متوفر لدى مكتبة محمد دنديس في عمّان الأردن، ولديهم خدمة الشحن والتوصيل.
https://wa.me/962788291332
https://wa.me/962778592007
http://wa.me/962790924582
https://wa.me/962788291332
https://wa.me/962778592007
http://wa.me/962790924582
❤7
«تهذيب شروح السنوسية»
رسوخ العقيدة وثبات الإيمان
• فوائد الكتاب:
1. تقديم عقائد أهل السنة ببيان واضح وشامل، مدعّمة ببراهين قطعية، ودلائل يقينية.
2. سد الفجوة بين الماضي والحاضر، بتقديم الشروحات والحواشي القديمة بأسلوب معاصر.
3. تقوية الإيمان ونقل القارئ من مرحلة التقليد والشك إلى المعرفة واليقين.
4. يسلّط هذا الكتاب الضوء على أهمية علم العقائد، باعتباره العلم الأساس الذي يبني عليه المسلم فهمه لدينه وموقعه في هذا العالم.
5. كتاب «تهذيب شروح السنوسية» من كتب الدرس الكلامي الأشعري.
رسوخ العقيدة وثبات الإيمان
• فوائد الكتاب:
1. تقديم عقائد أهل السنة ببيان واضح وشامل، مدعّمة ببراهين قطعية، ودلائل يقينية.
2. سد الفجوة بين الماضي والحاضر، بتقديم الشروحات والحواشي القديمة بأسلوب معاصر.
3. تقوية الإيمان ونقل القارئ من مرحلة التقليد والشك إلى المعرفة واليقين.
4. يسلّط هذا الكتاب الضوء على أهمية علم العقائد، باعتباره العلم الأساس الذي يبني عليه المسلم فهمه لدينه وموقعه في هذا العالم.
5. كتاب «تهذيب شروح السنوسية» من كتب الدرس الكلامي الأشعري.
❤20
• لماذا لا يُستَجابُ دُعاءُ المُسلمينِ في زمنِ المِحنِ؟
• هل تأَخُّرُ استِجابةِ الدُعاءِ دَليلٌ على تَناقُضِ الشَّريعةِ مع الوَاقِعِ؟
في زيارتي للكويت، أخبرني بعض الأخوة أن شاباً من الشباب اليافع يريد أن يوجه إليَّ بعض تساؤلات يحتار فيها، وتكاد تدفعه أحياناً للشك في الإسلام وفي وجود الله، ويتصور أن هناك تناقضا بين ما هو مقرر في الشريعة المطهرة وبين الواقع والاكتشافات العلمية وبينها وبين العقل.
وأنا أعلم أنّ هذا النوع من الشباب غالباً ما يكون من الشباب الذكي الحساس المرهف الفكر، وهؤلاء لا يفي بمطلوبهم مجرد الاستماع إلى مواعظ وقصص، بل المقنع لهم هو تحليل المسائل عقلياً، ووضع اليد على موضع الخلل في الفكر والنظر بصورة جادة جازمة حاسمة، وهكذا فقد بادرت إلى الاستجابة لطلبه مع ضيق الوقت وكثرة الجهد والتعب، وسألني أسئلة متنوعة تتوزع على مباحث الوجود وإثبات الإله وتحليل النظريات العملية المعاصرة في الفيزياء والأحياء، إلى استشكالات على بعض ما ورد في الشريعة والنبوة ومما سألني عنه: إجابة الدعاء؟
فقال ما حاصله: إننا نرى المسلمين في شتى البقاع يتعرضون للظلم والمقتلة والتنكيل بهم من الغرب والشرق، ونراهم يرفعون أيديهم لله تعالى طالبين رفع البلاء وتدمير الأعداء، والتنكيل بهم، ولكنا لا نرى الله قد استجاب دعاءهم، بل ما يزال الأمر مستمراً عليهم، وهذا يدفع الإنسان إلى الشك في بعض القواعد والآيات الدينية مثل قوله تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (٦٠) وقوله : (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾
فما هو الجواب عن هذا الإشكال الذي يدفع بعض الناس إلى الشك والحيرة، واعتقاد وجود تناقض بين ما تقرره الشريعة وبين ما يرونه واقعاً.
وهذا التساؤل يرجع إلى مبدأ من المبادئ الضرورية التي يجب على المسلمين الاعتقاد بها، وهو أن الشريعة لا تعارض الحق، سواء كان هذا الحق مدركاً بالعقل أو الحس أو بغير ذلك.
وسأحاول تلخيص ما أجبته به وتحريره ليكون مناسباً للقراءة، فإن مقام الكلام الشفهي غير مقام الكتابة والتقييد.
تعريف الدعاء: ....
