تراودنِي أوقات أشعر فيهَا أنِّني أدرِك حال سَيّدنا موسى، كمَا وصفَها بقولهِ:
"وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي".
"وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي".
إنها ساعه الفجر
يارب، ليس لنا ربٌ غيرك فندعوه، ولا حبيبٌ سواك فنرجوه،
اللهم إنا لا نذلُّ إلا لك، ولا نتوكل إلا عليك، ولا نلوذ إلا بحماك
يا من ترى مكاننا، وتسمع دعاءنا، وتعلم ما في صدورنا، لا يخفى عليك شيء من أمرنا.
اللهم إليك نبثّ شكوانا،
ونُسلمك أمرنا، ونطرح بين يديك ضعفنا، وذلّنا، وقلّة حيلتنا.
اللهم مافي قلوبنا»
يارب، ليس لنا ربٌ غيرك فندعوه، ولا حبيبٌ سواك فنرجوه،
اللهم إنا لا نذلُّ إلا لك، ولا نتوكل إلا عليك، ولا نلوذ إلا بحماك
يا من ترى مكاننا، وتسمع دعاءنا، وتعلم ما في صدورنا، لا يخفى عليك شيء من أمرنا.
اللهم إليك نبثّ شكوانا،
ونُسلمك أمرنا، ونطرح بين يديك ضعفنا، وذلّنا، وقلّة حيلتنا.
اللهم مافي قلوبنا»
"من ركن إلىٰ الله ذلّت له الصعاب ولانت له الشدائد وسيقت له الفتوح سوقًا شاءَت أم أبت"
«فهو سُبحانه المَلاذُ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنّصير في القِلة، سلوة الطّائعين، و مَلجأ الهاربين، وأمان الخائِفين».
سل الله أن يحبك حبًا تتجاوز به الحياة حتى تنتهي بك وهو راضٍ عنك،
سله أن يعظِّم الرضا في صدرك، واليقين في قلبك،
فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليك.
سله أن يعظِّم الرضا في صدرك، واليقين في قلبك،
فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليك.
إِنَّ الكَرِيمَ إِذَا نَادَيْتَ قَالَ : نَعَمْ
فَكَيْفَ بِاللهِ ذِي الإِنْعَامِ وَالكَرَمِ؟
فَابْسُطْ لَهُ الكَفَّ لَنْ تَأْتِيكَ فَارِغَةً
فَقَدْ سَأَلْتَ الذِي سَوَّاكَ مِنْ عَدَمِ.
فَكَيْفَ بِاللهِ ذِي الإِنْعَامِ وَالكَرَمِ؟
فَابْسُطْ لَهُ الكَفَّ لَنْ تَأْتِيكَ فَارِغَةً
فَقَدْ سَأَلْتَ الذِي سَوَّاكَ مِنْ عَدَمِ.
كلما شعرت بفقدان نفسي البريئة غيرت الطريق!
لا أحب الأذى، ولا أستغل كيدي، ولا أفرح بشعور الانتصار على الضعفاء، حتى وإن خدعتهم أنفسهم بقوة زائفة..
أنا أرى الحقيقة كما هي!.. نحن بشر هشون مهما تظاهرنا.. كبرياؤنا هش يتحطم عند أول انكسار حقيقي!
ولذلك..
أنا أحب كوني قوية دون أن أؤذي، رقيقة دون أن أُستضعف.. أحب أن أرى الناس بحقيقتنا البشرية لا بزيف أقنعتهم!
أنا قوية منتصرة.. مهما بدا السلام استسلام!
لا أحب الأذى، ولا أستغل كيدي، ولا أفرح بشعور الانتصار على الضعفاء، حتى وإن خدعتهم أنفسهم بقوة زائفة..
أنا أرى الحقيقة كما هي!.. نحن بشر هشون مهما تظاهرنا.. كبرياؤنا هش يتحطم عند أول انكسار حقيقي!
ولذلك..
أنا أحب كوني قوية دون أن أؤذي، رقيقة دون أن أُستضعف.. أحب أن أرى الناس بحقيقتنا البشرية لا بزيف أقنعتهم!
أنا قوية منتصرة.. مهما بدا السلام استسلام!