عمر شريف عندما سألوه عن سبب حبه لفاتن وتعلقه بها وتمسكه بها رغم إنه قابل من الناس الاجمل والاروع الشقراء والصفراء ورغم العدد الكثير من النساء حوله من بين الصديقات والزميلات والمجهولات والمعجبات، قال إن فاتن بالنسبة له المشهد الحقيقي وباقي النساء كومبارس، والكومبارس هو الممثل الغير مهم في المشهد الذي يتم احضاره ليقف فقط حذف او بقي لا تتغير الصورة، اما فاتن لو تم حذفها ستتشوه الصورة ويتم الغاء المشهد لأنها البطلة في القصة، كان هذا اعمق وصف شرحه عمر وهو يعبر عن حبه لفاتن
وآتِنا قلبًا حَريصًا لا نَهونُ عليه، وكتفًا صَلبًا نَميلُ إليه، و روحًا مِنَّا تُشبِهُنا، تَشُدُّ على كُلّ جَرحٍ كأن لَم يَكُن ..