Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
8443 - Telegram Web
Telegram Web
„كأنّ الإنسان يَتنفَّس من ثُقب إبرة‟


دعواتكم..
للأنثى ضعفها الذي يمدها بجمالٍ آسر يجعل منها مهاد السكينة والروح والحياة، إذا نعمت بأنوثتها التي فطرت عليها، وأوت إلى من يفقه هذه الأبجدية الأنثوية، فلا يجعل منها نقشًا مُعقَّدًا في معبد الشقاء، وينحتها نحتًا بسلوكه المسماري الصلد!

وما مُسِخَت الحياة بمثل غياب نبل الرجل ومروءته، فتكون
مساحة الحياة في عين المرأة هي هي مساحة التابوت يحيط جسد الميت، وإن طَعِمَتْ وشَرِبَتْ وكان منها الولد!

نحتاج إلى تلك النفوس الكبيرة التي تحتوي هذا الضعف، وترتفع عن الأخطاء العابرة، وتغضي عن نزق المسكينة التي تحب أن تتنفس ولو ببعض التحامق؛ لتعلم أين هي من هذا الذي وُضِعَتْ في ظله! فلم لا يكون مرتفعا بخلقه حتى يصل إلى حسن ظنها فيه يوم قبلت به شريكا في هذه الحياة؟!

كم يفرحني قول سيدنا ابن عباس رضي الله عنهما بفقهه ونافذ بصيرته: ما أحب أن استنظف(يعني أستوعب) جميع حقي عليها؛ لأن الله تعالى ذكره يقول:" وللرجال عليهن درجة".

ولقد أعلم أن هنالك من يكره من هي في كنفه، ويغضي
عن ذلك، متعاملا بالفضل والإحسان على خير ما يطيق، رفعةً بنفسه، وارتفاعا إلى حسن ظن الذي أسلمه ابنته فيه.

وددت أن أعلم: ما الجمال في أن يكون المرء دنيئا خسيس الخلق، يتعشق الغدر، ويتلذذ بالأذى كأنه نعت أحد السبعة الذين يظلهم الله في ظله؟!

وهنالك قباحة ذاك الذي يتوكأ على ضعف الأنثى جاءت تشكو إليه، أو تطلب منه النصح، فيضحك عليها بخيالاته، ويستنزف دمعها في كأسه الدنسةِ خمرًا تروي روحه الآسنة، لا يبالي بها، ولا بآلامها، حتى صار كالدهشة أن تجد نبيلا شريف النفس سامي المعدن!

ش. وجدان العليّ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم صلِ على سيدنا مُحمد عدد من صلى وصام وطافَ بالبيت الحرام وتلفظ بكلمةِ الاسلام وعلى آله وصحبه على مر الايام:')
قَد استقرَّ في نفسِي أن أعيشَ في هذا العالَم مُنفردًا كمُجتمع، وغائبًا كحاضِر، وبعيدًا كقريب، وأن ألهُو بشأنِ نفسي عَن كلِّ شأنٍ سِواه، وأن أستعينَ على نسيانِ المَاضي باجتنابِ مواطنِه ومَظاهره.

- المنفلوطي
معالي الأمور، والطُّموحاتُ الكبرى، في العلمِ والتَّعليمِ والتَّأليفِ والإصلاحِ والتَّغييرِ والنَّهضةِ بالأمَّةِ لا تكشفُ وجهَها لكَ حتَّى تمسحَ العرقَ عنْ جبينكَ بيدٍ ترتعشُ منَ العناء.

ش. إبراهيم السكران - مسلكيات
يا رب يا واسع، تعلم أن رأسي يدور كطواحين هواءٍ كأنما يحمل داخله نصف قلق العالم، أفكر في صحوي ونومي ولا أرى إلا الظلمةَ في النفق، لكني لا أملُّ رجاءك: أن تلهمني حسن التوكل كما تتوكل الطير، فأغدو بيقين الظافر وأعود برضا القنوع، وألا تشغل عقلي بما تكفلت لي به حتى يقتنص بعض الهدوء بين فواصل الزمن، وأن تأخذ بيدي حين يفلت عبدك الضال قبضته على جهلٍ منه، وأن تكفني يا إلهي بما شئت حين تنقصني الحكمة في مَصارع التجارب.

-عبدالرحمن القلاوي
عزيزتي ضي إن لو لم أكن إنسانًا لوددت أن أكون طيّرًا يُحلق في السماء يأتيهِ زرقه وليس عليهِ حساب ولا عذاب..
بيقولوا الحب بيقتل الوقت

بيقولوا الوقت بيقتل الحُب..
في كل يوم تدريس للأطفال انتصارات صغيرة تتلخص في جعل طفل يستجيب لأمر ما دون قهره.
في كل موقف موازنة مضنية بين الحزم والحنان في الوقت نفسه.

