Warning: mkdir(): Permission denied in /var/www/tgoop/function.php on line 85

Warning: file_put_contents(aCache/detail/s/a/w/a/sawadRI1.txt): Failed to open stream: Permission denied in /var/www/tgoop/function.php on line 87
سَواد 🖤 𓂆. 97067 - Telegram Web
Telegram Web
هكذا أمضيتُ ما أمضيتُ
⁠ وأنا أتفتَّتُ أمامَ الأشياءِ لفرطِ ما أحببتُها.
- علي وجيه.
ولأنّني تَعِب..
وأبالغ في تصديق كدماتي
قليلًا ما أحبّ
كثيرًا ما أخاف!

- جَلال الأحمدي.
حين نُغادِر
نعتَاد الغِياب
هذهِ طبيعة الإنسان؛
لكننا لا ننسى
وهذهِ مَشقَّته .
أريدُ أن أبكي منذُ ثلاثة أيام
محاولاتي كُلها باءت بالفشل
أشعر أن رأسي سحابةُ حُزن ضخمة
تأبى أن تُمطِر!
أو ربما أنني قطعة هائلة من الإسفنج
تمتصُ كُلَ دموع الأرض
ولا تذرفها.
"كل ما أتمناه
ألا تصفعني غدًا اليد التي تحتضني اليوم
ألا يقسو عليّ.. من أحسبه أحن على روحي مني
أن الجهة الآمنة
التي تمدني بالطمأنينة
لا تصبح هي مصدر خوفي
في يوم".
"ندعوك أن نُوفَّق في مسعانا
وأن يُكتب لنا الخير
وأن نسير في دربنا
آمنين مُطمئنين يا رب.
نسألك يا رب أمورًا مُيسّرة
وقلبًا مُطمئنًّا
وخيرًا في كُل خطوة
ونسألك الخير في كُل أمرٍ
وفي كُل اختيار".
"‏تمر لحظات على الإنسان يود أن يتوقف عن الحديث حتى مع نفسه ،أن يعيش في صمتٍ كامل
بلا كلمة
أو فكرة
أو شعور."
"أنا مُتعب من المكوث في المكان الخطأ، ومن التعايش مع الاشياء المتاحة، مُتعب من حملٍ ثقيل تجرّه روحي كُل يوم إلى كل مكان"
“لم يكن مغلوبًا ولا حزينًا..
كان ضائعًا..
والضائع لا ينصفه
الكلام.”
"أما أنا
فقد وصلت إلى حياتي هذه من دون قصد
كما لو أنك فتحت باب شقة أحدهم عن طريق الخطأ،
ثم سارعت لإغلاقه وأنت خجلان
وبقيت تعتذر
حتى والباب مغلق
ولا أحد يسمعك
ظللت واقفا هناك،
تعتذر،
وتعتذر
وتعتذر."
وأسألك
أن ترشدني
كيف لي
أن أُطالعَ أشيائي بِأملٍ وحُبٍّ
أن أعرفَ كيف استمتع بها
وأُحارب من أجلِها
ألّا أقضي عُمري كلّهُ
أنظر لما أُحبّ بقلقٍ؛
خشية فقدانه
حتى ينساب من يدي.
"لم أكُن ضعيفًا وكان بوسعي أن أرمي بخنجرِ كلماتي للذي أمامي، ولكن خصمي كان عزيزًا على قلبي فلم يهُن علي، لكنني هُنت عليه".
- أراكَ شاردًا، فيما تُفكِّر؟
- أتساءلُ:
لِمَ لا تكون الحياةُ بسيطة؟
أن يفعل المرءُ ما يُريده
ما دام أمرًا جيّدًا ولا ضرر بِه
لِمَ لا تكون الحياةُ هادئة
بعيدةً عن التعقيد والضّجيج
عن تأثّرنا بالتفاصيل وتِكرار عقلنا
للمواقف مئات المرّات!
لِمَ لا نتوقّف عن حساسيّتنا
المُفرِطة تِلك ولا نبكي
كُلّما حدث شيء؟
- يبدو أنّكَ لست بخيرٍ أبدًا!
- تاللهِ المرءُ حزينٌ يا صديقي
حزينٌ جدًّا...
- سماح خالد
2025/03/23 21:13:17
Back to Top
HTML Embed Code: