"يا شمسي الذي أرجو أن لا يكسف ضوئها عن أيامي"

غير مُكترث وغير آسف.

باللحظة الي تدرك بيها أنُ عادي تكون إنسان عادي ومو ضروري تكون الأحسن والأمثل بكلشي المهم تكون أنتَ وخلص بهاي اللحظة بالتحديد راح تبدي تستمع بأي شي ممكن تسوي وانتَ ماعليك ضغط ولا مطلوب منك تحول حياتك ولا تحس نفسك خسرت سباقك مع الأخرين لأن بالأخير ماكو شي بالحياة إسمة Dead-line واذا ماوصلتة بالموعد راح تشوف اكو شي ممضبوط بحياتك وتحزن وتكتئب معظم الناس مثلك وكل الي تشوفة هي معايير خارجية إنخلقت حتى تشوفها واكيد مو رغبات الناس الحقيقية.

"تستحقين ألا يتردد أحد فيكِ،
‏أنتِ القرار الصحيح."

فكّر بأطول ليلة مرّت عليك ، تلك الأكثر تعقيدًا ، ألم يأتِ الصباح ؟

اللهُمَّ شهراً تركض فيه الأقدار السعيدة في طريقنا .

أنتَ المُيسِّرُ والمُسهِّلُ والمُسبِّبُ والمُساعِد.

بالنهاية دائماً راح اختار إللي محببني
بنفسي واكثر شخص محسسني " بالأمان " و الي يفتخر بيه بأبسط الاشياء وإللي ما هان عليه زعلي أبداً و الي يحب يشاركني كل لحظة بحياته ، و الي يهتم بأصغر التفاصيل الي تخصني

اللهُ أكبَرُ يا دوَّامةَ القَلقِ.

وأَن تجعل أيامي رحبة .. رحبة للحدّ الذي لا تعرف الخيبات طريقًا لي يارب