مِيعاد
سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر
{وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا}
ما شفت أعذب و أحنّ من اللي قال:
"أدك الأرض لا منّك زعلتي بالخطاوي دك
أسابق بالرضا دمعك قبل لا يجرح أهدابك"
"أدك الأرض لا منّك زعلتي بالخطاوي دك
أسابق بالرضا دمعك قبل لا يجرح أهدابك"
"إِذَا تَرَضَّيْتَ أَخَاكَ فَلاَ أَخَا لَك"
الترضِّي: الإرضاء بجَهْد ومشقة، يقول: إذا ألجأك أخوك إلى أن تترضَّاه وتداريه فليس هو بأخ لك.
الترضِّي: الإرضاء بجَهْد ومشقة، يقول: إذا ألجأك أخوك إلى أن تترضَّاه وتداريه فليس هو بأخ لك.
صباح خير فعلاً بمشاهد عودة أهالي شمال غزة 🥺❤️❤️❤️❤️❤️
الحمدلله، ربي يعوضهم ويجبر قلوبهم
الحمدلله، ربي يعوضهم ويجبر قلوبهم
" الوسامة العقلية آسرة!
فحاجة العقل إلىٰ جليس آكدُ من حاجة العين إلىٰ أنيس، واللذة الكامنةُ في الحديث مع راجح العقل أتمُّ وأدومُ وأندرُ من لذة النّظر في الوجه الحسن، لأنّ حُسن الوجه متّفقٌ عليه -غالبًا- أمّا التّوافق العقلي فقليلُ الحدوث لحتمية اختلاف التّجارب والتّطلّعات. "
فحاجة العقل إلىٰ جليس آكدُ من حاجة العين إلىٰ أنيس، واللذة الكامنةُ في الحديث مع راجح العقل أتمُّ وأدومُ وأندرُ من لذة النّظر في الوجه الحسن، لأنّ حُسن الوجه متّفقٌ عليه -غالبًا- أمّا التّوافق العقلي فقليلُ الحدوث لحتمية اختلاف التّجارب والتّطلّعات. "
مِيعاد
" الوسامة العقلية آسرة! فحاجة العقل إلىٰ جليس آكدُ من حاجة العين إلىٰ أنيس، واللذة الكامنةُ في الحديث مع راجح العقل أتمُّ وأدومُ وأندرُ من لذة النّظر في الوجه الحسن، لأنّ حُسن الوجه متّفقٌ عليه -غالبًا- أمّا التّوافق العقلي فقليلُ الحدوث لحتمية اختلاف التّجارب…
"وتأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُها
بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ.. والقيمِ!"
بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ.. والقيمِ!"
"ما عقدتُ صُحبةً إلا ورجوتُ دوامها، وما بدَّلتُ مع امرئ إلا بعد صبري عليه واستيفاء العُذر، وما أفلتُّ يد أحدٍ قطُّ إلا أن يترُك العهد وينأى، وما حزنتُ إلا على ذي حياء إذ جسْرةُ الناسِ عليه، والمرء بين أمرين لازِمين : أُنس المُلاقاة ونكد الخيبات، أو سلامة العُزلة ووحشة الأيام .. "
"لا أكتبُ عنك إلَّا وأرى وقوفك بين المعاني والألفاظ ..
المعنى غزيرٌ لكنَّ وصفك لا يُحيطُ به لفظٌ ..
وهذا يُوجِبُ عليَّ السكوت ..
كناظرٍ إلى رابيةٍ فيها أزهارٌ غافيةٌ، فوق عُشبٍ بلَّلتهُ غمامةٌ، وحرَّكهُ النسيمُ في افتتان ..
فهذا كأنت : صمتٌ ضجَّ فيه حُبٌّ .."
المعنى غزيرٌ لكنَّ وصفك لا يُحيطُ به لفظٌ ..
وهذا يُوجِبُ عليَّ السكوت ..
كناظرٍ إلى رابيةٍ فيها أزهارٌ غافيةٌ، فوق عُشبٍ بلَّلتهُ غمامةٌ، وحرَّكهُ النسيمُ في افتتان ..
فهذا كأنت : صمتٌ ضجَّ فيه حُبٌّ .."
"إنِّي أراك الشفق صُبحًا، وبرْد نسيم الشمال، ولُطفِ الندى على الزهر، ورائحة السَّحَر، والغُصن مُورِقا، والتِماع سُهيلٍ في الفضا، وانسِجام الغمام، وهديل اليَمام، والمطر حين يفتر ويعود، والرُّبى مورَّدة الخُدود، وصُدفة مُشتاقَين، وفُسحة موطنٍ، وآمالًا واصلة، ومُنًى حاصلة "
"قال رسول الله ﷺ : «أنا حظُّكم من الأنبياء، وأنتم حظِّي من الأُمم».
ياهنائنا بحظِّنا! عليك أفضل الصلاة وأتمّ التسليم، اللهم لك الحمد على نبينا مُحمد ﷺ، شرَّفتنا به، ورحمتنا به، وزكيت نفوسنا به، بلغنا رؤيته وشفاعته ومرافقته في جنتك."
ياهنائنا بحظِّنا! عليك أفضل الصلاة وأتمّ التسليم، اللهم لك الحمد على نبينا مُحمد ﷺ، شرَّفتنا به، ورحمتنا به، وزكيت نفوسنا به، بلغنا رؤيته وشفاعته ومرافقته في جنتك."
Forwarded from مختارات - منصور الحذيفي
"كان البدو إذا بالغوا في وصف زين الفتاة وحيائها، قالوا: "مثل شُرَّد الصيد" ، لسرعة حذرها وروغانها عند ملاقاة الرجال!
والحاضرة يقولون: "اللَّمحَة ذبحة"، لسرعة نفورهن من الرجال فلا يُرين إلا لمحة".
والحاضرة يقولون: "اللَّمحَة ذبحة"، لسرعة نفورهن من الرجال فلا يُرين إلا لمحة".
"يُعرف الرجل بكلمته ومروءته، وبعدم تدخله في أمور النسوة، وترفعه عن الخوض في كل ساقطة ولاقطة، وبعدم تبسطه إلى النساء الخفيفات، وتبسطهن إليه والتفافهن حوله. الرجل في عيني هو الذي يقدر قيمة كلمته، وقيمة شعوره، وقيمة انفعاله؛ فكلمته سيف، وشعوره لأهله، وانفعاله في معالي الأمور."
"أُعيدُ اكتشافكَ في كلّ شَيْءٍ ..
كما القصص الحلوة الساهرة
وأقرأ بيَن السطور اشتياقًا
تبوح به النظرة العابرة
أُعيد اكتشافك رغم الغيابِ
ورغم الرحيل وما أكثره
كمن زار مصر مرارًا مرارًا..
ومازال يكتشف القاهرة ."
كما القصص الحلوة الساهرة
وأقرأ بيَن السطور اشتياقًا
تبوح به النظرة العابرة
أُعيد اكتشافك رغم الغيابِ
ورغم الرحيل وما أكثره
كمن زار مصر مرارًا مرارًا..
ومازال يكتشف القاهرة ."
"لو أن أحدًا بذر أرضًا وتعاهدها سقاية ورعاية وصبرا، وكانت الأُمنية فُروعًا مُهدَّلة، وثِمارًا بالحُسن مُكلَّلة، وظلًا وافيا، وعذبًا بين الضفاف صافيا، ثم انتبه أن الأرض سبِخة، والباطن مُجدِبٌ، والأصل قفْرٌ، فحِمل الآمال أين يُلقيه ، وندم البذل كيف ينساه، فهذا المعروف في غير أهله .. "