعفوٍ أو تسامح، فقد هُزمت كذلك!

- صلاح الدين نعيم.
هذا الحب الذي يرى حقيقتك المجروحة ويحبها..
"مرعب❤️."
_

‏"يا بُنَيّ .. الحبُّ مشكاة..
مصباحها الصدق، وزجاجها الرفق، وزيتها الرحمة.
يا بُنَيّ إن لم تكن نُورًا لمَن تُحبّ فقد ظلمته وأظْلمته."
يعني م عارف غلاوتك ولا بس عاوز تلوم..
يخ كفاية علي غيابك..لمة الشوق والهموم..
"ما تزعل لو اخترت غلط ما تزعل لو خابت توقّعاتك و إتعاقبت على قرار اخذته بحُسن نية، بعض الأوقات بنكون معميّين وما عارفين بأي طريق بنمشي، بننكسر  وبنضطر نسكُت عشان ما يشمت فينا شخص،الموضوع طبيعي وما مستاهل نزعل عليهُ،
هي شوية أغلاط صغيرة بتوعّينا على مصايب
كبيرة كنّا ح نوقع فيها لولا لطف ربنا 🤍".
«احفَظْ كَرَامَتَك!»

أن تكونَ وحيدًا، خيرٌ لكَ مِن أن تكونَ بديلًا.

لَا تُجبِر نَفسَك علىٰ أحدٍ، ولا تُجبِر أحدًا عليك.

أن تَستَندَ علىٰ عصَا، أفضَلُ لكَ من أن تَستَندَ على كتِفٍ لا تريدُك.

لا تفعلِ المُستَحيلَ لشخصٍ لا يفعلُ لكَ المُمكن.

لا تخسرْ نفسَك وأنتَ تُحَاوِلُ الحِفَاظَ علىٰ مَن لا يَهْتَمُّ بِفِقدَانك.

لا تُعَاتِب مَن يقصد فعلَ أشياءٍ تُؤذيكَ، بل ابتعد عنه بكلِّ بَسَاطةٍ وأبْعِده عن حياتكَ مرارًا وتكرارًا:

"لا تؤذِ أحدًا،"
بكل نرجسيه .
انا لست عادياً ولا احتياطياً او خيار في اسفل القائمه
انا الأولويه او العدم
‏" ياربّ بحراً من الإنشراح وراحة البال "
"كنت سأسامحها ،
لو حاولت وصالي ، لكنها أطالت العِناد ، فاستغنيت"
"اللهّم بركة الوقت، ويُسر السعي، ودهشة النتائج."
ثم يمن الله عليك بقوة فلا يهزك غياب أحد....
ولا تعنيك الأشياء التي كانت تفزعك فكرة خسارتها .
إنتَ إختيار من بعد  صبر سنين كِتيِّر..🌍!

بعد كومة من العلاقات الفاشلة وسديت بعدها باب الإرتباط...
جا داخل حياتي فجأة كدا بدون مواعيد..
دخل حياتي في فترة كُنت ضعيفة فيها، خلاني أغير كلامي و أقول لسة الناس بخيّر..!

بين يوم و ليلة بقى أهم واحد في حياتي..
غير مشاعري وخلاني أعرف أحس..!
في الوقت الكنت ضايعة فيهو وكُنت شايفة نفسي غير مؤهلة علشان تحب و تتحب أقتحم حياتي وخلاني أشوف نفسي محور الكون..!

غيّر منظوري للحياة تمامًا..!
الراجل الصح هو البيقدر يخلي الست دايمًا منورة..
كنت باهتة جداً تجاه الحياة وفاقدة الشغف، بقيت أضحك و أهتم بنفسي جداً..!

عبايتك حلوة..
الحجبان التحت الطرحة مخليكِ قمر..!
إنتِ حلوة بكل الألوان، بس الأسود بيزداد حلاوة لما تلبسيه..

إنتِ حلوة بكل حالاتك، بس لما تصحكي بتخلي الواحد يحس إنو الحياة لسة ملونة..!
ملامحك حلوة قللي الميك آب دا بتكوني أحلى لما تكوني على طبيعتك..!

عايني الصورة أخدتها ليك لما كنتِ بتتكلمي مع صحبتك و إنتِ ما منتبهة معاي..
كل يوم على هذا النحو..!
لما سألتوا إنت ما ملاحظ إنك بتفضل تتطبل لي كل الوقت..
ليه مصر إنك تحسسني إني إستثنائية مش عادية..

لإني بجد شايفك كدا..!
البيقولوا ليكِ دا أقل حاجة أنا بقدر أقولها من كمية كلام التعبير بيخذلني في بعض الأحيان..!

الخلاني أحبك كل يوم أكتر و أكتر علشان إنتِ إستثنائية بحق حقيقة، أي واحد غيري المفروض يقول كدا..
ودي أقل حاجة أنا بقدر أوصفك بيها يا السمحة..!

بعدين البخليني أطبل و أقول ليكِ حاجة مش فيكِ ليه..!
أنا حبيتك بحقيقتي طالما أنا كُنت كدا..
لو حصل يوم و إفترقنا مثلاً بحكم القدر، أو لأسباب بعرفها ربنا،
خليكِ عارفة إنو اي حاجة قلتها فيك كانت حقيقة يا حلوة.. .!

نحن بنضوي لما نكون مع ناس بتشوفنا حلوين في كل الأوقات..
حلوين بأي شكل كُنا عليه.!
مساء الخير حبٱ
2025/07/14 13:18:45
Back to Top
HTML Embed Code: