"لا يُدرك النائم انه يحلم؛ حتى يستيقظ كذلك الغافل عن الآخرة ، لا يُدرك حتى يأتيه ألموت"
• ربنا لا تجعلنا من الغافلين.
• ربنا لا تجعلنا من الغافلين.
تكاليف جياشة ومواد حاشدة محاضراتها في وسط الغرفة يطالبن بحقوق الاهتمام بتفاصليهن حرفًا حرفًا.
أقتحمُ دماغي الآن ،أجد فيه :
مظاهرات حاشدة
ومجاميع من الأفكار
والمشاعر والنبضات
والمحاضرات المتراكمة
تُردد : قم ذاكر يا ابني مش وقت الفلسفة الآن.
مظاهرات حاشدة
ومجاميع من الأفكار
والمشاعر والنبضات
والمحاضرات المتراكمة
تُردد : قم ذاكر يا ابني مش وقت الفلسفة الآن.
لتلك التي ضهرت عليها ملامح الحزن في عينيها اليوم :
طابَ يومكِ سيدتي.. طبتِ وطابت الفراغات المُعتَّقة بالصبر بين أصابعِ كفَّيكِ الرقيقة، طبتِ وطابت نفسكِ السَّمحة، وروحكِ الجميلة المرحة رغم ما يعتريها مِن خيباتٍ.. أمَّا بعد:
لن أُطيلَ عليكِ؛ ولكن -بكُل ما ذُكرت النوايا الطيبة من خيرٍ- هلَّا أذنتِ لي أن أواسيكِ؟! أو على الأقل ألملم -في عُجالةٍ- بقايا الكُحل المُشتَّت في أرجاء عينيكِ؟!
أتسمحينَ لي أن أسرق مِن سنوات كهفكِ المُظلم ثلاثمئة سنة، وتعودينَ أنتِ بالتِّسع الباقيات طفلةً بريئةً تفرحينَ بضفيرتكِ المُبعثرة، لا همَّ لكِ سواها؟
هلَّا رضيتِ أن أمُرَّ -ولو سهوًا- على غياهِب الحُزن القابِع في أعماقك بقميصٍ كقميصِ يوسُف، حين استبشر به يعقوب فارتدَّ بصيرا؟ قميص مِن غزلِ يديكِ أنتِ؛ تستبشرينَ به كيفما شئتِ، ومتى شئتِ؟
هلَّا أذنتِ لي بنصف قُربٍ منكِ.. أُثبِتُ به للعالم أجمع أنكِ العالم أجمع، وأنكِ لا تستحقين الخِذلان، أو أنكِ لا تليقينَ بالحزن أو الألم، أو أنكِ مُعجزةٌ تكاثر عليها غبار النوايا السيئة.. فباتت باهتة، وهي التي أنارت جُدران البيوت القديمةِ سرمديةِ الظلام، كلما سهت ومرَّت بجوارها؟
أتأذنينَ لي ألَّا أدعكِ تنامينَ ليلةً واحدةً وفي قلبكِ الطيب شبهُ عابرٍ.. تركَ فيكِ مرارةَ غُصَّةٍ، أو أنينَ فقدٍ، أو ذَرَّةَ حنينٍ.. لمَن لم يعرف قدركِ؟
أتأذنين لي أن أكونكِ أنتِ وتكونين أنتِ أنا، دونَ الرجوع إليَّ مُطلقًا؟ يا سيدتي، ائذني لي أو لا تأذني.. فمثلكِ مَن يأتِها مُشفِقًا عليها، يرجع حائرًا هائمًا على وجهه مُشفَقًا عليه!
يا سيدتي، إنَّ إناثَ مدينتِنا كثيرات، لا واحدة منهُنَّ تلفتُ النظرَ حين يتسلل الحُزنُ إليها.. وبحزنكِ أنتِ، تشرَئِبُّ لكِ كلُّ الأنظار!
للّٰهِ دَرُّكِ! أنتِ وحدكِ.. مدينةٌ على أسوارِها يُعرَف كيف تجتمع كُل النساء في واحدةٍ، حين تُرسَم بسمةٌ واحدةٌ منكِ على شِفاه القمر.. فابتسمي، قاتلَ اللَّه حُزنكِ.. لم يُخلَق لكِ أبدًا.
يا سيدتي، ابتسمي.. فأنتِ للبؤساءِ حياة.
طابَ يومكِ سيدتي.. طبتِ وطابت الفراغات المُعتَّقة بالصبر بين أصابعِ كفَّيكِ الرقيقة، طبتِ وطابت نفسكِ السَّمحة، وروحكِ الجميلة المرحة رغم ما يعتريها مِن خيباتٍ.. أمَّا بعد:
لن أُطيلَ عليكِ؛ ولكن -بكُل ما ذُكرت النوايا الطيبة من خيرٍ- هلَّا أذنتِ لي أن أواسيكِ؟! أو على الأقل ألملم -في عُجالةٍ- بقايا الكُحل المُشتَّت في أرجاء عينيكِ؟!
أتسمحينَ لي أن أسرق مِن سنوات كهفكِ المُظلم ثلاثمئة سنة، وتعودينَ أنتِ بالتِّسع الباقيات طفلةً بريئةً تفرحينَ بضفيرتكِ المُبعثرة، لا همَّ لكِ سواها؟
هلَّا رضيتِ أن أمُرَّ -ولو سهوًا- على غياهِب الحُزن القابِع في أعماقك بقميصٍ كقميصِ يوسُف، حين استبشر به يعقوب فارتدَّ بصيرا؟ قميص مِن غزلِ يديكِ أنتِ؛ تستبشرينَ به كيفما شئتِ، ومتى شئتِ؟
هلَّا أذنتِ لي بنصف قُربٍ منكِ.. أُثبِتُ به للعالم أجمع أنكِ العالم أجمع، وأنكِ لا تستحقين الخِذلان، أو أنكِ لا تليقينَ بالحزن أو الألم، أو أنكِ مُعجزةٌ تكاثر عليها غبار النوايا السيئة.. فباتت باهتة، وهي التي أنارت جُدران البيوت القديمةِ سرمديةِ الظلام، كلما سهت ومرَّت بجوارها؟
أتأذنينَ لي ألَّا أدعكِ تنامينَ ليلةً واحدةً وفي قلبكِ الطيب شبهُ عابرٍ.. تركَ فيكِ مرارةَ غُصَّةٍ، أو أنينَ فقدٍ، أو ذَرَّةَ حنينٍ.. لمَن لم يعرف قدركِ؟
أتأذنين لي أن أكونكِ أنتِ وتكونين أنتِ أنا، دونَ الرجوع إليَّ مُطلقًا؟ يا سيدتي، ائذني لي أو لا تأذني.. فمثلكِ مَن يأتِها مُشفِقًا عليها، يرجع حائرًا هائمًا على وجهه مُشفَقًا عليه!
يا سيدتي، إنَّ إناثَ مدينتِنا كثيرات، لا واحدة منهُنَّ تلفتُ النظرَ حين يتسلل الحُزنُ إليها.. وبحزنكِ أنتِ، تشرَئِبُّ لكِ كلُّ الأنظار!
للّٰهِ دَرُّكِ! أنتِ وحدكِ.. مدينةٌ على أسوارِها يُعرَف كيف تجتمع كُل النساء في واحدةٍ، حين تُرسَم بسمةٌ واحدةٌ منكِ على شِفاه القمر.. فابتسمي، قاتلَ اللَّه حُزنكِ.. لم يُخلَق لكِ أبدًا.
يا سيدتي، ابتسمي.. فأنتِ للبؤساءِ حياة.
القِطط كانت مُقربةً مِنها
لم يكُن لهَا أصِدقاء غَيرهُم
غالبًا القِطط يأتون عَلى الأشَخاص
الذَين أشدُ حِنية
ويَمتلكون دِفء وحُب بداخلهُم
كانت القِطط ملجئ لهَا
أصِواتهُم وتِلك اللمِسات
الأقِتراب مِنها
كان الـ شَيء الوَحيد الذَي يجعلها
تَكون بخير
لم يكُن لهَا أصِدقاء غَيرهُم
غالبًا القِطط يأتون عَلى الأشَخاص
الذَين أشدُ حِنية
ويَمتلكون دِفء وحُب بداخلهُم
كانت القِطط ملجئ لهَا
أصِواتهُم وتِلك اللمِسات
الأقِتراب مِنها
كان الـ شَيء الوَحيد الذَي يجعلها
تَكون بخير
هيَ جَميلة يحبُها الجَميع
الـ صِغَار والكِبار وتِلك القِطة (نحلة)
والفَراشات وكُل شيء تَبتسمُ لهُ
كانت تُعطيه حياةً أُخرى
لطيفة وجَميلة
تمتلكُ أسِلوب هَادئ قَادر عَلى
أن يَجذبك بـ سهولة جدًا
قادر أن تَقع بحُبها وهيَ
لم تَفعل لك شيءٍ
الـ صِغَار والكِبار وتِلك القِطة (نحلة)
والفَراشات وكُل شيء تَبتسمُ لهُ
كانت تُعطيه حياةً أُخرى
لطيفة وجَميلة
تمتلكُ أسِلوب هَادئ قَادر عَلى
أن يَجذبك بـ سهولة جدًا
قادر أن تَقع بحُبها وهيَ
لم تَفعل لك شيءٍ
عَزيزتي كيف حَالك؟
أنا أعلم الأن أنكِ مُتعبة والأيامُ ثِقالٌ عليك،بسَبب الدِراسة وتَفكيرك بمُستقبلكِ وإلاختبارات القادمة.
كَيف أستَطيعُ أن أخُذ تَعبك
هَل أحضنكِ؟ رُبما مَسكة يَد
أو نذهبُ الى مكانك المُفضل
أشتري لكِ باقة وردًا تَشبهكِ
لا أُريد عيناكِ الجَميلتان أن تُتعبيها
مَاذا يَجبُ أن أفعل لكِ؟
لـ أجعلكِ سَعيدةً وَبخير
أُريد أن تَبقى الأبتسامة
عَلى وجهكِ الجَميل دائمًا
أنا أعلم الأن أنكِ مُتعبة والأيامُ ثِقالٌ عليك،بسَبب الدِراسة وتَفكيرك بمُستقبلكِ وإلاختبارات القادمة.
كَيف أستَطيعُ أن أخُذ تَعبك
هَل أحضنكِ؟ رُبما مَسكة يَد
أو نذهبُ الى مكانك المُفضل
أشتري لكِ باقة وردًا تَشبهكِ
لا أُريد عيناكِ الجَميلتان أن تُتعبيها
مَاذا يَجبُ أن أفعل لكِ؟
لـ أجعلكِ سَعيدةً وَبخير
أُريد أن تَبقى الأبتسامة
عَلى وجهكِ الجَميل دائمًا
عَزيزتي
الشِتاء أصِبَح بَارد اكِثر
فِي مُحافظتي إب
والليل طَويل للغَايه
والـ مدافئ
وتِلك المعاطِف
أصَبحت لاتُفيد بشَيء
أُريدك أنتَ
أن تضَع يدي بَين يديك
ونُعانق بعَضُنا البَعض
لنَشعر بدفء تِلك الليالي معًا.
الشِتاء أصِبَح بَارد اكِثر
فِي مُحافظتي إب
والليل طَويل للغَايه
والـ مدافئ
وتِلك المعاطِف
أصَبحت لاتُفيد بشَيء
أُريدك أنتَ
أن تضَع يدي بَين يديك
ونُعانق بعَضُنا البَعض
لنَشعر بدفء تِلك الليالي معًا.
وشخصٌ يُشبهني يا الله..
يقبلّني وأقبله، يتحمَّلني وأحمِله، يُراضيني وأقدِّره، يفهمني وأبادله، يكون طيبًا لا يعرف قسوة، وصَّالًا لا يرضى خصامًا أو هجرا، أمينًا لا يخون عهدًا ولا يُفشي سرًا، يمسِك بكِلتا يديه رجفةَ يدي، وغيري مِن الدنيا لا يرتضي، أسعى إليه بالخوف خُطوة فأجده يسعى قبلها بالأمان ألف خطوة..
شخصٌ إن هانت الدنيا كلها عليه فأنا لا أهون، إن قسى العالم عليَّ أجده يرِّق، شخصًا يكون لي كافيًا وأرى في عينيه أنني فعلاً.. أستحِق.
يقبلّني وأقبله، يتحمَّلني وأحمِله، يُراضيني وأقدِّره، يفهمني وأبادله، يكون طيبًا لا يعرف قسوة، وصَّالًا لا يرضى خصامًا أو هجرا، أمينًا لا يخون عهدًا ولا يُفشي سرًا، يمسِك بكِلتا يديه رجفةَ يدي، وغيري مِن الدنيا لا يرتضي، أسعى إليه بالخوف خُطوة فأجده يسعى قبلها بالأمان ألف خطوة..
شخصٌ إن هانت الدنيا كلها عليه فأنا لا أهون، إن قسى العالم عليَّ أجده يرِّق، شخصًا يكون لي كافيًا وأرى في عينيه أنني فعلاً.. أستحِق.
الدكاترة حقنا منتظرين متى نسوي ترند الشوكلاتة حرام ماتلاقوا حتى ويفر 😂
حتَّى الحُزن.. !
أعلمُ أنَّ الحُزن المُقيم في جُدران روحكِ أوشكَ على الاحتلال، وأنَّ الوجع المُشين الساكن في عينيكِ أصبح لا يُبالي، وأنَّ الشتات القاتِل بات من ذهاب عقلكِ بقريبٍ، وغير مُجدٍ معه أدوية أو أي عقاقير للنسيان؛ أعلم أنَّها أشياء ليس برغبتك مكوثها طويلًا معك، أو بقاؤها فيكِ رغم كُرهكِ لها، ولم تكُن باختيارك يومًا ما؛ فمَن يرضى لنفسه ما لا يُطيق؟! أعلمُ أيضًا أنَّ ما تُخفيهِ لهو أشدُّ ألمًا ووجعًا، وأنكِ غير ماهرة في التجاوز، وتخطى العقبات بسهولة..
أنتِ تُفكرين في الأشخاص والأحداث والأشياء؛ ما يستحق منها وما لا يستحق كذلك، تُفكرين فيما حدث؛ كيف حدث؟! ولماذا حدث؟!
وتُفكرين أيضًا فيما سيحدُث؛ كيف سيحدُث إن حدث؟!
ليل نهار عقلكِ لا يكُف عن التفكير..
أعلمُ جيدًا أنكِ عفوية وذات كبرياءٍ طاغٍ وعظيم..
لا تحبين أبدًا أن يَنظُر إليكِ أحدهُم بشفقة، أو يجبركِ بكلمةٍ كاذبة..
أنتِ فقط تأملينَ فيمن يِشبهكِ كمًا وكيفًا وحديثًا وصمتًا وفرحًا ووجعًا، تطمعين فيمن يُقاسمكِ أشياءك العظيمة في نظره؛ والتافهة في نظركِ أنتِ..
تُريدينَ مَن يفهمكِ قبل أن يعترف لكِ بحبه ومكانتكِ عنده، لمَن يتفهَّم أمرك دون شرحٍ أو جدال أو عتاب؛ لا يُسمن ولا يُغني من حُب..
أعلمُ أنكِ عزيزةُ النفس، وجميلة الروح والطبع، ورقيقة الحس، ومُرهفة الشعور؛ وهذا سرُّ انفرادك في سباق الجميلات..
كما أعلمُ أن الحُزن الذي يقتحمُ فؤادَكِ لأسباب، أو بدونها على حينِ غفلةٍ منكِ، أو دونَ سابق إنذارٍ منه؛ لا يحق له؛ كونكِ لا تستحقين إلا الفرح، إلا أنه بعض الوقتِ مُحقٌّ في احتلالكِ، رغم ثورتك عليه، وكُرهك له، ونُفوركِ منه؛ إلا أنني عليه مُشفقٌ بعضَ الشيء؛ إذ كيف للحُزنِ أن يقع في الجميلاتِ مثلكِ ولا يُقيم؟!
.
أعلمُ أنَّ الحُزن المُقيم في جُدران روحكِ أوشكَ على الاحتلال، وأنَّ الوجع المُشين الساكن في عينيكِ أصبح لا يُبالي، وأنَّ الشتات القاتِل بات من ذهاب عقلكِ بقريبٍ، وغير مُجدٍ معه أدوية أو أي عقاقير للنسيان؛ أعلم أنَّها أشياء ليس برغبتك مكوثها طويلًا معك، أو بقاؤها فيكِ رغم كُرهكِ لها، ولم تكُن باختيارك يومًا ما؛ فمَن يرضى لنفسه ما لا يُطيق؟! أعلمُ أيضًا أنَّ ما تُخفيهِ لهو أشدُّ ألمًا ووجعًا، وأنكِ غير ماهرة في التجاوز، وتخطى العقبات بسهولة..
أنتِ تُفكرين في الأشخاص والأحداث والأشياء؛ ما يستحق منها وما لا يستحق كذلك، تُفكرين فيما حدث؛ كيف حدث؟! ولماذا حدث؟!
وتُفكرين أيضًا فيما سيحدُث؛ كيف سيحدُث إن حدث؟!
ليل نهار عقلكِ لا يكُف عن التفكير..
أعلمُ جيدًا أنكِ عفوية وذات كبرياءٍ طاغٍ وعظيم..
لا تحبين أبدًا أن يَنظُر إليكِ أحدهُم بشفقة، أو يجبركِ بكلمةٍ كاذبة..
أنتِ فقط تأملينَ فيمن يِشبهكِ كمًا وكيفًا وحديثًا وصمتًا وفرحًا ووجعًا، تطمعين فيمن يُقاسمكِ أشياءك العظيمة في نظره؛ والتافهة في نظركِ أنتِ..
تُريدينَ مَن يفهمكِ قبل أن يعترف لكِ بحبه ومكانتكِ عنده، لمَن يتفهَّم أمرك دون شرحٍ أو جدال أو عتاب؛ لا يُسمن ولا يُغني من حُب..
أعلمُ أنكِ عزيزةُ النفس، وجميلة الروح والطبع، ورقيقة الحس، ومُرهفة الشعور؛ وهذا سرُّ انفرادك في سباق الجميلات..
كما أعلمُ أن الحُزن الذي يقتحمُ فؤادَكِ لأسباب، أو بدونها على حينِ غفلةٍ منكِ، أو دونَ سابق إنذارٍ منه؛ لا يحق له؛ كونكِ لا تستحقين إلا الفرح، إلا أنه بعض الوقتِ مُحقٌّ في احتلالكِ، رغم ثورتك عليه، وكُرهك له، ونُفوركِ منه؛ إلا أنني عليه مُشفقٌ بعضَ الشيء؛ إذ كيف للحُزنِ أن يقع في الجميلاتِ مثلكِ ولا يُقيم؟!
.