ومن عظيم لطفه أنه يراكَ مُبتسماً فيكتبها لك أجراً ، ويراكَ موجوعاً فيغفر لك ذنباً ، وما بين الأجر والذنب أنت مُحاطٌ بعينِ اللطيفِ دوماً . . 🤍
نَتوسلك حياةً نخوضُها لا حياةً نطوف حَولها ، أوصلنَا إلى غدِنا سَالمين من الأمس ، إمنحنَا مُجددًا الدَهشة لِمعاودة المشي ، والحياةَ ، والحب . آمين