Telegram Web
للتذكير

#صيام_الأيام_البيض

  الاربعاء 13شعبان 1446
(12فبَراير2025)

  الخميس 14 شعبان 1446
(13فبَراير2025)

  الجمعة 15 شعبان 1446
(14فبَراير2025)


#نسألكم_كثير_الدعاء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا صاحب الزمان يا مولاي..

ها هو خادمك (محمد مهدي) ولدي الذي نذرته لتراب أقدامك يتهيأ اليوم لتأسيس عائلته المهدوية؛ ليكون زواجه في أجمل ذكرى في هذا الكون، ألا وهي ذكرى مولدك المبارك 🕯️

# متباركين

#دعواتكم_أحبتي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from مكتبة دار سبك (مكتبة دار سبك)
الرباط المقدس
أحد الاعمال الأدبية للكاتبة رويدة الدعمي
————-
للطلب
@sbk_book
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#يوم_التشييع 💔

‏إنَّ ألمَ فقدانِ درَّة لبنان الساطعة، لا شكَّ يأخذنا إلى القيادة الحاضرة الغائبة،التي دعونا لظهورها مئات الجمعات، وما زال وجع غيبتها يُؤجِّج غضا قلوبنا، سيِّدي يا صاحب الثأر، ويا ولي الدم، ويا حامل النصر، قدَّمنا لك وسنقدِّم قرابين أخرى، ونفرش لك الأرضَ بدمائنا لظهورك الطَّاهر.



#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رَحِمَكَ اَللَّهُ- بِمَا أَخْلَصَتْ لِدِينِكَ وَرَبِّكَ وَنَبِيِّهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ اَلطَّاهِرِينَ.

نحن من يلتمسك الدعاء..
يا سيد شهداء المقاومة 💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

الله أكبر 💔
بلاطة مرقد سماحة سيد شهداء الأمة السيد حسن نصرالله(قدس)

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#سيعود_معه_بإذن_الله

من مذكرات: رويدة الدعمي

لن أنسى ذلك الموقف ما حييت، حينما مددت يدي إلى خزانة الملابس لأختار ما سأرتديه في أول نزهة لنا لارضنا الجديدة حيث كنا نوينا أن نشوي السمك ونتناول العشاء هناك، أخذت يدي طريقها إلى أحد الملابس السوداء فقلت في نفسي ولماذا ارتدي السواد؟ لكني رغم ذلك شعرت بشعور قوي جدًا بأن لا استبدل هذا اللون بلون آخر!
لبست الأسود وذهبت مع زوجي وأولادي إلى المزرعة حيث بيتنا المستقبلي، وهناك وبينما كنا نتهيأ لنتناول الطعام أخذت الهاتف لأرسل صور المزرعة إلى أهلي فإذا برسالة تصل من أخي وهو يقول فيها ( أعلنت إسرائيل قبل قليل عن إحتمال مقتل السيد حسن نصر الله)..
لا أعلم ماذا أصابني حينها؟ مدَّ الجميع أيديهم إلى الطعام وشاهد زوجي تغير ملامحي فسألني عن الأمر لكني أجَّلت الحديث إلى أن ينهوا طعامهم ولم اخبرهم بشيء، ثم مددت يدي للطعام وأنا أقول مع نفسي: لن يجرأوا على فعلها، لن يموت السيد بهذه السهولة!

.... يتبع 👇🏻
بعدها وقفت لأؤدي صلاتي فانتبهت إلى ملابسي السوداء، عدت لذلك الحديث مع النفس:
هل يمكن أن يكون ارتدائي للاسود هو أحد علامات صحة الخبر؟!!
كان أبي يقول لي دائمًا: إنكِ منذ صغرك تعلمين بالاشياء قبل أن نعلم بها، أنك تتنبئين بالشيء قبل حصوله!
صارت فرائصي ترتجف وأنا أتخيل بأن الخبر ممكن أن يكون حقيقي، وبأننا صرنا نعيش دون وجود السيد حسن في عالمنا!!
بقيت كما بقى جميع محبي السيد في خوف وترقب شديد إلى اليوم التالي عندما اتصلت أختي لتخبرني بأن حزب الله أعلن استشهاد السيد حسن!
لا أعرف كيف خرجت تلك الصرخة من فمي، وكم مرة ناديت (دخيلك يا علي) وأنا اجهش معها بالبكاء في ذلك الإتصال 💔
بكيت كثيرا لساعات وعندما عاد زوجي من دوامه ورأى حالتي تلك طلب من ولدنا أن يذهب إلى أقرب مكتب ليعمل لافتة تعزية ويعلقها على جدار بيتنا، ورغم ذلك لم يهدأ لي جفن ولم تتعب عيني من البكاء وذرف الدموع، فالذي استشهد ليس أيًّا كان، إنه الرجل الذي لم أعرف قائد عربي غيور يشبهه منذ صغري وإلى يومنا هذا!!
يومين متتاليين والدموع تأبى التوقف إلى أن رأيت مقطعًا مرئيًا لابنة السيد حسن نصر الله وهي بكامل قوتها وصبرها وتخاطب الكيان الإسرائيلي بالقول: إن قتلتم السيد فاعلموا إن قائد المعركة لم يكن هو بل كان صاحب الزمان!!
حينها مسحت دموعي واستجمعت قواي وخجلت من ضعفي واستكانتي، وقررت أن اتأسى بتلك الفتاة التي رباها سيدنا حسن على الشجاعة والصبر والانتظار..
نعم الانتظار، فليس لنا ما نواسي به أنفسنا غير انتظار صاحب الطلعة البهية والآخذ بثأر جميع الشهداء والمظلومين، وصرت أتخيل عودة سيد حسن إلى الحياة أثناء (الرجعة) مع ظهور (صاحب الزمان) فمَن أفضل منه يستحق أن يكون من أنصار وأصحاب إمامنا الحجة بن الحسن أرواحنا فداه؟! ❤️

٢٣/ ٢ / ٢٠٢٥
#يوم_التشييع
2025/03/11 03:42:43
Back to Top
HTML Embed Code: