«يُسن النظَر إلىٰ السَّماء عند الدُّعاء وهو أهيبُ وألَح؛ ﴿قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ﴾وهو سنَّـة مهجورة.!».
-الطُّريفِي.
-الطُّريفِي.
"إنَّ أعظمَ ما ينعمُ الله بهِ على المرءِ، أن يرزقهُ اليقينَ الذي يجعله يتوقف عن مساءَلة نفسهِ باستمرار، لمَ حدثَ هذا؟ ولمَ أنا بالذات؟ وما الحكمة من كلِّ هذا؟ ليستقرَّ في قلبهِ معنًى واحد، وهو أنَّ اللهَ أرادَ ذلك، وقدَّره، وجعلَ الخيرَ في ثناياهُ، وتلطّف بعبدهِ أن قدّره له؛ فيَكفُّ عقلُ العبد عن التفكيرِ بشتَّى الأفكارِ التي تُرهقه، وتسنزفهُ، وهو يحاولُ أن يجدَ تفسيرًا منطقيًا لها، ليكونَ الجوابُ الوحيدُ على كلِّ تساؤلاتهِ التي تردُ عليه:
(قلْ لن يُصيبنا إلّا ما كتبَ اللهُ لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون)"
(قلْ لن يُصيبنا إلّا ما كتبَ اللهُ لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون)"
❤2
كانَ أَكْثرُ دعائِهِ ﷺ:
يا مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّتْ قلبي على دينِكَ.
- صحيح التِّرمذيّ.
يا مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّتْ قلبي على دينِكَ.
- صحيح التِّرمذيّ.
❤2
كَثْرة الإختِلاط بِالناس تَورِثُك الهَم وَالغَم وَتُشتِّت عَزم قَلبك، فَخُذ مِنه عَلى قَدر حَاجَتِك.
-الشيخ الحويني.
-الشيخ الحويني.
“عَلى نِعمَةِ المَولى تَنفَّسَ صُبحُنا؛
فسُبحانَ ربِّي حِينَ نُمسِي وحِينَ نُصبِح“
فسُبحانَ ربِّي حِينَ نُمسِي وحِينَ نُصبِح“
عن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّه كان يقول:
"اللهم إني أسألك بنورِ وجهك الذي أشرقت له السموات والأرض؛أن تجعلني في حِرزك وحفظكَ وجِواركَ وتحتَ كَنَفِكَ"
"اللهم إني أسألك بنورِ وجهك الذي أشرقت له السموات والأرض؛أن تجعلني في حِرزك وحفظكَ وجِواركَ وتحتَ كَنَفِكَ"
أيُّها الساهِرُ ليلًا
بين ذكرى الآفلين
هل أفاد اللَّيلُ يومًا
في رجوعِ الغائبين ؟
بين ذكرى الآفلين
هل أفاد اللَّيلُ يومًا
في رجوعِ الغائبين ؟
صبَاحُ الخَير ..
"سبيل العُلا عالٍ على من تعلّلا
ومَن جدّ في سعي لأمرٍ تمكنّا."
"سبيل العُلا عالٍ على من تعلّلا
ومَن جدّ في سعي لأمرٍ تمكنّا."
غض البصر يُكسب القلب نورًا، كما أن إطلاقه يكسبه ظلمةً .
ولهذا ذكر الله سبحانه آية النور عقيب الأمر بغض البصر، فقال: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم}. ثم قال إثر ذلك: {الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح}
أي : مثل نوره في قلب عبده المؤمن الذي امتثل أوامره واجتنب نواهيه .
الداء والدواء 416
إبن القيم رحمه الله
ولهذا ذكر الله سبحانه آية النور عقيب الأمر بغض البصر، فقال: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم}. ثم قال إثر ذلك: {الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح}
أي : مثل نوره في قلب عبده المؤمن الذي امتثل أوامره واجتنب نواهيه .
الداء والدواء 416
إبن القيم رحمه الله
❤1
ما أذنب عبدٌ ذنبًا؛ إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب.
فإن تاب ورجع= رجعت إليه أو مثلها، وإن أصرّ= لم ترجع إليه.
ولا تزال الذنوب تُزيل عنه نِعمه؛ حتى تَسلب النعم كلها!
• ابن القيم.
فإن تاب ورجع= رجعت إليه أو مثلها، وإن أصرّ= لم ترجع إليه.
ولا تزال الذنوب تُزيل عنه نِعمه؛ حتى تَسلب النعم كلها!
• ابن القيم.
❤2
أَيَضحَكُ مَأسورٌ وَتَبكي طَليقَةٌ
وَيَسكُتُ مَحزونٌ وَيَندِبُ سالِ
لَقَد كُنتُ أَولى مِنكِ بِالدَمعِ مُقلَةً
وَلَكِنَّ دَمعي في الحَوادِثِ غالِ
وَيَسكُتُ مَحزونٌ وَيَندِبُ سالِ
لَقَد كُنتُ أَولى مِنكِ بِالدَمعِ مُقلَةً
وَلَكِنَّ دَمعي في الحَوادِثِ غالِ
اللّهُمَّ قُدْسـنا..!
ضَمِّد يا ربِّ جراحَهَا، وأكشِف عَنهَا ظُلمَتَهَا، و فرِّج كُربَتهَا، وكُرَبة المُوحدِّين
اللّهُمَّ أرِنَا وكلِّ مَن خَذَلها وتَآمرَ عليهَا عجائِبَ قُدرتِكَ، وآياتِك الباهِرَةَ، فإنَّهم لا يُعجِزونَك
اللّهُمَّ كُنْ لإخوانِنا المَقدِسييّن عونًا ونَصِيرًا
وانصُرهُم عَلىٰ عَدوِّهِم، واكفِهِم أعدَائهم بِمَا شِئت
اللَّهُمُّ إِنَّكَ تَرَىٰ تَجَبُّرُ الْمُعتَدِين، وَعُتُوّ الظَّالِمِين، وَأَنتَ عَلَيهُم لقَدير..
وإِلَيكَ اللّهُـم نَشْكُو ضعفَ قُوَّتِنَا، وَقِلَّة حِيلَتِنَا، وَهَوَاننا عَلَىٰ النَّاسِ، أَنْتَ رَبُّنَا وَرُبَّ المُسْتَضعَفِين.
ضَمِّد يا ربِّ جراحَهَا، وأكشِف عَنهَا ظُلمَتَهَا، و فرِّج كُربَتهَا، وكُرَبة المُوحدِّين
اللّهُمَّ أرِنَا وكلِّ مَن خَذَلها وتَآمرَ عليهَا عجائِبَ قُدرتِكَ، وآياتِك الباهِرَةَ، فإنَّهم لا يُعجِزونَك
اللّهُمَّ كُنْ لإخوانِنا المَقدِسييّن عونًا ونَصِيرًا
وانصُرهُم عَلىٰ عَدوِّهِم، واكفِهِم أعدَائهم بِمَا شِئت
اللَّهُمُّ إِنَّكَ تَرَىٰ تَجَبُّرُ الْمُعتَدِين، وَعُتُوّ الظَّالِمِين، وَأَنتَ عَلَيهُم لقَدير..
وإِلَيكَ اللّهُـم نَشْكُو ضعفَ قُوَّتِنَا، وَقِلَّة حِيلَتِنَا، وَهَوَاننا عَلَىٰ النَّاسِ، أَنْتَ رَبُّنَا وَرُبَّ المُسْتَضعَفِين.
❤2
«إنّما العِلمُ بالتّعلُّم، والحِلْمُ بالتّحَلُّم».
حَديث/ الرّاوي: أبو هُرَيرة.
حَديث/ الرّاوي: أبو هُرَيرة.
🥰1