وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) اُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّهٌ مِنَ الْاَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِنَ الْاخِرِينَ
إلهي، تغمرني ألطافك وتُحيطني سِعة رحماتك وتُنقذني تدابيرك مِن شر إختياراتي بإستمرار، هذه الرِعاية تجعلني أنظرُ لكل شيء حولي بعينِ الحُب، أنت لي ياربِّ كما أُحِب فأجعلني لك كما تُحِب.
Forwarded from الذاكر لله.
"صلّىٰ عليكَ إِلهُنا ما أشرَقتْ
شمسٌ وما لبّىٰ المُصلّون الندا."
شمسٌ وما لبّىٰ المُصلّون الندا."
إن الله يراك الآن، أعلم بحالك منك، هو الذي يعلم طريق الخروج مما أنت عالقٌ به وسيضيئه لك.. نحنُ بحاجة ماسّة لله.
- "تحسَّس لطف الله في كل تأخيرٍ لمطلوب ترجوه، وفي كل حدثٍ صادف، وفي كل أمرٍ مُيسّر، وفي جل أمرك؛ وكم لله من لطفٍ خفي غابَ عنه إدراكك."
"صُب علينا حُبك يا اللَّه صبًا، أزهر مُكدّرات الحياة عبقًا من المسرات، أمطِر أرواحنا بأنهار السلام، اسقنا روح الأمل واليقين، أينع موات القلب جنانًا وارفة دربها السموات العُلى."
"يا رب.. بكل ما تحمل هذه الكلمة من رحمة، لا تترك أمري في يدي، ولا تجعلني أقف بحيرةٍ بين أمرين، لا أعرف أيهما الصواب."