Telegram Web
الله يجيب على دعوة العبد بثلاثة اشكال ... يقول :نعم ،يعطيك ما تريد ... يقول :لا ،يعطيك الافضل ... يقول :انتظر ،يعطيك ماهو افضل من الافضل ...
تكرار (لا حول ولا قوة إلا بالله )أعظم ذكر يُقال عند حصول مشكلة حلها ليس بيدك ، الشعور الكامل بأن الله بيده كل الأمر وكل القوة والحول والحل ، وليست بيد أحد من البشر ، أن ترفع كل أملك له وحده مع كل الثقة واليقين به إنه لا يخيب ثقة أحد وينصرنا نصرًا كبيرًا
القرآن أعادني، أعاد شيئًا لايُنطق ولايُكتب. قبل أن أعرف هذا النّور كنت أزعم أن حياتي لابأس بها؛ لأن النّعم تُحيطني من كلّ حدبٍ وصوب، ولكن بعد القرآن ندمتُ في تضييع أوقاتي بلا قرآن، لو كنت أعلم أن هذا النّور يغيّر من الإنسان ويعيد ترتيب أوراقه لما تهاونت.. أبدًا
في
الَنهايِه لٓن ينفِعنـا
شيء منِ هٖذه الدنـيا!!
سوىٰ ذكرّ "الحُسـين"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
صلى الإلهُ على زواجٍ طاهرٍ
في يومٍ اجتمعتْ بهِ الخَيراتُ
عُرسُ الوصيِّ الى الوصيّةِ منهجٌ
تحلُو بهِ الصلواتُ والبَسمَاتُ
#متباركين بذكرى زواج النورَيْن، أميرِ المؤمنين الإمامِ عليّ من سيّدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (عليهما السلام)

#زواج_النورين
روى الصّدوقُ وغيرُه بالإسنادِ عن أبي حمزةَ الثّمالي قالَ : قالَ لنا عليٌّ بنُ الحسين عليهما السّلام : أيُّ البقاعِ أفضل ؟ فقلنا : اللهُ ورسولهُ وإبنُ رسولِه أعلم ، فقالَ : أمّا أفضلُ البقاعِ ما بينَ الرّكنِ والمقامِ ، ولو أنَّ رجلاً عمّرَ ما عمّرَ نوحٌ عليه السّلام في قومِه - ألفَ سنةٍ إلّا خمسينَ عاماً - يصومُ النّهارَ ويقومُ اللّيلَ في ذلكَ المكانِ ثمَّ لقيَ اللهَ عزَّ وجلَّ بغيرِ ولايتِنا لم ينفعهُ ذلكَ شيئاً
السلام على من ينظر اليهم الباري قبل ان ينظر إلى أهل عرفة
فقالَ له: قُمْ يا عليُّ فإنَّني
رضيتُكَ مِن بعدي إمامًا وهـادِيـَـــا
فَمَن كنتُ مَولاهُ فهَذَا وليُّهُ
فكونُوا لــــهُ أتـباعَ صِــــدقٍ مَــوالِـيَا
#علي_صراط_حق
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) لِعَلِيٍّ (عليه السلام) يَا عَلِيُّ شِيعَتُكَ هُمُ الْفَائِزُونَ يَوْمَ الْقِيَامَة

📚بحار الأنوار، ج‏65 . ص 7
اللهمَّ إنّا نبرأ إليكَ مِنهم
اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع لهم على ذلك..
اللهم العن عمر وأبا بكر وعثمان وعائشة و كل اعداء مولاتنا الزهراء ( صلوات الله عليها).
العَجَل العَجَل يا مَوْلاي يابنَ فاطِمة
2025/02/22 11:07:38
Back to Top
HTML Embed Code: