إنها فاطمة الزهراء، الله تعالى يثني عليها، ويرضى لرضاها ويغضب لغضبها،ورسول الله ينِّوه بعظمتها وجلالة قدرها، وأمير المؤمنين ينظر إليها بنظر الإكبار والإعظام، وأئمة أهل البيت ينظرون
إليها بنظر التقديس والاحترام.
إليها بنظر التقديس والاحترام.
.
نَلُوذُ فِيكِ عَلَى خَوفٍ وَطَمأنَةٍ
كَمَا تَلُوذُ القَطَا، مَشيًا عَلَى خَطَرِ
كَفّاكِ أجنحَةٌ رَفّت مُظَلَّلَةً
أسرَابُ أفئِدَةٍ حَطّت وَلَم تَطِرِ
- نجاح العِرسان، عن أم البنين عليها السلام.
نَلُوذُ فِيكِ عَلَى خَوفٍ وَطَمأنَةٍ
كَمَا تَلُوذُ القَطَا، مَشيًا عَلَى خَطَرِ
كَفّاكِ أجنحَةٌ رَفّت مُظَلَّلَةً
أسرَابُ أفئِدَةٍ حَطّت وَلَم تَطِرِ
- نجاح العِرسان، عن أم البنين عليها السلام.
.
وَإنْ أنسَ لَا أنسَى أمَّ البَنين
وَقَد فَقَدَت وُلدَهَا أجمَعَا
وَلَم تَسْلُ مَن فَقَدَت واحدًا
فَمَا حَالُ مَن فَقَدَت أربَعَا!!
- شيخنا اليعقوبي رحمه الله.
وَإنْ أنسَ لَا أنسَى أمَّ البَنين
وَقَد فَقَدَت وُلدَهَا أجمَعَا
وَلَم تَسْلُ مَن فَقَدَت واحدًا
فَمَا حَالُ مَن فَقَدَت أربَعَا!!
- شيخنا اليعقوبي رحمه الله.
"بـارك الله لِصاحِـب العصـر والزمـان ومراجعنـا العظـام ولنـا و ولڪُم هـذه الـولادة الميمونـة
وِلادة سيـدة النسـاء ومُبشـرة الأوليـاء، حليفـة الـورع والزهـد، وتفاحـة الفـردوس والخلـد، فـاطـمـة الـزهـراء عليهـا صلـوات الله، جـعـلنـا الله وإياڪُم مِـن المتأسّيـن بِهـا المُتمسّڪين بِنهجهـا".💕
وِلادة سيـدة النسـاء ومُبشـرة الأوليـاء، حليفـة الـورع والزهـد، وتفاحـة الفـردوس والخلـد، فـاطـمـة الـزهـراء عليهـا صلـوات الله، جـعـلنـا الله وإياڪُم مِـن المتأسّيـن بِهـا المُتمسّڪين بِنهجهـا".💕
لأنّها ليلةُ ميلادِ خاتمِ الأوصياء.. الطالبِ بذحولِ الأنبياءِ وأبناءِ الأنبياء،
لذا فإنّ أرواحَ الأنبياءِ تجتمِعُ هذا المساء،
ومركزُ اجتماعِها عند "الحسين"
تُصافِحُ بدموعٍ وخُشوعٍ زُوّارَ الحسين،
فالحسينُ هو القضيّةُ الأولى والأهم عند قائمِ آلِ محمّد
ولذا كان أفضلُ أعمالِ هذه الّليلةِ المهدويّة؛ زيارةُ الحسين،
كما يقولُ سيّدُ الساجدين "عليه السلام":
(مَن أحبَّ أن يُصافِحهُ مائةَ ألفِ نبيٍّ وأربعةً وعشرون ألف نبي..فليزر قبر أبي عبدالله الحسين بن عليّ في النصفِ مِن شعبان،
فإنّ أرواحَ النبيين يستأذنون اللهَ في زيارتِه، فيُؤذَن لهم، مِنهم خمسةٌ أُولوا العَزمِ مِن الرُسُل،
فقيل: مَن هُم؟
قال: نوحٌ وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمّدٌ "صلّى اللهُ عليه وآله")
[كامل الزيارات]
بقيّةَ الله:
مُنذُ الّلحظةِ الّتي سقط فيها الحسينُ مِن على ظهرِ جوادِهِ إلى الأرض..وقلبُ الأرضِ مُنفطِرٌ مكسور،
فالدمُ الحسينيُّ لازال على كُثبانِها يغلي ويفور،
مُنتظراً مِيعادَ ظُهورِكَ أيُّها الغائبُ المَستور!
الّلهُمَّ يا ربَّ الحسين، بحقِّ الحسين، اشفِ صدرَ الحسينِ بظُهورِ الحُجّة
لذا فإنّ أرواحَ الأنبياءِ تجتمِعُ هذا المساء،
ومركزُ اجتماعِها عند "الحسين"
تُصافِحُ بدموعٍ وخُشوعٍ زُوّارَ الحسين،
فالحسينُ هو القضيّةُ الأولى والأهم عند قائمِ آلِ محمّد
ولذا كان أفضلُ أعمالِ هذه الّليلةِ المهدويّة؛ زيارةُ الحسين،
كما يقولُ سيّدُ الساجدين "عليه السلام":
(مَن أحبَّ أن يُصافِحهُ مائةَ ألفِ نبيٍّ وأربعةً وعشرون ألف نبي..فليزر قبر أبي عبدالله الحسين بن عليّ في النصفِ مِن شعبان،
فإنّ أرواحَ النبيين يستأذنون اللهَ في زيارتِه، فيُؤذَن لهم، مِنهم خمسةٌ أُولوا العَزمِ مِن الرُسُل،
فقيل: مَن هُم؟
قال: نوحٌ وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمّدٌ "صلّى اللهُ عليه وآله")
[كامل الزيارات]
بقيّةَ الله:
مُنذُ الّلحظةِ الّتي سقط فيها الحسينُ مِن على ظهرِ جوادِهِ إلى الأرض..وقلبُ الأرضِ مُنفطِرٌ مكسور،
فالدمُ الحسينيُّ لازال على كُثبانِها يغلي ويفور،
مُنتظراً مِيعادَ ظُهورِكَ أيُّها الغائبُ المَستور!
الّلهُمَّ يا ربَّ الحسين، بحقِّ الحسين، اشفِ صدرَ الحسينِ بظُهورِ الحُجّة