Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
مادة إثرائية

⏺️عنوان المحاضرة:
«نساء عرفن الله»

هذا درس عظيم، يعلمك لب العبودية، يرشدك لمعالم الطريق إلى الله تعالى، يبصرك بمنارات نسائية عرفنّ الله.

📎نساء عرفن الله
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
هناك ثمرة عظيمة عندما تتأمل المسلمة باستمرار في الكمالات الإيمانية، فالتطلّع إلى مثل هذه القدوات النورانية يحفز المؤمنة إلى معارج التقوى، ويجعل لهمومها مسحة السماء.

هذه المكارم الإيمانية والغايات الشريفة تقول للمؤمنة بوضوح:
(لا تفقدي فرصة الوصول لمكانة عالية عند خالقك، لا تفقدي فرصة أن تكوني شيئًا مذكورًا في الملأ الأعلى، مقامات الملكوت الأعلى أشرف وأعز وأكمل)؛ فأيّ شيء يسكّن نفس المؤمنة بعد أن ألقت السمع إلى تلك الفضائل العالية؟ وأيّ مكانة تُسدّ بها فاقة روحها بعد أن عجنت نفسها بالهموم السماوية؟ وأيّ شيء يُشعرها بكمال عزّتها وضياء نفسها بعد طموحها أن تصل إلى خالقها بقلب سليم؟
لا شيء بعد ذلك يملأ روح وعقل ونفس المؤمنة إلاّ السعي في طريق العزة والفلاح.. وهذه فضيلة القرب من القدوات العالية والالتصاق بالمآثر؛ تُشوّق الروح للوصول إلى خالقها.


المسلمة إذا تأملت بنور الوحي عن الغايات العظيمة التي تستحق أن تبذل لها غاية جهدها، والتي تمدّها حقًا بتحقيق ذاتها وكمال عزّتها؛ فستذوب عندها بعض الدعاوى الزائفة في تحقيق الذات، وتضمحل عندها أدورًا يظن بها كمال النفس وعزّتها.. فكثيرًا ما تغفل المسلمة بسبب الصوت الهائج الذي يقرر لها أصول قيمتها وتحقيق ذاتها بأن سعيها في تحقيق عبوديتها لخالقها، وإصلاحها لقلبها وتهذيبها لنفسها لكي تعرج إلى مولاها زكية صالحة هو أشرف غاية تحقق بها ذاتها، وأكبر إنجازًا تحفل به، وأزكى فضيلة تسعى إليها في يومها وليلتها، وهذه هداية خاصة ومكرمة عزيزة يلقيها الله في قلب من رغب إليه.

إذا غفلت المسلمة عن المنبع الأساسي الذي يمدّها بأصول قيمتها وتحقيق ذاتها واكتفاء روحها، وهو في عبوديتها لله تعالى؛ فستظل تسعى لاهثة عن كمال روحها وعزة نفسها ولا يسد فاقتها شيء!، كالعطشان الذي يشرب من ماء البحر ليروى فلا يزيده الشرب منه إلا عطشًا.
هل أنجزتِ متطلب الأسبوع الرابع؟🌷
Anonymous Poll
76%
نعم، ولله الحمد
24%
في طريقي لإنجازه بإذن الله
مبادرة | سُمُـوق
💗 هُنـا نافذة مخصصة لكتاب: «عتبات العبودية» للفوائد، والتأملات، وكل ما في خواطركنَّ في رحلتنا السماوية مع هذا الكتاب الجميل. نرجو إلتزام المشاركة بما يتعلق بكتاب عتبات العبودية فقط.
🕯️رفيقات سُمُوق غدًا نشرع في الأسبوع الخامس والأخير في رحلة العبودية بإذن الله

أخبرونا يا كريمات كيف حالكنّ حتى الآن مع هذه الرحلة؟ طمنونا عنكنّ يا رفيقات💕

شاركونا المشاعر والتأملات والوقفات في هذه النافذة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
⏩️الصلاة الحقيقية مقرعة باب العبودية⏪️

موعدنا يوم الثلاثاء مع هذا الموضوع المهم، والمركزي في حياة المسلمة.
وما أحوج المؤمنة التي تبتغي العروج بقلب سليم إلى خالقها أن تتعرف وتتعلم عن المدارج التي توصلها إلى ربها؛ فهيئي قلبكِ🩷

📎أخبرنّ أحبتكن، وشاركنّ صديقاتكن وأخواتكن، فالحاجة شديدة لهذا الموضوع.


📌نافذة التعليقات على اللقاء (تدوين الفوائد، التأملات،..)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Live stream scheduled for
Live stream started
Live stream finished (1 hour)
يا كريمات سيُرسل لقاء الصلاة الحقيقية مقرعة باب العبودية بإذن الله الليلة🩷
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لقاء:
⏩️الصلاة الحقيقية مقرعة باب العبودية⏪️

🎙️تقديم:
أ. لطيفة السلامة

📎عبر قناة سُمُوق:
https://www.tgoop.com/saamuq
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللهم اجعلنا القوم لا يشقى بهم جليس🩷، رفع الله ذكركنَّ رفيقات سُمُوق في ملكوته.

💗 كان هذا ختام لقاءات سُمُوق في رحلة العبودية، وما للعبودية ختام في حياة المؤمنة حتى يأتيها اليقين.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
هل أنجزتِ متطلب الأسبوع الخامس؟🌷
Anonymous Poll
52%
نعم ولله الحمد
48%
في طريقي لإنجازه بإذن الله
بحمد الله أنجزنا رحلة العبودية، وقد قضينا في هذه الرحلة السماوية (5 أسابيع)، تجولنا في حقول المعرفة؛ بين قراءة الكتاب، وسماع الدروس، وحضور اللقاءات المباشرة.

كل هذا سعيًّا لتحقيق مقصد سُمُوق في: [تثوير مجد العبودية في قلب المسلمة] .. والأمل بالله أن كان سير كل سامقة قد سقى يباس قلبها، وأغنى روحها ونفسها وعقلها بالعبوديّة، وعرّفها من تعبد فعرفت كيف تعبده!

عزيزتي السامقة الكريمة:
عرفتِ فالزمي، واستغنيتِ بالله فلا يُفقرك الالتفات، وعلوتِ فلا تذلّي؛ فمجد العبودية لا ينضبُ أبدًا، متى استسقيتِ منه وأنتِ الأمة لله وجدتِ ريًّا ومجدًّا عظيمًا في السماء والأرض.
مبادرة | سُمُـوق
بحمد الله أنجزنا رحلة العبودية، وقد قضينا في هذه الرحلة السماوية (5 أسابيع)، تجولنا في حقول المعرفة؛ بين قراءة الكتاب، وسماع الدروس، وحضور اللقاءات المباشرة. كل هذا سعيًّا لتحقيق مقصد سُمُوق في: [تثوير مجد العبودية في قلب المسلمة] .. والأمل بالله أن كان سير…
رفيقة سُمُوق مع نهاية رحلة العبودية نحب أن تشاركينا الأثر.. بعد معايشتك مع رحلة العبودية ما الأثر الذي لاحظته في يومك وليلتك؟ ما الذي كان محفزًا لك في هذه الرحلة؟

شاركينا ما لديكِ، لعل من حديثك وشعورك وتوصيتك يخلد الأثر وتتحفز القلوب💗


ومن أحبت أن توصل رسالة من خلال هذا الرابط فمتاح أيضًا :
https://forms.gle/PoFwrXFK3tPeNLKW7
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
↖️سؤال مهم:

رفيقة سُمُوق💕 من شاركت معنا في رحلة العبودية، (سواء قرأتِ الكتاب أو حضرتِ إحدى اللقاءات أو استمعتِ للصوتيات).

من أي دولة تشاركينا؟🌺
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/01/28 02:16:29
Back to Top
HTML Embed Code: