الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-:
الإنسانُ إذا وفقه اللهُ لكثرة الذكرِ بارك اللهُ لهُ في وقتِهِ
شرح صحيح مسلم ( ٢ / ٢٩١)
الإنسانُ إذا وفقه اللهُ لكثرة الذكرِ بارك اللهُ لهُ في وقتِهِ
شرح صحيح مسلم ( ٢ / ٢٩١)
"ممتنّة للتفاصيل التي تبهجني دون علم أحد، لأمنياتي الطيّبة، للذكريات السّعيدة التي أحملها في قلبي، لوجود النّعم من حولي، لترقّبي للخير دائمًا."
صباح الخير💗
صباح الخير💗
قال العلامة ابن العثيمين -رحمه الله تعالى- :
"لا تقنط ولو تأخرت إجابة الدعاء ، ما أمرك الله بالدعاء إلا وهو يريد أن يستجيب لك ، لا تستعجل ، انتظر وألح على الله بالدعاء ، فربما أن الله يؤخر إجابتك لأجل أن تُكثِرَ من الدعاء فتزداد حسناتك"
شرح رياض الصالحين ( 293/4)
"لا تقنط ولو تأخرت إجابة الدعاء ، ما أمرك الله بالدعاء إلا وهو يريد أن يستجيب لك ، لا تستعجل ، انتظر وألح على الله بالدعاء ، فربما أن الله يؤخر إجابتك لأجل أن تُكثِرَ من الدعاء فتزداد حسناتك"
شرح رياض الصالحين ( 293/4)
"صباح الخير لكل الأشياء الجميلة حولنا، ولتلك الأماكن التي ضحكنا بها كثيرًا، وللقلوب التي تحمل البياض في روحها."
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال :
قال النبي ﷺ :
ما من عبدٍ يُذنب ذنبًا فيتوضأُ، فيحسن الطهور ثم يقوم فيُصلِّي ركعتين، ثم يستغفر الله بذلك الذنب، إلا غُفر له.
صحيح الجامع
قال النبي ﷺ :
ما من عبدٍ يُذنب ذنبًا فيتوضأُ، فيحسن الطهور ثم يقوم فيُصلِّي ركعتين، ثم يستغفر الله بذلك الذنب، إلا غُفر له.
صحيح الجامع
قال الإمام ابن_القيم رحمه الله:
مَنْ أَدَامَ التسبيح اِنْـفَرَجَتْ أَسَـارِيرُهُ،
ومن أدَامَ الحمد تتابعت عليه الخيرات،
ومن أدام الاستغفار فَتِحَت لهُ المغاليق.
[ الداء والدواء - 188]
مَنْ أَدَامَ التسبيح اِنْـفَرَجَتْ أَسَـارِيرُهُ،
ومن أدَامَ الحمد تتابعت عليه الخيرات،
ومن أدام الاستغفار فَتِحَت لهُ المغاليق.
[ الداء والدواء - 188]
في هذه الساعة أحتاج البوح؛ الإفصاح عنك والإعتراف بك كأي شيءٍ إعتيادي أفعله عادتًا من غير أي جلبة، كنت لتوي أتصفح رسائلك الطائلة على -الواتساب- بشعور الحرية المتذبذب؛ والإشتياق ربما..
كالهروب من نافذة المنزل لمشاهدتك وأنت تمارس كرة القدم بطريقتك المثالية الدائمة، في ساعة متأخرة من الليل؛ عندما يكون السهاد رفيقك، عندما تجد أن كل ماتفعله صباحاً يبدوا مُزعجًا وغير صائب، عندما تجتمع الخيبات أعلى وجنتيك بتبجح فج، تكمت بإستفحالٍ؛ تستيقظ من أجلك كما لم يفعل أحدًا من قبل، عندها فقط أدركت بأن الحياة الأرستقراطية التي أنشأتها لم تكن تتسع لي كانت ضيقة كظيمة!
ولأنني امرأة بدائية أُحبّ التهور لازلتُ أقتات على شعوري في تلك الأيام السابلة التي تأخذ حيزًا مُشتعل؛ تتخلل أصابعي الهزيلة تختبئ بغرورٍ وراء ضحكاتي القارسة وطلاء أظافري الورديّ المُنمق، أحببتّ شعوري آنذاك بطريقةٍ أود أن أقتلع ذلك الجانب السيء مني الذي يحاول مُجارات أفعالي الطائشة، وإيجاد مبرراتٍ مُفرطةٍ حُجةٍ لأفعالي، لتشهد لي هذه الليلة المزخرشة بفتات الفقد والتعطش؛ المليئة بك.. الليلة التي تجتمع فيها مخاوفي الصغيرة على شكل بقعٍ عنيدةٍ على فستاني الأبيض!
نفاذ الكعك والشاي..إلى هروب قطتي والإستيقاظ مبكرًا، إلى عدم الكتابة عنك!
رسالة واحدة كانت كفيلةٍ بذلك؛ إرجاعي إلي! ولكنك لم تفعل؛ لم يفعل أحد، نبكي من فرط مانشعر لأن الكلمات المُدهشة تقال لمرةٍ واحدةٍ فقط!
_شيماء
كالهروب من نافذة المنزل لمشاهدتك وأنت تمارس كرة القدم بطريقتك المثالية الدائمة، في ساعة متأخرة من الليل؛ عندما يكون السهاد رفيقك، عندما تجد أن كل ماتفعله صباحاً يبدوا مُزعجًا وغير صائب، عندما تجتمع الخيبات أعلى وجنتيك بتبجح فج، تكمت بإستفحالٍ؛ تستيقظ من أجلك كما لم يفعل أحدًا من قبل، عندها فقط أدركت بأن الحياة الأرستقراطية التي أنشأتها لم تكن تتسع لي كانت ضيقة كظيمة!
ولأنني امرأة بدائية أُحبّ التهور لازلتُ أقتات على شعوري في تلك الأيام السابلة التي تأخذ حيزًا مُشتعل؛ تتخلل أصابعي الهزيلة تختبئ بغرورٍ وراء ضحكاتي القارسة وطلاء أظافري الورديّ المُنمق، أحببتّ شعوري آنذاك بطريقةٍ أود أن أقتلع ذلك الجانب السيء مني الذي يحاول مُجارات أفعالي الطائشة، وإيجاد مبرراتٍ مُفرطةٍ حُجةٍ لأفعالي، لتشهد لي هذه الليلة المزخرشة بفتات الفقد والتعطش؛ المليئة بك.. الليلة التي تجتمع فيها مخاوفي الصغيرة على شكل بقعٍ عنيدةٍ على فستاني الأبيض!
نفاذ الكعك والشاي..إلى هروب قطتي والإستيقاظ مبكرًا، إلى عدم الكتابة عنك!
رسالة واحدة كانت كفيلةٍ بذلك؛ إرجاعي إلي! ولكنك لم تفعل؛ لم يفعل أحد، نبكي من فرط مانشعر لأن الكلمات المُدهشة تقال لمرةٍ واحدةٍ فقط!
_شيماء