Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
8851 - Telegram Web
Telegram Web
في هذه الأجواء المتراكبة من البلايا والفتن وتزاحم الأهواء التي تعمي وتصم، احرص أن تتمسك بالمحكمات، المحكمات الدينية، والأخلاقية، والفطرية، فلا تضيعها وإلا غدوت مسخًا كأكثر من ترى.
وكذلك محكماتك الخاصة من واجبات ومسئوليات، فلا تضيعها بذريعة أمور لا تأثير لك فيها، فإن هذه محارق الأعمار، وعند الصباح يحمد القومُ السُّرَى.
30😢4🫡4👍1
مما جاءني هدية من شيخنا د صالح محمد علي، بعض مؤلفاته مطبوعة
فجزاه الله خيرا
44🎉4🏆1
أحيانًا، تكمن فائدة العلم في أن يجعلك تسكت!
54💯10👍5🏆1
عامة الأحاديث في فضل البلدان أو الأجناس، أو ذم البلدان أو الأجناس من الناس لا يثبت إلا القليل القليل منها -إن ثبت-، وإنما تشيعُ ويحاول الانتصار له في سياقاتٍ كتلك، والأصل المحكم في القرآن أنّ الناس إنما يتفاضلون بالعملِ والتقوى، والعمل جنسٌ تندرج تحته أعمالٌ كثيرة...
والإنسان إنما يشرفُ ويرفع قدره عند الله باتباع الحقِّ والعمل به، لا بمجرد جنسه، أو انتمائه إلى بقعةٍ معينة من الأرض.
وقد يكون كرم الأصل ونُبلُ المحتد معينًا على فعل الخير والبعد عن الرذائل، إلا أن المحاسبة والمكرمة كلها عند الله بالعمل والتقوى.
36💯82🫡2
فرب صبي لاعتدال مزاجه أعقل من رجل بالغ لانحراف مزاجه.

القرافي
30🍓7🫡411
هذه قناة أحد أصحابنا المهتمين بالإعراب، ينشر فيها تمارين إعرابية على آيات من القرآن، وفكرتها جميلة ومفيدة ونافعة في التمرن على الإعراب وتثبيت القواعد..
https://www.tgoop.com/AriseAndWarn
30💯3
لا ينبغي للعاقل أن يحتقر شيئًا من أعمال البر، فربما غُفر له بأقلها؛ ألا ترى إلى ما في الحديث من أنّ الله شكر له إذ نزع غصن الشوك عن الطريق فغفر له ذنوبه؟

وقد قال صلى الله عليه وسلم: "الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان.

ابن عبد البر
50👍3
فيما يشبه الظاهرة المنتشرة اليوم، نجد ردود أفعال متحفزة ضد أي كلام يشير –مجرّد إشارة– إلى أن للرجل حقًا ما، أو أن عليه طاعة تُطلب، أو معروفًا يُنتظر.

فبمجرد ذكر طاعة الزوج مثلًا، أو حقٍّ من حقوقه، تبدأ موجة من الاعتراض والإنكار والتأويل والتفريغ والتشويش على مضمون الفكرة.

والمسألة في حقيقتها لا تتعلق فقط بأفكار نسوية – وإن وُجدت – فغالب من يعترض لا يملك تصورًا متماسكًا أصلًا، ويجهل أبسط مبادئ النسوية، وإنما هي انعكاس لأمور أعمق، كحب التفلّت من المسؤولية، ورفض أن يُذكّر الإنسان بما عليه من واجب.
وسطحية في الفهم وسوء تربية، تمنع التمييز بين الحق والتسلط، وبين الدين والعرف.
واندفاع شعوري يرفض أي خطاب تكليف، ولو كان دينًا ثابتًا، لمجرد أنه "لا يعجبني".
وغباء اجتماعي يجعل الإنسان يدخل معارك خاسرة، تؤثر على سلوكه وراحته النفسية، دون أن يربح منها شيئًا.

وينبغي أن يفهم الناسُ أمرًا، وهو ليس كل حديث عن حقٍّ للرجل أو طاعة له هو تبرير للظلم، وليس كل تذكير بواجبٍ من الدين هو دعوة إلى الاستبداد، أو التسلط، بل منها ما هو شرع واجب، ومنها ما هو إحسان مندوب، ومنها ما هو فهم وحكمة في بناء العلاقة وكسب القلوب.

والعاقلة تدرك أن القيام بالحق لا يُنقص قدرها، بل يرفعه، وأن العلاقة السوية تُبنى على معرفة الحقوق والواجبات، لا على الصراع والمنافسة.
29💯8👍1🫡1
#جديد مولانا الشيخ عبد الله الغزي
👍73
الحقيقة مفيش أعته، من المبشرين أو اللي شايفين أن ضرب مفاعل نووي في أي داهية على وجه الأرض شيء ممكن يأتي من وراه خير...ويفيد حدّ
ادعوا ربنا يسترها، عشان إحنا في عالم يحكمه حفنة من المجانين الذين لا يعبأون بالخلق..
21😢8👍5
شونتي فيلدهان
23👌4👍1
الحقيقة إن المتعالم أو المدعي للعلم وإن زخرف كلامه وزيّنه بما يشبه كلام العلماء واجتمع على إثر ذلك حوله العامة ظانين أنه عالم؛ فإنّ حالَه لا تخفى عن أهل العلمِ الذين هم لشهادتهم القيمة الحقيقية.
24👍8🫡5
وفي قوله في هذا الحديث وغيره: «إذا أراد أحدُكم الغائطَ». ما يدُلُّك على هروبِ العربِ من الفُحشِ والقَذْع، ودَناءةِ القولِ وفُسولتِه، ومجانَبتِهم للخَنَا كلِّه، فلهذا قالوا لموضع الغائط: الخلاء، والمذهَبُ والمخرَجُ، والكَنيفُ، والحُشُّ، والمرحاضُ. وكلُّ ذلك كنايةٌ وفرارٌ عن التصريح في ذلك.

ابن عبد البر
💯112👍2
شونتي فيلدهان
15🍓3👍2
حته حلوة، مقدرش أتكاسل عن عن نقلها😃
18👍2
من ضمن آراء الحنابلة التي ينقلها بعض الناس -من باب التنكيد على النسوان أحيانًا، ومن باب الحناكة في أحيان أخرى- تفضيلهم أنه إن أراد أن يتزوج فليختر أن تكون بلا أم ويعللون ذلك بأنّ أمها ربما أفسدتها عليه، لكن لما رجعت إلى فقيه حنبلي كالشيخ ابن عثيمين في كلامه على تلك المسألة وجدت له كلامًا جميلًا في شرح ذلك الموضع من زاد المستقنع الحنبلي، حيث يقول:

قوله: «بلا أم»، أي: أن يختار امرأة لا أم لها؛ أي لا أم لها حية؛ لأن الأم ربما تفسدها عليه ـ سبحان الله ـ هذا تشاؤم، ولو تأملت الواقع وجدت أكثر النساء لهن أمهات، ولم تفسدهن، والحمد لله، بل نادراً أن الأم تفسد، وأيضاً نقول: الزوج بلا أم؛ لأن بعض أمهات الأزواج تفسده على المرأة، وكم من أم غارت من محبة ابنها لزوجته، ثم حاولت أن تفسد بينها وبين زوجها، وإذا كان كذلك فإنه لا ينبغي أن نقول: إنه يختار امرأة لا أم لها، بل نقول: يختار امرأة أمها صالحة، أما أن نقول: بلا أم، فهذا فيه نظر؛ لأن من الأمهات من تكون خيراً على بناتهن، وعلى أزواجهن.

ثم إن المفسدة ليست محصورة في الأم، فقد تفسدها خالتها أو أختها أو أحد أقاربها، أو أحد من الأباعد، وتكون الأم حامية لها، تحميها من هؤلاء الذين يفسدونها على زوجها.

ويقول في الشرح الصوتي:
والذي ينبغي أن نقول إننا لا نتشاءم، كم من أم صارت عوْنا لزوج ابنتها على ابنتها، تأتي ابنتها إليها تشكو زوجها تقول يا بنتي هذا ولد الناس كل الأزواج يفعلون كذا وتهدّئ خاطرها وتحُثّها على التمسّك به وما أشبه ذلك وهذا كثير، هذا كثير، ربما يكون هذا أكثر من التشاؤم فالصواب أن قولهم "بلا أم" قول ضعيف وأنه لا ينبغي للإنسان أن ينظر إلى هذا وكم من أم جعل الله فيها بركة فصارت سببا لربط الزوج وزوجته إذا وُجِد ما يقتضي انفصام العرى.
41😢3👍1
إظهار التعاطف العام مع المجرمين والجناة فعل إجرامي في حدِّ ذاته نابع من نفوس قاسية على الحقيقة لا رقيقة كما قد يُتوهم؛ فهو ليس مجرد خلل في المشاعر، وإنما هو خلل أخلاقي يقلب موازين العدل، ويشوّه القيم التي بها تقوم المجتمعات.
لكنها إمعانًا في إنكار قسوتهم تظهر رحمة مصطنعة، والذي لا يغضب من فعلٍ إجرامي ويرى المجرمَ في فعله محلًا للإدانة، فإنّه سيقسو على من لا يستحق القسوة، فهو يصرف أفعاله في غير محالّها؛ فتضطرب بوصلة مشاعره وأفعاله.

وفي إظهار التعاطف مع الفعل الإجرامي شناعةٌ أخرى، حيث يهون الإجرام والعدوان في نفوس ضعافِ النفوسِ، إذ يجدون أنَّ المجرم يكون قدوة وتلتمس له المعاذير، وفي هذا منافاة لفلسفة العقوبةِ التي أحد أهدافها الزجر وإظهار الإدانة المجتمعية، واتفاق المجتمع على هذا وشهوده.
💯1894👌4
على الرغم أني لا أحب الامتحانات؛ لكن لما تأملت وجدت أن عدم الحب دا ينطوي على قدر من الشعور بالتحدي ومغامرة خوض تجربة الامتحان
24😢4👍3🤯1
بمناسبة تزايد الأصوات التي تُطلق أحكامًا عامة وسلبية على علم النفس الغربي الحديث، من بعض العوام أو حتى من بعض المتعلمين، يجدر التنبيه إلى أن هذا العلم – رغم ما فيه من إشكالات وانتقادات، سواء على المستوى العلمي المنهجي أو القيمي الأخلاقي – هو علم حي، يشهد حركة نقدية داخلية مستمرة، وغالبًا ما جاءت أبرز مراجعاته الجادة من قِبل علماء ومفكرين غربيين أنفسهم.

ومع ذلك، يطالب كثير من هؤلاء الرافضين بإقامة "علم نفس إسلامي"، بناءً على تصوّر غير دقيق، يظن أن كل ما ورد في تراثنا من حديث عن النفس يصلح ليكون أساسًا لعلم مستقل، وأن هذا التراث خالص النبع من القرآن والسنة، دون تأثير يُذكر من المصادر الفلسفية اليونانية، أو المسيحية، أو حتى من الفلسفات الفارسية والهندية والصينية، والتي انعكست بوضوح في مضامين التصوف، الذي يُقدِّمه البعض اليوم كمصدر رئيس لما يسمّى بعلم النفس الإسلامي.

هذه التصورات تكشف في جوهرها عن فَهم قاصر لطبيعة العلوم، وعن غياب التمييز بين المكونات الأخلاقية والروحية، وبين العلم كمجال تجريبي منهجي.

والواقع أن كثيرًا من هذا الرفض لا يقوم على دراسة علمية أو نقد منهجي، بل على أهواء شخصية، أو مواقف انتقائية تُضخَّم فيها بعض الجوانب التي قد تبدو متعارضة مع الإسلام، مع تجاهل – متعمَّدًا أو غافلًا – لما في هذا العلم من فائدة كبيرة للإنسان، في فهم ذاته ومعالجة اضطراباته، دون أن يصطدم ذلك بالثوابت الإسلامية، لا في نصوصها ولا في تأويلاتها.

وهذا لا يعني الدعوة إلى التغاضي عن تراثنا أو القطيعة معه، بل المطلوب هو الجمع بين فحص نقدي واعٍ للمنتج الغربي بما هو علم وعلاج، والاطلاع المنهجي على ما ورد في تراثنا، ضمن قراءة تاريخية وعلمية متبصرة، دون إسقاطات عاطفية أو أيديولوجية.

فالعلماء بحق لا يقاطعون المعرفة، بل ينظرون فيها، ويُميّزون النافع من الضار، والصالح من الفاسد.

والشاهد أن علم النفس الغربي الحديث ليس بناءً أحاديًّا يمكن هدمه بشعار أو الرد عليه بكلمات عابرة، بل هو منظومة معرفية متشعبة، تضم مدارس مختلفة وتيارات متباينة. والتعامل معه لا يكون بالمقابلات الشعاراتية من قبيل: "لدينا البديل"، أو "سبقناهم"، أو "لسنا بحاجة إليهم"؛ فتلك عبارات يغلب عليها الشعور بالهزيمة الحضارية، وتُستدعى فيها سلطة الدين للتغطية على الجهل أو الانغلاق، لا لبناء علم رصين.
41👏23👍63👌2
2025/07/14 03:05:45
Back to Top
HTML Embed Code: