Telegram Web
كل عام وانتم بخير❤️
والله ان بُعدك، علي ابعد من نجوم الثريا
‏و والله إني ذاخرٍ ضحكاتك لـ سود الليالي

‏إسترح وان ضاقت فْجوج الأراضي، لك عليّا
‏افرش ضْلوعي طريقٍ قد سقيته من وصالي
وأنا أشق طريقي بين شوارع الرياض وكأنني أخيط جرح، يتسأل عقلي أثناء شروده كيف لإنسان واحد أن يحمل في داخله الأضداد -يحب شيء ويكرهه في نفس الوقت- يميل إلى شيء وعندما يهم لفعله يتأوه ولا يفعل، يرتدي حلّةً جديدة ليصبح إجتماعيًا جدًا وبشكل بهي وثم يستذكر ضجيج المجتمع وتناقضاته يعود ليرتمي في الظلّ؛ ويبدأ في رحلة الأستنكار حتى يهبط على قلبه الوحي، هديٌ يخفف وطأة الأسئلة تتساقط جملةً جملة..
من :
"كلما كان الإنسان إجتماعيًا كلما كان عقله فارغًا"
-نيتشه
إلى تأكيد شوبنهاور
"الدرجة العالية من التفكير تميل إلى جعل الإنسان إنطوائي لا إجتماعي"
فيتصومع بين الأقوايل وبعدمية بحته يتخيّل شكل الكلمات فتزداد بداخلة اليوفوريا وبكلّ حذر يقطف قول كافكا :
"يعيش الإنسان في شيء يشبه الغرفة المظلمة، حيث ينتقل بين الجدران يشعر بالآخرين في الغرف المجاورة لكنه لا يستطيع أن يرأهم أو يفهمهم بشكل كامل وعندما يحاول الإتصال بهم يجد نفسه يصطدم بالجدران ويعود إلى وحدته مجددًا"
للدموع اللي غطت وجنة لقانا
وردتين و قصة وْ شارع واغاني

كنّها جتني تسولف عن غلانا
والوله اللي سرق منّي زماني
"عندما أصابت الرصاصة قلبي لم أمُت، لكن متُّ حين رأيت مُطلقها"

الوجه الآخر:
‏"ما فيه داعي ألتفت و أدورك بين الجموع
‏من لذة الطعنه عرفت ايدك وأنا ما شفتها"
مرحبا .. أما بعد:
"يا كم سجدنا من سبايبكم سهو"
عقب ما كان:
"والله إن أقسى من البعد وأوقات الوداع
لحظةٍ يمشي بها الشخص وعيونه وراه"
صارت:
لا تحسب إني في رجا ليل الوصال
والله يـ أني عشت عقبك في رَغد

اللي وقف لك ينتظر : كلمة تعال
هو نفسه اللي شافك تْنادي وصد
في كلّ مرّة تعود بي الذاكرة للخلف أردد :
"جرعيني من يدّ الذاكرة لين اهلك"
تبي تضحك على أحزانك، أو تموت منها؟ إقرأ تعليقات -ساوند كلاود-
في أحد الجلسات؛ سألني شخص كيف صوت الكمان؟
- ببساطة مررّت إصبعي على ضلوع صدري
عَشم
Photo
مثل سوري :
"مطرح ما تأمن؛ خاف"
2025/02/24 11:23:47
Back to Top
HTML Embed Code: