وَ أَسْوَأُ مَا فِيْ العَيْشِ بُعْدُ أَحِبَّةٍ
وَ أَوْجَعُ مَا فِيْ القَلْبِ أَنْ لَا تَلَاقِيَا.
وَ أَوْجَعُ مَا فِيْ القَلْبِ أَنْ لَا تَلَاقِيَا.
شُتـات
وَ أَسْوَأُ مَا فِيْ العَيْشِ بُعْدُ أَحِبَّةٍ وَ أَوْجَعُ مَا فِيْ القَلْبِ أَنْ لَا تَلَاقِيَا.
وَ أَسْعَدُ مَا فِيْ العُمْرِ لُقْيَاكَ بِالَّذِيْ
تُحِبُّ وَ إِنْ كَانَ اللِّقَاءُ ثَوَانِيَا.
تُحِبُّ وَ إِنْ كَانَ اللِّقَاءُ ثَوَانِيَا.
و شرد أسويلك بعَد و أرهَم عَليك
گلبي شابِع ضيم و يغنيلك
و آنه ما جاي بعَتب رايد أرتاح
رايد تگلي الصدگ شعنيلك
أنتِ لو مِشتاگلي يبَين عَليك
و چَان شمعَاتي أشتهاهِن ليلك .
گلبي شابِع ضيم و يغنيلك
و آنه ما جاي بعَتب رايد أرتاح
رايد تگلي الصدگ شعنيلك
أنتِ لو مِشتاگلي يبَين عَليك
و چَان شمعَاتي أشتهاهِن ليلك .
لَم انساهُ يومًا
رُبماَ حاولتُ تنَاسيه فِي بَعض
الأحيان
رُبما تجاهَلتُ أفكارِي الَتِي لا
تدُور سوَا حَولهُ
إلا إنَنٍي لَم أنساهُ لِلَحضة
لطَالما كانَ يُرافقني
قَبل نومِي وعند أستيقاضي
كانَ هو أول شيء يَخطُر في
ذهني
حتى وأنا متوسطة لعائلتي
لم أفكر سوا فيه.
رُبماَ حاولتُ تنَاسيه فِي بَعض
الأحيان
رُبما تجاهَلتُ أفكارِي الَتِي لا
تدُور سوَا حَولهُ
إلا إنَنٍي لَم أنساهُ لِلَحضة
لطَالما كانَ يُرافقني
قَبل نومِي وعند أستيقاضي
كانَ هو أول شيء يَخطُر في
ذهني
حتى وأنا متوسطة لعائلتي
لم أفكر سوا فيه.
شُتـات
في اللقاءات كُنت أتعمد أن أنظُر إليك دونَ إشاحة واحدة أن أحفظ وجهكَ ذخيرةً لمثل هذهِ الأيام التي تخلو مِنك .
في لقائُنِا القادم
سأنظُر إليك كثيرًا
دون أن أُشيح
عنك للحظة واحدة
تعويضًا لمثل هذه الأيام
التي أتمنى فيها رؤيتك
ولأستطيع.
سأنظُر إليك كثيرًا
دون أن أُشيح
عنك للحظة واحدة
تعويضًا لمثل هذه الأيام
التي أتمنى فيها رؤيتك
ولأستطيع.
مرحبًا :
إذا انتهى الكلام بيني وبينك ،
وتقطعت سُبل الوصال وأفترقنا
وعُدنا غرباء …
أرجوك تعرّف عليّ مجددًا
لعلنا ننجو هذه المرة .
إذا انتهى الكلام بيني وبينك ،
وتقطعت سُبل الوصال وأفترقنا
وعُدنا غرباء …
أرجوك تعرّف عليّ مجددًا
لعلنا ننجو هذه المرة .
عنوان هذه الليلة وكل ليلة
أرُيدك …
أفتقدكُ كُلّما أستجد حدثٌ
في هذا العالم
ولم أعرِف رأيك به.
أرُيدك …
أفتقدكُ كُلّما أستجد حدثٌ
في هذا العالم
ولم أعرِف رأيك به.
افتقدتك هذه الليلة
وفي الأمس
وقبل بزوغ الفجر
أزف شوقي إليك كل ما تطاول السهر
على أجفاني
وأجلس مطأطأ رموشي على عينيّ
أحلم أن تعود
أو أعود أنا.
وفي الأمس
وقبل بزوغ الفجر
أزف شوقي إليك كل ما تطاول السهر
على أجفاني
وأجلس مطأطأ رموشي على عينيّ
أحلم أن تعود
أو أعود أنا.
أنا أودكَ بأجزاء قلبي وأُحبك من سواء نفسي ، ولا أزال ياسيدي أحِنُ إليك وأحنو عليك ، فيا ليت قلبي يتراءى لك فتقرأ
فيه سطور وُدَي إليك .
فيه سطور وُدَي إليك .
ألم بروحي أحاول ما أضل مكسور
واعرُف صعبة لم الجام المكسر
أمشي وألتفت مطلوب دم ودين
انا اتمنى استقر بس كون غير أگدر.
واعرُف صعبة لم الجام المكسر
أمشي وألتفت مطلوب دم ودين
انا اتمنى استقر بس كون غير أگدر.
فكرتُ فيك
حَتى أتلفتُ نصف دماغي ،
خلقت سبعين مشهدًا
وتسعين حوار
وتسعين قصة ..
ممكن أن تدورُ بيني وبينَك
في هباء المستقبل.
حَتى أتلفتُ نصف دماغي ،
خلقت سبعين مشهدًا
وتسعين حوار
وتسعين قصة ..
ممكن أن تدورُ بيني وبينَك
في هباء المستقبل.
لعلنا نلتقي بالأشياء التي نحبها
في وقتٍ آخر !
تكون مستحقة لنا ، ونكون أهلًا لها ..
لعل وجودها الحالي فيه هلاكي وفيه
ضياعي !
لربما هي مسألة وقت لأفهم .. كيف أقدر
قيمة الأشياء وكيف تقدر هي وجودي …
لا اقنع بأن النهايات أبدية ، وأن الطرق
كانت جسورًا لنا …
في وقتٍ آخر !
تكون مستحقة لنا ، ونكون أهلًا لها ..
لعل وجودها الحالي فيه هلاكي وفيه
ضياعي !
لربما هي مسألة وقت لأفهم .. كيف أقدر
قيمة الأشياء وكيف تقدر هي وجودي …
لا اقنع بأن النهايات أبدية ، وأن الطرق
كانت جسورًا لنا …