[أنتم تُدعون الإنسان، أما الأمم فلا يُدعون إنسانًا]

المصدر: التلمود البابلي، يفاموت 61

-توضيح،
انتميا يهود اسمكم انسان. اما الأمم الي همه غير اليهود من مسلمين وغيرهم ما يتسمى انسان.

التلمود يجي بعد التوراة عند اليهود والي هوه يمشي حياتهم وتعاملاتهم، وهذا الكلام مذكور بالتلمود البابلي يعني اليهود يشوفون بالصورة نتياهو انسان والباقين كلهم حمير (ورد عندهم ايضا ان الانسان غير اليهودي هو حمار يستفاد منه اليهودي) من حكام الخليج الى الشام الى عرب أفريقيا وحتى ترامب رغم قربه منهم لكن يبقى حمار بعقيدتهم.

شافوا سحب سلاح حزب الله ما يفيد 😂

ابو علي العسكري..
.... إن سلاح المقاومـة هو وديعة الأمام المهدي!

عظـم الله أجورنـا وأجورڪُم بِذِڪرىٰ شهـادة أبي الأحـرار سيـد الشهـداء سبـط الرسـول سيـد شبـاب أهـل الجنـة الإمـام الحُسيـن -عليه السلام-💔
جَعَلَنـا وَإياڪُم مِن الطَّالِبيـنَ بِثـأرِهِ مَعَ وَليِّـهِ الإمـام
المَهـديّ مِن آلِ مُحَمَّـدٍ (عليهـم السـلام).

القوات الخاصة تؤمّن ركضة طويريج وتُسهم في انسيابية حركة الزائرين

أكملت القوات الخاصة التابعة لرئاسة أركان هيئة الحشد الشعبي واجباتها الأمنية والخدمية في كربلاء المقدسة، من خلال تأمين مسارات ركضة طويريج المباركة ضمن مراسم العاشر من محرم الحرام.

وانتشرت مفارز القوات الخاصة داخل المدينة وفي محيط طريق الركضة، حيث أسهمت في تنظيم حركة الحشود وضمان انسيابية مسير الزائرين، إلى جانب تقديم الدعم الخدمي المباشر ومساندة الجهات المعنية بخدمة زائري الإمام الحسين (عليه السلام).

وتأتي هذه الجهود امتدادًا للمسؤولية الوطنية والدينية التي ينهض بها الحشد الشعبي في خدمة زائري الإمام الحسين (عليه السلام) في هذه المناسبة العظيمة.

إنَّ الحشد هو حشدُ الله، وسلاحُ المقاومة شرفُ الشعوب، لذلك فمن يُريد غضب الله يُبغضُ حشده، وفاقدُ الشرف هو مَن يعتبر سلاح المقاومة سلاحًا منفلتًا.

لا يوجد أي فرق بين "السيد مفعلى الفعل" وبين الجولاني الذي يُذلُّ نفسَه، كما يقول، من أجل سلامة بلده، ولا فرق أيضًا بينه وبين ابن عمّه الملك المهان عبدالله الثاني، وكذلك لا فرق بينه وبين محمود عباس الذي يُطالب حماس بتسليم السلاح مع استمرار قتل أهله. وهكذا في العراق، عندما عبثت أمريكا برواتب الحشد، بدلًا من أن يقف السيّد فلان، راح يُنصِح بأن نستسلم، وذلك بحلّ الحشد أو تحويله. وهو موقفٌ يتخذه عند الشعور بالهزيمة، وليس من طبعِه الإباء والقوّة، بل يتّخذ الموقف ذاته كما اتخذه سابقًا بطلب تسليم سلاح المقاومة، وتحويل الحشد، وهو نفسُه تسليم سلاح جيش الإمام المهدي وإنهاء المقاومة، ومن يُقاوم فهو ليس منه، ونفسه يعتبر إنهاء عمليات لواء اليوم الموعود، ومن يُقاوم غيره فهو ليس وطنيًّا أو حتى قد يصل به الأمر إلى حدّ التكفير.

الحشدُ حشدُ تحدٍّ وقوّة، شأنُه شأن حزب الله وحماس وإيران. وانظر إلى أعداء هؤلاء: في لبنان أمير الحرب الأهلية جعجع، وفي فلسطين رمز الخيانة العربية وخليفة عرفات محمود عباس، وفي إيران أفسد الفاسدين نجل الشاه المهزوم المطرود. وهكذا هو صاحبُ القيادة الشعبيّة الكبيرة، ويُعتبَر امتدادَهم في العراق.