المعرفة مؤلمة و ملزمة .. تزيد مسؤليتك بقدر ما تعرف. نحن لا نكبُر بعدد ما نعيش من أيام ، بل بقدر ما نعلم من أشياء
المُشكلة لا تُكمن في طول الطَريق انها بالطُرقات الأجبارية التي نسلكها
أقصى آمالانا العثور على
مكان ننتمي اليه مكان نكف بهِ عن التظاهر
آه ربما لو سافرت الى بلدٌ أخر ، ربما لو كُنت انتمي الى مكان مختلف هل سأكون سعيد ؟
لكننا نفكر في كُل الأشياء التي تنتشلنا من هذهِ
التعاسة اللامتناهيه ، من سباتنا في تلك الأماكن المظلمة
لكن في الحقيقة أن ما يبعث فينا الطمأنينة ليست الأماكن وأن كل هذهِ التعاسات موجودة في عمق ارواحنا سنأخذها معنا اينما ذهبنا
المكان جماد ننفث فيه من ارواحنا ، نحنُ في هذا العالم من غير قرار ومن غير جريمة انجازنا الوحيد أننا نصبر على هذا الكم الهائل من الجَلد.
أقصى آمالانا العثور على
مكان ننتمي اليه مكان نكف بهِ عن التظاهر
آه ربما لو سافرت الى بلدٌ أخر ، ربما لو كُنت انتمي الى مكان مختلف هل سأكون سعيد ؟
لكننا نفكر في كُل الأشياء التي تنتشلنا من هذهِ
التعاسة اللامتناهيه ، من سباتنا في تلك الأماكن المظلمة
لكن في الحقيقة أن ما يبعث فينا الطمأنينة ليست الأماكن وأن كل هذهِ التعاسات موجودة في عمق ارواحنا سنأخذها معنا اينما ذهبنا
المكان جماد ننفث فيه من ارواحنا ، نحنُ في هذا العالم من غير قرار ومن غير جريمة انجازنا الوحيد أننا نصبر على هذا الكم الهائل من الجَلد.
كم حاولنا حتى لا يصبح الحديث عن مشاعرنا مسبوقاً بكان، كم غامرنا من أجل أن نتجاوز نهاية معروفة.
بالرغم من الحبّ الكثيف الذي أحملهُ في روحي إلا انني في النهاية لا أهاب خسارة أي شي لأنني أفهم جيدًا أنني لا أُفلت شيئًا من يدي قبل أن أُهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشدٌ غزير من محاولات الحفاظ والبقاء، لذا فإن كل ما يتسرّب مني لا يملك مهارة العودة او استرجاع شغفي الأول به"
عبّروا عن الحُبّ دائمًا، لحد ما يكون عادة يومية وخُلُقْ أخلاقي ونزعّة ذاتية وفلسفة حياتيّة وطريقة معيشة، لا تنسون أن تحبون.
الجوع ليس جوعا بيولوجيا فقط وانما هو أيضا معرفي أي انه فن البحث عن معنى للحياة ، فنحن نسعى دوما للبحث عن المعنى لوجودنا ولاكتساب المعرفة بنفس المقدار الذي نريد فيه تناول الطعام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا إلهي، يا إله الحبّ
ماذا أفعل إذا اِنْهارَ قميصُها في يدي
ماذا أفعل إذا اِنْهارَ قميصُها في يدي
يصل المرء لمرحلة لا يعد يريد غير الأمور الحقيقية جدا والصادقة فقط.
هناك لحظة نحتاج جدًا لتسليط الضوء على الطرق التي نسير فيها ، نريد رؤية الوضوح ، وحقيقة الأحداث ، وصدق الكلمات وثبات الأشخاص ..
يدفع الإنسان ثمن قاسٍ لكونه حقيقيًا في زمن يريده الآخرون مزيفاً حتى في أصغر أموره.
إذا قررت الإيمان بشيء فآمن به كما هو، دون أن تعدل عليه أو تؤوله أو تلوي عنقه ليصبح مناسباً لمقدرتك على الإيمان به، آمن به لأنه هو هكذا وليس لأنك تريد منه أن يصبح ما ترضى عنه.
ولكن بعد تجارب كثيرة وآخر ما وصلت إليه اؤكد لكم فيها أن الإنسان أناني لدرجة لايستطيع فيها قبول الأمور على علاتها، وتمتد هذه النزعة لتشمل الايمانيات والأفكار، يرغبون بتفكيك الكل لأجزاء صغيرة والتمسك فقط بما يتلائم مع رغباتهم ورمي البقية جزافًا عرض الرفض والتجاهل والنكران
قيمتك أيها الإنسان ليست في قصة حب فاشلة عشتها لفترة من الزمن، ولا في سوء حظ ضربك عدة مرات، ولا في خسارات جاءت وراء بعضها وغادرت، قيمتك في أنك أنت بطل القصة، تخوض كل هذا وتخرج منه وتخوض غيره وتخرج منه، أنت الذي تتحرك وتُحرك ما حولك، تنتصر عليه، يهزمك، تعود لتنتصر وتخطو للأمام.