"إنِّى ضائع وتائِه، فلا تترُكنى يا اللَّه.

‏قنوع بكل شيء، الا في تقديري لذاتي أنا أبالغ في ذلك، أرفض التقصير، أرفض النصف،أرفض التخمين، أرفض التجريح.. أنا أتدلل.

‏الإنسحاب الذي يحفظ كرامتك ، إنتصار عظيم .

لا أعلم ما أنت للعالم
لكنك لي ورد لا يذبل.

‏النصيحه الاولى والاخيرة:
"كن قوي .. ومكتفي .. ومستغني."

• سنموت جميعًا، ورغم علمنا بهذا الوداع المؤكد، لا نزال نؤذي بعضنا بأشد أنواع الأذىٰ !

هل كل هذا أنتِ
غامضةٌ و واضحةٌ و حاضرةٌ و غائبةٌ معًا.

: أن تكون انتقائيًا هي ضرورة وليست
رفاهية . . لا يُمكننا أن نعرض أنفسنا
لكلِ شيء .

كُلماَ كبُرَ الإنسان تَعلمَ مِن الأيام متى يصمتُ و متى يتحدث متى يخوُضُ النِقاش بِكامِلِ أسلِحتهِ النّاعِمة وَ متى يترفعُ عن الخوض فِيه مِن الأساس متى يُقدِمُ خُطوة ويُبادِرُ ويمنح و متى يَقِفُ ثابِتاً.
غير مكترثاَ مُتراجِعاً خطوة أو أكثر للخلف مانِعاً عَطاءهُ.

"إن من أعظم النِّعم علي الإنسَـان !
أن يكون رقيق المَشاعر ، نافذ البصيرة .. أن يمتلك حاسة سادسة بالأشياء والأشخاص والأحداث مِن حَوله ، أن يَشعر بالآخرين تماماً مثلما يشعر بخلجات صَدرهُ ، أن يَكون من أحرص الناس على الخَواطر وجَبرها ."

" الاحتواء ليس أن تُطيل البقاء؛ بل أن تُجيد الحضور"

أنا اليقين عندما تكثر الربما.

لا أقبل النصف ،ولاتغريني الكثرة،ولا يمكنني النزول للقلة..

أسوء العقوبات للإنسان
أن يولد واعياً بين جهلة ..

غادرت
وكأنها لاتحمل أي مشاعر اتجاه المكان
هذا مايفعلهُ المرء عندما يشعر بأقل مما يستحقه.

"أي نوع من الحياة هذه،
عندما يصل الانسان
ليتعجب من عدم قدرته
على التمييز بين يوم أمس ويوم غد؟"

- هاروكي موراكامي

"‏لا تبْنِ سجناً لنفسك ، قضبانه آراء الناس ."

‏"الذي يتركك عُرضةً للظنون امحيه بكامل اليقين"

"لا يُناسبني الشحّ، المكان الذي لا يأخذ وسعي واتّساعي، شغفي واندفاعي، المكان الذي لا يتّسع لكلّ ألواني ومزاجاتي لا أحبّ أن اسكنه ..

«إِنَّ العِيد فِي شِرْعَةِ المُحِبِينَ لِقَاء»