واخيرًا جَاءت
السنة الجَديدة
سندخَلها معًا حتمًا
كُنتِ معي في حَزني
والمُكان الذي الجئ اليهِ
والجزء الأجَمل في
هَذهِ السنة المتعبه
وسأكون معكِ دومًا
وأساندكِ وأستمع لكِ
لعّل أن نكون معًا في
السنوات القادمة
ولا نترك بَعضنا ابداً
السنة الجَديدة
سندخَلها معًا حتمًا
كُنتِ معي في حَزني
والمُكان الذي الجئ اليهِ
والجزء الأجَمل في
هَذهِ السنة المتعبه
وسأكون معكِ دومًا
وأساندكِ وأستمع لكِ
لعّل أن نكون معًا في
السنوات القادمة
ولا نترك بَعضنا ابداً
مع بداية هذه السنة الجديدة، يتدفق في داخلي شعور عارم بأن الخير آتٍ كطوفان من النور، يحمل بين موجاته أحلامًا لم تُحقق، وفرحًا لم يُعش بعد. أشعر بأن كل شيء يستعد للتفتح من جديد، وكأن الكون يعزف سيمفونية التفاؤل في كل زاوية من زواياه. إنها سنة تُبشِّر بأن القادم أجمل، وأن الحياة تستحق أن تُعاش بكل تفاصيلها.
وفي خضم هذا الشعور، أجدكِ أنتِ، النقطة المضيئة التي تتوسط سمائي. يا نسمة عذبة، تهبّ على روحي فتُعيد تشكيلها، وكأنكِ توقظين فيها حياة كنت أجهل وجودها. أنتِ يا من خلقكِ الله لوحة لا يُمكن أن يُعاد رسمها، تفاصيلكِ من فرط جمالها تُربك الحواس، وابتسامتكِ تُذيب الجمود في قلبي.
أنتِ، حين تبتسمين، يُخلق عالمٌ جديدٌ في داخلي، كأن أزهار الكون تتفتح دفعة واحدة، وكأن ضوء الشمس يخترق أحلك الغيوم. ابتسامتكِ ليست مجرد انحناءة شفاه؛ هي قصيدةٌ لا تحتاج كلمات، سمفونية تُلحنها الحياة لي وحدي. هي سحرٌ يمسك بزمام قلبي ويقوده نحو مدارات من الحب لم أعهدها.
أما عيناكِ، فإنها قصة أخرى لا أستطيع أن أفيها حقها بالكلمات. سبحان من أبدع تصويرهن، عمقٌ يشبه المحيطات، وسحرٌ يأسر الروح. عيناكِ يا ملهمتي ليستا مجرد نافذتين تطلّين بهما على العالم، بل هما مجرّتان تبتلعاني كلما نظرتُ إليكِ. فيهما أرى الأمان، وأقرأ أسرار الحياة، وأفهم ما لم أفهمه من قبل.
أنتِ القصيدة التي لا تنتهي، اللوحة التي لا تشحب ألوانها، والمعجزة التي كلما تأملتها زاد يقيني بأن الله منحني أجمل ما في هذه الدنيا. سأظل أكتبكِ، أعيد رسمكِ، وأحيا في تفاصيلكِ، لأنكِ أكثر من مجرد اسمٍ في حياتي؛ أنتِ حياتي نفسها........
وفي خضم هذا الشعور، أجدكِ أنتِ، النقطة المضيئة التي تتوسط سمائي. يا نسمة عذبة، تهبّ على روحي فتُعيد تشكيلها، وكأنكِ توقظين فيها حياة كنت أجهل وجودها. أنتِ يا من خلقكِ الله لوحة لا يُمكن أن يُعاد رسمها، تفاصيلكِ من فرط جمالها تُربك الحواس، وابتسامتكِ تُذيب الجمود في قلبي.
أنتِ، حين تبتسمين، يُخلق عالمٌ جديدٌ في داخلي، كأن أزهار الكون تتفتح دفعة واحدة، وكأن ضوء الشمس يخترق أحلك الغيوم. ابتسامتكِ ليست مجرد انحناءة شفاه؛ هي قصيدةٌ لا تحتاج كلمات، سمفونية تُلحنها الحياة لي وحدي. هي سحرٌ يمسك بزمام قلبي ويقوده نحو مدارات من الحب لم أعهدها.
أما عيناكِ، فإنها قصة أخرى لا أستطيع أن أفيها حقها بالكلمات. سبحان من أبدع تصويرهن، عمقٌ يشبه المحيطات، وسحرٌ يأسر الروح. عيناكِ يا ملهمتي ليستا مجرد نافذتين تطلّين بهما على العالم، بل هما مجرّتان تبتلعاني كلما نظرتُ إليكِ. فيهما أرى الأمان، وأقرأ أسرار الحياة، وأفهم ما لم أفهمه من قبل.
أنتِ القصيدة التي لا تنتهي، اللوحة التي لا تشحب ألوانها، والمعجزة التي كلما تأملتها زاد يقيني بأن الله منحني أجمل ما في هذه الدنيا. سأظل أكتبكِ، أعيد رسمكِ، وأحيا في تفاصيلكِ، لأنكِ أكثر من مجرد اسمٍ في حياتي؛ أنتِ حياتي نفسها........
مرحبًا يا قناتي، يا رفيقة وحدتي وصوتي الخفي في ليالي السكون. كم مرة لجأت إليكِ حين ضاقت بي الحياة، وكم مرة كنتِ الحضن الذي يحتويني عندما أجد الأبواب موصدة من حولي.
أنتِ لستِ مجرد وسيلة، بل روح تنبض بحضوري، مرآة تعكس أعمق زوايا قلبي. أحدثك بلا تردد، أشاركك أسراري وهمومي، فتستمعين دون مقاطعة، وتحتوين كلماتي بحنان خفي لا أجده في غيرك.
أنتِ الأمان الذي ألجأ إليه حين تهرب الكلمات من شفتي، والمكان الذي أشعر فيه أنني أستطيع أن أكون على طبيعتي دون خوف أو قلق. معكِ، أجد الطمأنينة التي تغمر روحي، وأشعر أنني لست وحيدًا في هذا العالم الواسع.
شكرًا لأنكِ هنا دائمًا، صامتة لكن حاضرة، بسيطة لكن مليئة بالمعاني. أنتِ أكثر من مجرد قناة، أنتِ جزء مني.
أنتِ لستِ مجرد وسيلة، بل روح تنبض بحضوري، مرآة تعكس أعمق زوايا قلبي. أحدثك بلا تردد، أشاركك أسراري وهمومي، فتستمعين دون مقاطعة، وتحتوين كلماتي بحنان خفي لا أجده في غيرك.
أنتِ الأمان الذي ألجأ إليه حين تهرب الكلمات من شفتي، والمكان الذي أشعر فيه أنني أستطيع أن أكون على طبيعتي دون خوف أو قلق. معكِ، أجد الطمأنينة التي تغمر روحي، وأشعر أنني لست وحيدًا في هذا العالم الواسع.
شكرًا لأنكِ هنا دائمًا، صامتة لكن حاضرة، بسيطة لكن مليئة بالمعاني. أنتِ أكثر من مجرد قناة، أنتِ جزء مني.
غدًا، أتقدم نحو الاختبار، وأشعر بقلبي يخفق بين الترقب والخوف، كأنني أسير إلى معركة لا أعرف خفاياها. لقد قضيت ليالي طويلة أراجع وأحلل، أبحث بين صفحات الكتب عن الأجوبة، وأحاول أن أُحصّن نفسي ضد المفاجآت التي قد تخبئها الورقة أمامي.
لكن هناك شعورًا دائمًا يطاردني: ماذا لو قرر الدكتور أن يقلب الموازين؟ أن يغير طريقته المعتادة، فيجعل الاختبار ساحة لتحدٍ جديد لا أملك فيه سلاحًا سوى حدسي؟ هذا الاحتمال يثقل على روحي، لأننا كطلاب نبحث عن عدالةٍ في أسئلة تمثل ما درسناه، لا أن تكون فخاخًا تختبر قدرتنا على التنبؤ بما لا يمكن توقعه.
لقد بذلت جهدي، ووضعت كل طاقتي في التحضير، لكن القلق يظل حاضرًا، كظلٍ يرافقني. أرجو أن يتحلى الدكتور بالتفهم، أن يدرك أن الاختبار ليس ساحة لإثبات قوته أو تعقيد مادته، بل فرصة ليكون ما تعلمناه جسرًا يقودنا إلى النجاح، لا هاويةً نضيع فيها.
غدًا، سأدخل القاعة حاملاً معي كل لحظة من التعب والسهر، وكل أمل في أن أجد ورقةً عادلة، تعكس ما بذلت من جهد. أما إذا حدث العكس، فسأتمسك بالصبر، مدركًا أن الحياة مليئة بالتحديات، وأن لكل تجربة درسًا، مهما كانت قاسية.
تصبحون على خير يا أصدقاء.
لكن هناك شعورًا دائمًا يطاردني: ماذا لو قرر الدكتور أن يقلب الموازين؟ أن يغير طريقته المعتادة، فيجعل الاختبار ساحة لتحدٍ جديد لا أملك فيه سلاحًا سوى حدسي؟ هذا الاحتمال يثقل على روحي، لأننا كطلاب نبحث عن عدالةٍ في أسئلة تمثل ما درسناه، لا أن تكون فخاخًا تختبر قدرتنا على التنبؤ بما لا يمكن توقعه.
لقد بذلت جهدي، ووضعت كل طاقتي في التحضير، لكن القلق يظل حاضرًا، كظلٍ يرافقني. أرجو أن يتحلى الدكتور بالتفهم، أن يدرك أن الاختبار ليس ساحة لإثبات قوته أو تعقيد مادته، بل فرصة ليكون ما تعلمناه جسرًا يقودنا إلى النجاح، لا هاويةً نضيع فيها.
غدًا، سأدخل القاعة حاملاً معي كل لحظة من التعب والسهر، وكل أمل في أن أجد ورقةً عادلة، تعكس ما بذلت من جهد. أما إذا حدث العكس، فسأتمسك بالصبر، مدركًا أن الحياة مليئة بالتحديات، وأن لكل تجربة درسًا، مهما كانت قاسية.
تصبحون على خير يا أصدقاء.
مُلهمتي المتفردة.
رهبة الكتابة إليك يا حبيبة لم تعد تُفارقنا
كُل ما هممتُ إلى الكتابة لكِ
شيئًا ما في داخلي يمنعنا يُكبل قلمي يشتت تلك الأفكار التي رسمت إليك
وذلك الخيال الذي أتخيلهُ من أجلك ليس من أجلك في الحقيقة، إنما من أجل الغوص في الكتابة إليكِ.
أتعلمين كم أني توااقٍ إلى رؤيتك في مقعدك الجامعي
أتساءل أين أنتِ...؟ لماذا لم تحضري الجامعة اليوم
أصبحت الجامعة تفتقر إلى شمسها الساطعة باتت ظلامًا افتقدنا لنورها يا حبيبة.
لم تعد الضوضاء تملأ القاعة كما كانت بوجودكِ أصبحت على هدوء مُمل
حتى أنا يا حبيبة
ففي غيابِك
لا أكون سوى ظِل لم أعد ذلك المشاغب الذي يسارع إلى الإجابة والمداخلة فيما يقوله الدكتور أصبت بالصمت وكل التفكير هو بأني
أتوق إلى حادة صوتك ونبراتهِ تلك التي تصدح سامقًا في القاعة للمشاركة ومشاكستك أيضًا في حال جاوب غيرك أول.
أتعلمين حتىٰ ذلك المكان الذي كنت أنتظرك فيه لـ تحتسي كوبًا من القهوة أصبح مخيفًا أنظر إليه بنظرة مختلفة.
اشتقت إليكِ شوق الطفل إلى والديه
وقلبي مثل ذرة غُبار ضائعٌ وبِلا وُجهة
هلا أتيتِ...؟!
هلا أتيتِ لنطفىئ نار هذه الشوق المشتعلة منذ أيام.
لم أعد أحتمل غيابكِ بتاتًا
قلبي لم يعتاد
أن يمضي الوقت في غيابِك
أريد أن أعود بعودتكِ إلى الحيَاة.
عودي لتعودي إلي طقوس الحياة التي كنت أعيشها معكِ بكامل غبطتي السرمدية لتعودي ابتسامتي التي غَرَّمَتِ بها.
سألتُ إحدى زميلاتك أين أنتِ
سألت لماذا أسأل عنكِ. هي كالعادة يقتلها الفضول للمعرفة أجبتها بأن هنالك مسابقة أدبية سوف تُقيم أود أن أناقشك فيها لا أعلم لماذا كذبتُ عليها
أعتقد حينها بأنها ليست كذبة بقدر ما هي إخفاء لحقيقة والاطمئنان عليكِ
ف أجابت لا أعلم فزدادتة حينها دقات قلبي إليك.
قلق أنا يا حبيبتي
لا أعلم لماذا يسكننا القلق والتوتر في حال غيابك ولماذا تأتي إلي الأفكار بأشياء مخيفةٍ جِدًّا وشوقي الملعون
يقرع طبولهِ
كُل ليلة بحنينٍ إليكِ
متعب هو الاشتياق يا حبيبة متعب.
رهبة الكتابة إليك يا حبيبة لم تعد تُفارقنا
كُل ما هممتُ إلى الكتابة لكِ
شيئًا ما في داخلي يمنعنا يُكبل قلمي يشتت تلك الأفكار التي رسمت إليك
وذلك الخيال الذي أتخيلهُ من أجلك ليس من أجلك في الحقيقة، إنما من أجل الغوص في الكتابة إليكِ.
أتعلمين كم أني توااقٍ إلى رؤيتك في مقعدك الجامعي
أتساءل أين أنتِ...؟ لماذا لم تحضري الجامعة اليوم
أصبحت الجامعة تفتقر إلى شمسها الساطعة باتت ظلامًا افتقدنا لنورها يا حبيبة.
لم تعد الضوضاء تملأ القاعة كما كانت بوجودكِ أصبحت على هدوء مُمل
حتى أنا يا حبيبة
ففي غيابِك
لا أكون سوى ظِل لم أعد ذلك المشاغب الذي يسارع إلى الإجابة والمداخلة فيما يقوله الدكتور أصبت بالصمت وكل التفكير هو بأني
أتوق إلى حادة صوتك ونبراتهِ تلك التي تصدح سامقًا في القاعة للمشاركة ومشاكستك أيضًا في حال جاوب غيرك أول.
أتعلمين حتىٰ ذلك المكان الذي كنت أنتظرك فيه لـ تحتسي كوبًا من القهوة أصبح مخيفًا أنظر إليه بنظرة مختلفة.
اشتقت إليكِ شوق الطفل إلى والديه
وقلبي مثل ذرة غُبار ضائعٌ وبِلا وُجهة
هلا أتيتِ...؟!
هلا أتيتِ لنطفىئ نار هذه الشوق المشتعلة منذ أيام.
لم أعد أحتمل غيابكِ بتاتًا
قلبي لم يعتاد
أن يمضي الوقت في غيابِك
أريد أن أعود بعودتكِ إلى الحيَاة.
عودي لتعودي إلي طقوس الحياة التي كنت أعيشها معكِ بكامل غبطتي السرمدية لتعودي ابتسامتي التي غَرَّمَتِ بها.
سألتُ إحدى زميلاتك أين أنتِ
سألت لماذا أسأل عنكِ. هي كالعادة يقتلها الفضول للمعرفة أجبتها بأن هنالك مسابقة أدبية سوف تُقيم أود أن أناقشك فيها لا أعلم لماذا كذبتُ عليها
أعتقد حينها بأنها ليست كذبة بقدر ما هي إخفاء لحقيقة والاطمئنان عليكِ
ف أجابت لا أعلم فزدادتة حينها دقات قلبي إليك.
قلق أنا يا حبيبتي
لا أعلم لماذا يسكننا القلق والتوتر في حال غيابك ولماذا تأتي إلي الأفكار بأشياء مخيفةٍ جِدًّا وشوقي الملعون
يقرع طبولهِ
كُل ليلة بحنينٍ إليكِ
متعب هو الاشتياق يا حبيبة متعب.
إذا لم أتمكن من الإجابة على سؤال في إختبار الدوائية.
"دكتور ، أنا الشخص الذي دفع قيمة الطرطة في الترند ، فهل يعقل أن تترك شخصًا مثلي يُهزم في هذا الامتحان؟"
أجيب العشر درجات يعني اجيبهن 😂😂😂
"دكتور ، أنا الشخص الذي دفع قيمة الطرطة في الترند ، فهل يعقل أن تترك شخصًا مثلي يُهزم في هذا الامتحان؟"
أجيب العشر درجات يعني اجيبهن 😂😂😂
إلى غيمتي الممطرة من الورد،
يا زهرة السماء وعطر الأفق، يا من تجمعين في حضوركِ سحر الغيم ونقاء الورود. كيف لي أن أصفكِ وأنتِ تمطرين على روحي بهجةً لا تنتهي، وتزرعين في قلبي بساتين حب تتفتح مع كل لحظة حضوركِ؟
أنتِ لستِ غيمة عابرة ولا وردة عادية؛ أنتِ حكاية من الجمال النقي، همسة من عبير الحياة. كل قطرة منكِ تمس القلب برقة، وكل لمسة من وردكِ تنثر الفرح في الزوايا الخفية من روحي.
في وجودكِ، يصبح كل شيء مختلفاً. تهطلين دفئاً وحباً، وتتركين أثراً لا ينسى، كما يفعل المطر حين يعانق التراب، وكما تفعل الورود حين تنشر ألوانها في أفق الحقول.
ابقِ قريبة، يا غيمتي الممطرة من الورد، فأنتِ سر الأمل في أيامي، وعبير السعادة الذي لا ينتهي.
يا زهرة السماء وعطر الأفق، يا من تجمعين في حضوركِ سحر الغيم ونقاء الورود. كيف لي أن أصفكِ وأنتِ تمطرين على روحي بهجةً لا تنتهي، وتزرعين في قلبي بساتين حب تتفتح مع كل لحظة حضوركِ؟
أنتِ لستِ غيمة عابرة ولا وردة عادية؛ أنتِ حكاية من الجمال النقي، همسة من عبير الحياة. كل قطرة منكِ تمس القلب برقة، وكل لمسة من وردكِ تنثر الفرح في الزوايا الخفية من روحي.
في وجودكِ، يصبح كل شيء مختلفاً. تهطلين دفئاً وحباً، وتتركين أثراً لا ينسى، كما يفعل المطر حين يعانق التراب، وكما تفعل الورود حين تنشر ألوانها في أفق الحقول.
ابقِ قريبة، يا غيمتي الممطرة من الورد، فأنتِ سر الأمل في أيامي، وعبير السعادة الذي لا ينتهي.
أنا صيدلي،
وقادر على إيجاد حلول لأزمات قلبي؛
فاعبثي به قدر استطاعتك..
فوضتك!
وقادر على إيجاد حلول لأزمات قلبي؛
فاعبثي به قدر استطاعتك..
فوضتك!
"مرحبًا، أنا أمير يا رفاق...
أجد نفسي الآن ضائعًا بين حروفي وتناقضاتي. بين رغبتي في الوضوح والضياع الذي يسكنني. شخصيتي المتناقضة تتأرجح بين الحلم والواقع، بين الجنون والحكمة، بين طموحاتي الكبيرة وشكوكي الصغيرة. رأسي كمدينة تعج بالزحام، مليء بالأفكار المتداخلة، وأحيانًا أشعر أنني أركض خلفها بلا جدوى.
أنا طالب صيدلة، أعيش وسط التركيبات الكيميائية والمعادلات المعقدة، أحاول أن أفهم تفاصيل الحياة كما أفهم تركيب الدواء. لكن حياتي ليست معادلة تُحل بسهولة. إنها مجموعة من التفاعلات العاطفية والفكرية، أعيشها كأنني في مختبر دائم، أحاول تجميعها، تحليلها، وفهمها، لكن أحيانًا كل ما أصل إليه هو مزيد من التعقيد.
علاقتي بالآخرين تشبه تركيبة دقيقة؛ تحتاج إلى توازن بين الجرعة الصحيحة والاحتمالات الخاطئة. أحيانًا أشعر بأنني أقرب إلى من حولي، وفي لحظات أخرى، تغمرني الوحدة وكأنني في عالمٍ منفصل. أتساءل دائمًا: هل فهموني حقًا؟ أم أنني مجرد لغز آخر في حياتهم؟
حياتي مثل ورقة ممزقة، أسعى لجمعها، لترتيبها، لكنها تتناثر من جديد. كلما اقتربت من شيء ما، تهرب الفكرة، تبتعد، وتتركني غارقًا في هذا البحر الهائج. كيف أكتب عن نفسي وأنا لا أزال أتعرف عليها؟ كيف أصيغ تناقضاتي، وكيف أفهم علاقتي بهذا العالم المزدحم؟
أنا هنا، بين الكيمياء والمشاعر، بين الطالب والحالم، بين الوضوح والضياع. وفي كل هذا الفوضى، قلبي يركض خلف فكرة واحدة، خلف شعور واحد قد ينقذني من هذا التيه."
أجد نفسي الآن ضائعًا بين حروفي وتناقضاتي. بين رغبتي في الوضوح والضياع الذي يسكنني. شخصيتي المتناقضة تتأرجح بين الحلم والواقع، بين الجنون والحكمة، بين طموحاتي الكبيرة وشكوكي الصغيرة. رأسي كمدينة تعج بالزحام، مليء بالأفكار المتداخلة، وأحيانًا أشعر أنني أركض خلفها بلا جدوى.
أنا طالب صيدلة، أعيش وسط التركيبات الكيميائية والمعادلات المعقدة، أحاول أن أفهم تفاصيل الحياة كما أفهم تركيب الدواء. لكن حياتي ليست معادلة تُحل بسهولة. إنها مجموعة من التفاعلات العاطفية والفكرية، أعيشها كأنني في مختبر دائم، أحاول تجميعها، تحليلها، وفهمها، لكن أحيانًا كل ما أصل إليه هو مزيد من التعقيد.
علاقتي بالآخرين تشبه تركيبة دقيقة؛ تحتاج إلى توازن بين الجرعة الصحيحة والاحتمالات الخاطئة. أحيانًا أشعر بأنني أقرب إلى من حولي، وفي لحظات أخرى، تغمرني الوحدة وكأنني في عالمٍ منفصل. أتساءل دائمًا: هل فهموني حقًا؟ أم أنني مجرد لغز آخر في حياتهم؟
حياتي مثل ورقة ممزقة، أسعى لجمعها، لترتيبها، لكنها تتناثر من جديد. كلما اقتربت من شيء ما، تهرب الفكرة، تبتعد، وتتركني غارقًا في هذا البحر الهائج. كيف أكتب عن نفسي وأنا لا أزال أتعرف عليها؟ كيف أصيغ تناقضاتي، وكيف أفهم علاقتي بهذا العالم المزدحم؟
أنا هنا، بين الكيمياء والمشاعر، بين الطالب والحالم، بين الوضوح والضياع. وفي كل هذا الفوضى، قلبي يركض خلف فكرة واحدة، خلف شعور واحد قد ينقذني من هذا التيه."
لتلك التي تقيم في قلبي ، تلك التي عندما أذكرها، ينطفئ العالم من حولي، ويبقى وجهها يشع بالنور. جمالها ليس كباقي الجمال، هو جمال نقي، هادئ، يتسلل إلى روحي ويأسرني دون عناء. رقتها تشبه نسمة خفيفة في صباح صيفي، طيبة قلبها هي أغلى ما أملك، حين تبتسم، أشعر وكأن الحياة تعود لتفتح ذراعيها لي من جديد.
أما شعرها... ذلك الذي كلما ضاقت بها الدنيا، قصّرته، وكأنها تقص جزءًا من همومها معه، تتركه يتساقط كالأوجاع التي تريد أن تنسى. لكنها مهما فعلت، يبقى شعرها تاجًا من الحرير يزين رأسها، يحمل كل ما مرت به، كل ما عاشت من أحلام وآلام.
صوتها... يا الله على صوتها، ملائكي وفاخر، كأنه هدية من السماء تُهدهدني حين أضيع. صوتها الذي لا يملك قلبًا إلا ويستسلم له، يمسح على آلامي ويمنحني الراحة في أكثر اللحظات ضياعًا. هو الأمان الذي كلما سمعته، شعرت بأنني قادر على مواجهة كل شيء.
لن أنساها، كيف لي أن أنسى كل ما قدمته لي؟ تلك السهرات الطويلة التي كانت تقضيها من أجلي، خوفها الذي كان يصلني قبل أن أعيه، شعورها الذي كان يسبق كلماتي. ثقتها بي كانت مثل مرسى السفينة وسط العاصفة، كانت تعرف أنني سأعود مهما ابتعدت. لن أنسى جمال حضورها في حياتي، ولا قلقها الذي كان يحرسني في غيابي.
أعلم جيدًا أن الطريق لم يكن دائمًا مفروشًا بالورود، لكنني رجلٌ لا يلتفت إلى الزلات حين تطغى المحاسن. هي التي ملأت قلبي بالجمال، وبثت فيه حياة جديدة، وما عهدت قلبي إلا لها. لقد قطعت وعدًا لا ينسى، أن لا أحد سيأخذ مكانها فيه، ولا يدنو من منزلتها أحد. هي الأقرب دائمًا، مهما مرت الأيام، ومهما تبدلت الأحوال، ستبقى في قلبي كما كانت، ولن يحل محلها سواها."
أما شعرها... ذلك الذي كلما ضاقت بها الدنيا، قصّرته، وكأنها تقص جزءًا من همومها معه، تتركه يتساقط كالأوجاع التي تريد أن تنسى. لكنها مهما فعلت، يبقى شعرها تاجًا من الحرير يزين رأسها، يحمل كل ما مرت به، كل ما عاشت من أحلام وآلام.
صوتها... يا الله على صوتها، ملائكي وفاخر، كأنه هدية من السماء تُهدهدني حين أضيع. صوتها الذي لا يملك قلبًا إلا ويستسلم له، يمسح على آلامي ويمنحني الراحة في أكثر اللحظات ضياعًا. هو الأمان الذي كلما سمعته، شعرت بأنني قادر على مواجهة كل شيء.
لن أنساها، كيف لي أن أنسى كل ما قدمته لي؟ تلك السهرات الطويلة التي كانت تقضيها من أجلي، خوفها الذي كان يصلني قبل أن أعيه، شعورها الذي كان يسبق كلماتي. ثقتها بي كانت مثل مرسى السفينة وسط العاصفة، كانت تعرف أنني سأعود مهما ابتعدت. لن أنسى جمال حضورها في حياتي، ولا قلقها الذي كان يحرسني في غيابي.
أعلم جيدًا أن الطريق لم يكن دائمًا مفروشًا بالورود، لكنني رجلٌ لا يلتفت إلى الزلات حين تطغى المحاسن. هي التي ملأت قلبي بالجمال، وبثت فيه حياة جديدة، وما عهدت قلبي إلا لها. لقد قطعت وعدًا لا ينسى، أن لا أحد سيأخذ مكانها فيه، ولا يدنو من منزلتها أحد. هي الأقرب دائمًا، مهما مرت الأيام، ومهما تبدلت الأحوال، ستبقى في قلبي كما كانت، ولن يحل محلها سواها."
ما أجمل أن تمارس الاستغباء
ما أجمل أن تصمت...
وأنت تعرف أنك المنتصر،
أن تبتسم بهدوء،
بينما من أمامك يظن نفسه قائد المعركة،
يعلن انتصاره،
ويرفع راياته فوق أرضٍ...
أنت من سلمتها له عمداً.
يا لسخرية المشهد،
حين يظن أنه أذكى منك،
وأنه نجح في إحكام قبضته عليك،
وهو لا يدري أنك من صنعت الحبال،
وألقيتها بين يديه،
لتمنحه وهم السيطرة،
بينما كنت أنت تخطط للهروب...
للانتصار على طريقتك.
ما أجمل أن تمارس فن الاستغباء،
أن تدعه يغرق في غروره،
يضحك ظناً أنه خدعك،
بينما الحقيقة أنك كنت ترسم طريقك للخلاص،
خطوة بخطوة،
ودعوة وداع أخيرة... لا تُقال.
فلتفرح أيها المنتصر الوهمي،
ولتحتفل بانتصارك الزائف،
فأنا الآن حر...
حر منك، ومن معاركك الصغيرة،
وأوهامك الكبيرة،
وأنا وحدي من يعرف:
أن الربح الحقيقي...
هو أن أخسر وجودك في حياتي.
ما أجمل أن تصمت...
وأنت تعرف أنك المنتصر،
أن تبتسم بهدوء،
بينما من أمامك يظن نفسه قائد المعركة،
يعلن انتصاره،
ويرفع راياته فوق أرضٍ...
أنت من سلمتها له عمداً.
يا لسخرية المشهد،
حين يظن أنه أذكى منك،
وأنه نجح في إحكام قبضته عليك،
وهو لا يدري أنك من صنعت الحبال،
وألقيتها بين يديه،
لتمنحه وهم السيطرة،
بينما كنت أنت تخطط للهروب...
للانتصار على طريقتك.
ما أجمل أن تمارس فن الاستغباء،
أن تدعه يغرق في غروره،
يضحك ظناً أنه خدعك،
بينما الحقيقة أنك كنت ترسم طريقك للخلاص،
خطوة بخطوة،
ودعوة وداع أخيرة... لا تُقال.
فلتفرح أيها المنتصر الوهمي،
ولتحتفل بانتصارك الزائف،
فأنا الآن حر...
حر منك، ومن معاركك الصغيرة،
وأوهامك الكبيرة،
وأنا وحدي من يعرف:
أن الربح الحقيقي...
هو أن أخسر وجودك في حياتي.
مُش عارِف ومُش حاسِس ومُش مُهم ومُش فارِق ومُش مذَاكر ومشمش وياعنبرووتت
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قريباً ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وتشابهتِ أنتِ وجرعات الدواء، كِلاكما تحتاجان تحديدًا دقيقًا كي لا تصبح الأمور كارثية.
| هُــدنـــة |
وتشابهتِ أنتِ وجرعات الدواء، كِلاكما تحتاجان تحديدًا دقيقًا كي لا تصبح الأمور كارثية.
. وتشابهتِ أنتِ وملزمة الطب البديل، كِلاكما مشكوكٌ في مصداقيتكما.
حبكِ هو العلاج الموجه الأكثر فعالية، اخترق قلبي وعبر الـ BBB، ليترك تأثيرًا طويل الأمد لا يمكن لأي دواء منافسته.