إنِّي صبورٌ على دهري وما فيهِ
أُكفكفُ الدمعَ من عيني وأُخفيهِ
أُحاربُ اليأسَ بالآمالِ في جلَدٍ
وأسألُ اللهَ عنِّي أن يُجافيهِ
أُكفكفُ الدمعَ من عيني وأُخفيهِ
أُحاربُ اليأسَ بالآمالِ في جلَدٍ
وأسألُ اللهَ عنِّي أن يُجافيهِ
هل ضرَّ هذا الكونَ نبضُ لقائُنا؟
أم أنَّ هذا الحزنَ أدمنَ أضلعُي؟
قُل للمسافاتِ البعيدةِ بيننا:
"أرجو بحقِ اللهِ أن تتواضعي"
وللهفةِ اللقيا، وروحِ وصالنا
حتى الحوارات القصيرة تَرومُ لي
قُل لي متى ألقاكَ يا سعدي هُنا
حولي، وقربي ، بين أحضاني، معي؟
أم أنَّ هذا الحزنَ أدمنَ أضلعُي؟
قُل للمسافاتِ البعيدةِ بيننا:
"أرجو بحقِ اللهِ أن تتواضعي"
وللهفةِ اللقيا، وروحِ وصالنا
حتى الحوارات القصيرة تَرومُ لي
قُل لي متى ألقاكَ يا سعدي هُنا
حولي، وقربي ، بين أحضاني، معي؟
قَدَّكِ المَيّاسَ يا عُمري، يا غُصينَ البانِ كالزُّهرِ
أَنتَ أَحْلَى النَّاسِ في نَظَري، جَلَّ مَنْ سَوَّاكَ يا قَمَري
أَنتَ أَحْلَى النَّاسِ في نَظَري، جَلَّ مَنْ سَوَّاكَ يا قَمَري
شُتـات
قَدَّكِ المَيّاسَ يا عُمري، يا غُصينَ البانِ كالزُّهرِ أَنتَ أَحْلَى النَّاسِ في نَظَري، جَلَّ مَنْ سَوَّاكَ يا قَمَري
هَيِّجَتَنِي بِنَظْرَتِكَ، هَيِّجَتَ شَجْوِي، وَلَوْعَتِي
وَلَوْلا حُبِّي لَكَ، ما غَنَّيتْ، قَدَّكِ المَيّاسَ، أَنتَ الدُّنْيَا وَمَطْلَبُهَا
وَلَوْلا حُبِّي لَكَ، ما غَنَّيتْ، قَدَّكِ المَيّاسَ، أَنتَ الدُّنْيَا وَمَطْلَبُهَا
شُتـات
لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ ويَرْحَمُ ما بِتُّ مِنْ خَوْفِ الهَوى أَتأَلَّمُ
وَمِنَ العَجَائِبِ أنّني والسُّهْمُ لي
مِنْ ناظِريْكَ وفي فُؤادِي أَسْهُمُ
مِنْ ناظِريْكَ وفي فُؤادِي أَسْهُمُ
أَدعُو عليكَ بأن تُصَابَ بِدَائِي
وتَمُوتَ شَوقا مَيْتَةَ الأحيَاءِ
وتَسِيرَ بينَ العَاشِقينَ مُعَذَبا
ظَمْآنَ مِثلِي دُونَ رَشْفَةٍ مَاءِ.
وتَمُوتَ شَوقا مَيْتَةَ الأحيَاءِ
وتَسِيرَ بينَ العَاشِقينَ مُعَذَبا
ظَمْآنَ مِثلِي دُونَ رَشْفَةٍ مَاءِ.
تحدثت معكَ فتصالحتُ مع العالم عفوت عن الغائبيِن، وعذرت كل الرّاحلين، منذ أن التقيتك وأنا أرى أن لا شيء يدعو للغضَب إلا غيابك.
المَرءُ لا تُشقِيه إلا نفسُهُ
حَاشَى الحَياةَ أن تُشقِيهِ
ما أجهلَ الإنسانَ يُضني بَعضُهُ
بَعضًا ويَشكو كُلَّ ما يُضنِيهِ
ويَظنّ أنَّ عَدوّه في غَيرِهِ
وعَدوّه يُمسِي و يُضحي فيهِ
حَاشَى الحَياةَ أن تُشقِيهِ
ما أجهلَ الإنسانَ يُضني بَعضُهُ
بَعضًا ويَشكو كُلَّ ما يُضنِيهِ
ويَظنّ أنَّ عَدوّه في غَيرِهِ
وعَدوّه يُمسِي و يُضحي فيهِ
نفسي من الآمال خاويةٌ
جرداء لا ماءٌ ولا عشبُ
ما أرتجيه هو المحال
وما لا أرتجيه هو الذي يجبُ..
جرداء لا ماءٌ ولا عشبُ
ما أرتجيه هو المحال
وما لا أرتجيه هو الذي يجبُ..
"يا ربِّ قد مسَّ الفُؤاد قَساوةٌ
وتشقَّقَت روحِي وأضْناها السَّقَم
يا ربِّ إني جِئتُ بابكَ لائذًا
مُتضرعًا أخشى عَذابكَ والنِّقم
مالي سِوى رَكبٍ لِبابك سُقتُه
لمْ يُغنِ عنِّي ما جَمعتُ ولَنْ ولَمْ
مالي سِوى ضَعفي وقلَّةَ حِيلَتي
مالي سِوى دمعٍ تَرَقرَقَ في الظُّلَمْ"
وتشقَّقَت روحِي وأضْناها السَّقَم
يا ربِّ إني جِئتُ بابكَ لائذًا
مُتضرعًا أخشى عَذابكَ والنِّقم
مالي سِوى رَكبٍ لِبابك سُقتُه
لمْ يُغنِ عنِّي ما جَمعتُ ولَنْ ولَمْ
مالي سِوى ضَعفي وقلَّةَ حِيلَتي
مالي سِوى دمعٍ تَرَقرَقَ في الظُّلَمْ"
إنّي أُطيلُ حديثنا إذ يبْتدي
وأنا بطبعي لا أطيلُ كلامَي
خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي
إلا حديثُكَ ملجَئي وسَلامِي🌟.
وأنا بطبعي لا أطيلُ كلامَي
خيرُ الكلام أقلُّه في مذهَبي
إلا حديثُكَ ملجَئي وسَلامِي🌟.
عندما عُدت من لقائنا الأول لم ترافقني أنتَ فقط ، بل رافقتني جميع فراشات العالم معك
وتراقصت حولي ورقصتني
أَدركتُ حينها أنَّ الجنون رَفيقٌ لا يُهاجرُ العاشق .
وتراقصت حولي ورقصتني
أَدركتُ حينها أنَّ الجنون رَفيقٌ لا يُهاجرُ العاشق .
"أتمنى أن يُكتب في نهاية القصة أن السعي كان في الإتجاه الصائب، وأن العوض كان كل ما فقدناه في الطريق، وأننا أخيرًا ولأول مرة شاهدنا تخيلات كل ليلة مُجسّدة أمامنا، نلمسها ونبتسم لا نخشي تبخّرها أو تحولها لسراب، وأن قلوبنا صارت بمأمن".
سَتُدرِك يومًّا بأنّكَ كُنتَ تقلق
أكثر مما يَنبغِي
وأنّ الله دَبَّرَ كَلّ شيء
أفضَّل مما كَنتَ تَتَّمنَّى.
أكثر مما يَنبغِي
وأنّ الله دَبَّرَ كَلّ شيء
أفضَّل مما كَنتَ تَتَّمنَّى.