«مِن فَوائد الشِّعر للأنثى: أنْ تعلُوَ ذائقتُها فلا يخدَعها غلامٌ بِكلمة حُبٍ بارِدة!»

‏"أحقُّ النفوس بالأُلفة والرفق هي نفسك التي بين جنبيك، لأنك تحيا بها، وتُصاحبها، وتحملها في الرواح والمجيء، وأنت أبصر الناس بمواضع سرورها، ومواطن نورها.."

‏"أحبّ فعل الاحتفاء، وأحبّ أحتفي بما حولي، بالناس وأحوالهم، بالأشياء مهما عظمت أو صغرت، بالقول حين يفيض عذوبة، وبالفعل حين يعمّ خيره، بالشؤون الصغيرة التي قد تمرّها دون التفات، وهي تساوي الحياة. أجد في الاحتفاء بابًا للمودة ومدخلًا للأنس والراحة."

‏﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْـزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾
‏قالها موسى عليه السلام
‏فأوجد الله له العمل
‏ثم يسر له الزواج
‏ثم اكرمه بالنبوة

‏كرروها بيقين و استبشروا بالله خيرًا

‏«يمكننا أن نملك كافة وسائل الاتصال فى العالم، ولكن لا شيء، لا شيء أبدًا، يعادل نظرة الإنسان»

‏"أشياء مثل أن يتم تقديرك، وحبك، وقبولك واحترامك، ليست مطلوبة، بل تأتي بشكل طبيعي. إذا كنت متطلبًا، فأنت إما في المكان الخطأ أو تبحث عن شيء ذي معنى لدى الأشخاص الخطأ."

"ضاعَ في أثارهم قلبي، فلا قلبي معهم، ولا قلبي معي :"

‏"يقع الشخص في غرام المشقة إذا أحب الوجهه."

"عندما تدرك أخيرًا أن سلوك الآخرين يرتبط بصراعاتهم الداخلية أكثر من كونه متعلقًا بك، تتعلم الترفّع والتسامح."

أثنى اللّٰهُ عَلى ١٨ نبيًّا في سِياقٍ واحِدٍ مُتَّصِل، ثُمَّ ختمَ ﴿وَلَو أَشرَكوا لَحَبِطَ عَنهُم ما كانوا يَعمَلونَ﴾ .. لا مُجامَلة في التَّوحيد، فاللّٰه اللّٰه في التَّوحيدِ عِلمًا ويَقينًا وقُبولًا وانقِيادًا وإخلاصًا وصِدقًا ومَحَبَّةً.

أهلُ الأبراجِ والطَّاقةِ والكريسماسِ لا تُجامِلوا عَلى حِساب توحيدِكُم، فلا نفعَ لِعَمَلِكُم بلا توحيد!

هُنا اقرأ و اقتبس وقد اكتب شعوري أحيانًا ..❤️

‏"تسقط مرادفات الدفء كلها، وتعيش فكرة تذكيري بأني راعية محل في فؤادك"

"ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُم أَبَدَا؟"

" من ألطف ماجاء في الإكتفاء
شطر الخبز أرزي، حين قال:

خلص الهوى لك واصطفتك مودتي!

ومن اللطائف فيه قوله الهوى، أي خلص لك كل الهوى،
لا قليله ولا بعضه، بل كله، واصطفتك مودتي وانتهى الأمر بأنك أنت القلب وصاحبه! "

‏"يا من نرى تفضّلك في كلِّ خيرٍ أُغدِق، وحكمتك خلف كل بابٍ أُغلِق. سبحانك وبحمدك، منك نتلمّس التدبير لرغبات معلّقة، والغوث لكاهل مثقل، والتمام لسعيٍ ناقص. مسنا الضعف، ونؤمن أنّا بتمكينك أقدر، وبتسخيرك أكثر..وبهذا اليقين نمضي."

"نحن نتوارى احياناً خلف صيغ الجماعة
ونحن نريد بها فرداً واحداً."

“وإذا لم تكن قادرًا أن تنال ماتطمع فيه فلتكن قادرًا أن لاتطمع فيما قطعت عنك أسباب نيله ؛ فإنّ غاية القدرة في الحالتين الرّضى”
‏- الرّافعي