الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
جدتي في ذمة الله.
جدتي في ذمة الله.
قال النبي ﷺ: من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله وأتته الدنيا وهي راغمة ، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه وفرق عليه شمله ، ولم يأته من الدنيا إلا ما قُدّر له.
اللَّهمَّ أحْيني ما كانَتِ الحياةُ خيرًا لي وتوفَّني إذا كانَتِ الوفاةُ خيرًا لي
"أشد ما يُبتلى به الإنسان هو الرضا في الأقدار التي خالفت كل توقعاته.. حين يرضى على حزنه ويرضى على بلاءه، يرضى على كل موقف يعيشه ويخالف هواه، فيصبح على يقين أن ما قضاه الله هو الخير، وأن ما قدره الله هو الصواب، فيعطيه الله الأجر مرتين ويعوضه من العوض مرتين، جزاء لعظمة صبره ويقينه."
"اللَّهمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كثِيرًا، وَلا يَغْفِر الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِر لي مغْفِرَةً مِن عِنْدِكَ، وَارحَمْني، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفور الرَّحِيم"
" إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "
« اللَّهُم صَلِّ علَى مُحَمَّد وَعلَى آل مُحَمَّد ، كَما صَلَّيت علَى إبْرَاهِيم ، وَعلَى آل إِبْرَاهِيم ، إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ. وبَارك علَى مُحَمَّد وَعلَى آل مُحَمَّد ، كَما بَاركتَ علَى إِبْرَاهِيم ، وَعلَى آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ ».
« اللَّهُم صَلِّ علَى مُحَمَّد وَعلَى آل مُحَمَّد ، كَما صَلَّيت علَى إبْرَاهِيم ، وَعلَى آل إِبْرَاهِيم ، إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ. وبَارك علَى مُحَمَّد وَعلَى آل مُحَمَّد ، كَما بَاركتَ علَى إِبْرَاهِيم ، وَعلَى آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ ».
يقول ابن القيم عن المطر:
"يرسله قطرات منفصلة لا تختلط قطرة منها بأخرى، ولا يتقدم متأخرها ولا يتأخر متقدمها، ولا تدرك القطرة صاحبتَها فتمتزج بها، ولو نزلت دفعة واحدة لتضرر الناس ولأفسدت الزروع والثمار".
فإن كان هذا حُسن تدبيره في قطراتِ المطر، فكيف بحسن تدبيره في أمورنا سبحانه؟"
"يرسله قطرات منفصلة لا تختلط قطرة منها بأخرى، ولا يتقدم متأخرها ولا يتأخر متقدمها، ولا تدرك القطرة صاحبتَها فتمتزج بها، ولو نزلت دفعة واحدة لتضرر الناس ولأفسدت الزروع والثمار".
فإن كان هذا حُسن تدبيره في قطراتِ المطر، فكيف بحسن تدبيره في أمورنا سبحانه؟"