قال ابن رجب -رحمه الله
"كان السلف الصالح يجتهدون في إتمام العمل وإكماله وإتقانه، ثم يهتمون بعد ذالك بقبوله، ويخافون من رَدِّه، وهؤلاء الذين: ﴿ يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ﴾"
"كان السلف الصالح يجتهدون في إتمام العمل وإكماله وإتقانه، ثم يهتمون بعد ذالك بقبوله، ويخافون من رَدِّه، وهؤلاء الذين: ﴿ يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ﴾"
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ :
" يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ".
رواه البخاري 7405
قال رسول الله ﷺ :
" يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ".
رواه البخاري 7405
ورضيتُ بالأقدار إذ أجريتَها
وعن الرّضا بالله لستُ أمِيل
ما جَاءني من خَالقي إلا النّدى
كُلّ الذي يَجري عليّ جَميل
وعن الرّضا بالله لستُ أمِيل
ما جَاءني من خَالقي إلا النّدى
كُلّ الذي يَجري عليّ جَميل
القدر مقدور، والغيب مستور، فلا تحزن لما فات، ولا تغتمَّ بما هو آت، واعمل صالحًا، وأحسن ظنَّك بربِّك، فالقدر: حكمه، والغيب: سِتره، وأنت عبده، ولا يخيب من وقف ببابه، ولاذ بجنابه، والعاقبة لمن اتَّقى، والآخرة خيرٌ وأبقى.
يقول ابن القيم:
حاجة العبد للمعوذات أشدُ من حاجته
للطعام والشراب واللباس، داوم على
اذكارك لتُدرك معنى ”احفظ الله يحفظك“ .
حاجة العبد للمعوذات أشدُ من حاجته
للطعام والشراب واللباس، داوم على
اذكارك لتُدرك معنى ”احفظ الله يحفظك“ .
اللهم اجعلنا ممّن أحببتهم ورضيت عنهم، واغمرنا بعفوك وكرمك، واغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا، وما أنتَ أعلمُ بهِ منا .
وَمَا غَيرُ الدُّعَاءِ إذَا عَجَزنَا
فَإِنَّ سِهَامَهُ لَيسَتْ تَطِيشُ
فَإِنَّ سِهَامَهُ لَيسَتْ تَطِيشُ
صَلّى الإِلَهُ وَمَن يَحُفُّ بِعَرشِهِ
وَالطَيِّبونَ عَلى المُبارَكِ أَحمَدِ
-حسّان بن ثابت
وَالطَيِّبونَ عَلى المُبارَكِ أَحمَدِ
-حسّان بن ثابت
اللهُم تقبل منَّا صيامنا وقيامنا وركوعنا وسجودنا وتقبل منَّا صالح أعمالنا يارب العالمين🤍
"اللهم غيثاً من الخير المنتظر، والدعوات التي نرجو، والبشائر التي نتوق لسماعها"