من كتاب «شَكّ أَبِي الأَنبِيَاءِ إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام» تأليفُ الشّيخ د. سَعِيد عبد اللطِيف فُودَة
للطلب:
https://wa.me/962790924582
• هل تأَخُّرُ استِجابةِ الدُعاءِ دَليلٌ على تَناقُضِ الشَّريعةِ مع الوَاقِعِ؟
في زيارتي للكويت، أخبرني بعض الأخوة أن شاباً من الشباب اليافع يريد أن يوجه إليَّ بعض تساؤلات يحتار فيها، وتكاد تدفعه أحياناً للشك في الإسلام وفي وجود الله، ويتصور أن هناك تناقضا بين ما هو مقرر في الشريعة المطهرة وبين الواقع والاكتشافات العلمية وبينها وبين العقل.
وأنا أعلم أنّ هذا النوع من الشباب غالباً ما يكون من الشباب الذكي الحساس المرهف الفكر، وهؤلاء لا يفي بمطلوبهم مجرد الاستماع إلى مواعظ وقصص، بل المقنع لهم هو تحليل المسائل عقلياً، ووضع اليد على موضع الخلل في الفكر والنظر بصورة جادة جازمة حاسمة، وهكذا فقد بادرت إلى الاستجابة لطلبه مع ضيق الوقت وكثرة الجهد والتعب، وسألني أسئلة متنوعة تتوزع على مباحث الوجود وإثبات الإله وتحليل النظريات العملية المعاصرة في الفيزياء والأحياء، إلى استشكالات على بعض ما ورد في الشريعة والنبوة ومما سألني عنه: إجابة الدعاء؟
فقال ما حاصله: إننا نرى المسلمين في شتى البقاع يتعرضون للظلم والمقتلة والتنكيل بهم من الغرب والشرق، ونراهم يرفعون أيديهم لله تعالى طالبين رفع البلاء وتدمير الأعداء، والتنكيل بهم، ولكنا لا نرى الله قد استجاب دعاءهم، بل ما يزال الأمر مستمراً عليهم، وهذا يدفع الإنسان إلى الشك في بعض القواعد والآيات الدينية مثل قوله تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (٦٠) وقوله : (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾
فما هو الجواب عن هذا الإشكال الذي يدفع بعض الناس إلى الشك والحيرة، واعتقاد وجود تناقض بين ما تقرره الشريعة وبين ما يرونه واقعاً.
وهذا التساؤل يرجع إلى مبدأ من المبادئ الضرورية التي يجب على المسلمين الاعتقاد بها، وهو أن الشريعة لا تعارض الحق، سواء كان هذا الحق مدركاً بالعقل أو الحس أو بغير ذلك.
وسأحاول تلخيص ما أجبته به وتحريره ليكون مناسباً للقراءة، فإن مقام الكلام الشفهي غير مقام الكتابة والتقييد.
تعريف الدعاء: ....
من كتاب «شَكّ أَبِي الأَنبِيَاءِ إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام» تأليفُ الشّيخ د. سَعِيد عبد اللطِيف فُودَة
للطلب:
https://wa.me/962790924582
❤19👍7
ثلاثة علوم في مجلس واحد مع فضيلة الشيخ سعيد فودة
كلّ سبت في علم الكلام، وأصول الفقه، والمنطق، عبر أكاديمية الأصلين.
• الكتب المعتمدة:
1- تهذيب شرح الخريدة البهية للإمام القطب الدردير
2- شرح العلامة المحلّي لورقات إمام الحرمين الجويني
3- المُيسّر في فهم معاني السُّلّم المنورق للإمام الأخضري
• التوقيت:
8:30 مساءً بتوقيت ماليزيا | 3:30 مساءً بتوقيت مكة
• البداية: 7 ديسمبر 2024
المكان: منصة أصلين ملايا.
لطلب الكتب الدراسية:
https://wa.me/962790924582
https://wa.link/4a9o20
للتسجيل في الدرس:
https://class.asleinmalaya.com
📖 نحو فهم أصيل للعلوم الإسلامية.
وليس لنا إلى غير الله حاجة ولا مذهب
كلّ سبت في علم الكلام، وأصول الفقه، والمنطق، عبر أكاديمية الأصلين.
• الكتب المعتمدة:
1- تهذيب شرح الخريدة البهية للإمام القطب الدردير
2- شرح العلامة المحلّي لورقات إمام الحرمين الجويني
3- المُيسّر في فهم معاني السُّلّم المنورق للإمام الأخضري
• التوقيت:
8:30 مساءً بتوقيت ماليزيا | 3:30 مساءً بتوقيت مكة
• البداية: 7 ديسمبر 2024
المكان: منصة أصلين ملايا.
لطلب الكتب الدراسية:
https://wa.me/962790924582
https://wa.link/4a9o20
للتسجيل في الدرس:
https://class.asleinmalaya.com
📖 نحو فهم أصيل للعلوم الإسلامية.
وليس لنا إلى غير الله حاجة ولا مذهب
❤17👍2
"إمامُ الحرمين الجوينيّ، وجلالُ الدّينِ المحلِّيّ، والقطبُ الدَّرْدير، والعلّامةُ الأخضريّ، في درسٍ واحدٍ مع فضيلةِ الشّيخ سعيد فودة، في علمِ الكلام، وأصولِ الفقه، والمنطق، كلّ سبت إن شاء الله"
❤32👍1