إنني أشعر أنني لاعب سيرك يغامر بإلقاء كراته عاليا، وينتظر الجمهور أن تسقط في يده مجددا دون أن تسقط أرضا، في كل مرة يفشل يشعر بإحباط شديد، وعندما ينجح يشعر بانتصار من فتح عكا.

إنني أحصي المواقف التي يستجيب فيها الأطفال إلي، وأشعر في كل موقف من أولئك بأني كفء، وأحب أن أشاركه وأقول أنظروا ماذا فعلت!

إن التعامل مع الأطفال خطر على الصحة العقلية، والتوازن النفسي، وفي الوقت ذاته يخرج منك تصرفات ذكية لم يخطر ببالك يوما أن تأتي بمثلها، ويجعل منك إنسانا أكثر تقبلا ومرونة ويجعلك تجيد العمل تحت الضغط.

- سارة مصطفى.
فَرِّغ قلبك من حَظِّكَ تَصِل!

وانظُر لكُلّ مجتهدٍ علىٰ أنّ الله استخدمه بثغرٍ هو اختاره له، ثغرٍ يليق به؛ هو اختباره ومساره، يجتهد فيه ويخطئ، أمّا أنت فابذُل بما آتاك، لا تُطِل وقوفًا عند مشروع غيرك، ولا تنظر لما بيد النّاس، ولا تبكِ على ما فات، دورك هو ما تقف عليه الآن، اثبت به حتّى آخر أنفاسك، كأنّه الأُمّة قاطبةً وأنتَ فيه الفتىٰ المُحاول.

أ. قصي عاصم العسيلي
سُبحانك لا نُحصي ثناءً عليك:))
"لم يُرَ للمتحابين غير النكاح".. هذا من جوامع كلم النبي صلى الله عليه وسلم وأحد أعظم أسرار النفس الإنسانية..
في شرح الطيبي للحديث يقول: "إذا أخذت المرأة بمجامع قلب الرجل؛ فنكاحها يورثه مزيد المحبة"، وجعل ابن القيم الزواج؛ ترياق العشق وأحد أهم مصارفه!

شعور المحبة أعمق المشاعر الإنسانية، التي تغير في طبيعة الإنسان، وفي إقباله على الحياة، ونشاطه وحركته وطاقته وآماله، وتزكية سائر مشاعره الإيجابية، وإقصاء أخلاقه الرديئة.. الحب سر كل خير..
ألا ترى كيف أن فَقد المُحبين؛ آباء، أمهات، أزواج، أبناء، أصحاب؛ يورث الحزن والهم والألم والزهد في العمل والملل من الحياة؟!

لكن المحبة بلا زواج؛ أمل في قلق، وإيجابية في حيرة، ونشوة مهددة بالضياع، وإقبال مخبوء فيه دواعي الفتنة، وأمنية تنتهي عما قريب إلى ألم!
تأمل كيف كان مُغيث في زمن النبي صلى الله عليه وسلم يطوف خلف بريرة في المدينة ودموعه تسيلُ على لحيته رجاء ألا تفارقه، ويطلب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم عندها، فيشفع له متعجبًا من حبه وطلبه لها وبغضها وزهدها فيه!

ومنه تُدرك عظمة الإسلام حين حث على الزواج، وأمر بتيسيره، وأباح التعدد، ونهى عن الإعضال، ودعا إلى التكاثر والجِد في التربية، وجزى على ذلك كله، وجعل المودة أساس تماسك الأسرة، والأسرة أساس تماسك الأُمة وقوة الناس!
لماذا؟!
لأنه حاشا على الله تعالى أن يجعل شعورًا ما مركوزًا في الفطرة ولا يجعل له تصريفًا يناسبه، وفَضْله تعالى؛ أنه يُبارك في هذا الشعور ويُنميه بتصريفه وفق ما أمر، ثم يُجازي عليه!

أ. محمد وفيق زين العابدين
في مشاكل كتير في البيت مش هتتحل بكثرة كلامك مع زوجك
ولا مع ماما ولا مع اختك ..
في مشاكل كتير حلها الاستغفار
أن تخلو بنفسك وتستغفر ربك وتدعوه أن يبصرك بنفسك ويذهب عنك وساوس الشيطان")

- الشيخ محمد خيري || برنامج الحسنى.
ولا يجوز للمسلم إذا تاب ثم عاد أن يُصِر؛ بل يتوب ولو عاد في اليوم مائة مرة.

-ابنُ تيمية
2025/06/27 12:07:48
Back to Top
HTML Embed Code: