Telegram Web
- نعرف أنه في الدنيا من لم يعش أو يجد شيئًا ما يريده أو يحتاجه؛ سيجده في الآخرة في الجنة بإذن الله.
لكن لدي تساؤل لا أعلم كيف سيتقبله من يقرأه أو كيف سيفهمه؛ من لم يجد الحب في الدنيا عندما يجده في الآخرة هل سيكون شعوره مثل شعور أن يحبه أحد في الدنيا؟
أعني أنه في الدنيا نحنُ نعيش دون أن يكون بالضرورة هناك شيء مُرضي للجميع، فمن يجد شخصًا يحبه بشكل حقيقي وصادق لشخصه يعتبر محظوظًا جدًا، أما في الآخرة فإننا سنجد كل شيء كما نريده فقط بأمر منا، هل سيكون حينها شعور الحب حين أطلب أن يكون هناك شخص يحبني، مثل شعور عندما يحبني شخصٌ في الدنيا لرغبته هو في أن يحبني؟

- سَمر
- الواحد في الحياة هاذي- على الأقل- لازم يلاقي شخص واحد يبادله الحب !

- سَمر
- إلى أين وكل ما فيك يا هذا خائف، إلى أين!

- سَمر
- أتمنى لو كنت أقدر على إحتضان نفسي !

- سَمر
" سمر نبيل 𓂆 "
- أتمنى لو كنت أقدر على إحتضان نفسي ! - سَمر
لو كنت أقدر على أن أقول لها لا بأس، ويختفي كل البأس !
" سمر نبيل 𓂆 "
- أتمنى لو كنت أقدر على إحتضان نفسي ! - سَمر
لو كنت أقدر أن أنتشل منها كل ذلك الخراب
أن أمسك يدي في حين أنه لا يوجد أحد يمسكها !
أن أعتذر لها
أن أحبها
لأنها مسكينة
أن أسندها
أن أصدق ما بها لتشعر أنها لا تتوهم
أن أصدقها.
- اللهُم أجعل لحياتي فاتحة وبداية خير؛ كما جعلت لكتابك العزيز فاتحة وبداية خير !

جمعتكم حسينة💙
- سَمر
أنك تموت وأنت تتوب طول حياتك وتذنب وتتوب وتذنب وتتوب وتذنب، أفضل لك من إنك تذنب وتتوب مرة وترجع للذنب وتيأس من التوبة، لإن الإنسان كذا خلقته، إنه يغلط ويتوب يغلط ويتوب، وفي كل مرة يجاهد نفسه أكثر يخفف من ذنبه رغم ارتكابه له لغاية لما ربي يكتب له التخلص من الذنب نهائيا، وطول ما الإنسان عايش طول ما هو واقع في الذنوب، وطول ما انت واقع في الذنوب خليك كمان واقع في التوبة، لأن الحسنة تدفع السيئة، فألحقوا سيئاتكم بالحسنات !
Forwarded from ذَواتا أفنان. (أفنان مُحمد)
-الحمدلله إنجاز بسيط ولكن يعني لنا الكثير💜
الرضى مش شرطه عدم الحزن، عادي الإنسان يكون حزين ومليان حزن وقهر لكنه من داخله راضي، ومش غلط إن الإنسان يذكر الإنسان الآخر لكن بطريقة لطيفة وما فيها إتهام له بشكل مش كويس، لإن احيان الإنسان من كثر إنغماسه في الحزن وثقل المواقف عليه ينسى، ولمن حد يجي يذكر حد بشكل كويس ولطيف وغير قاسي وإتهامي، هنا هو يصحيه ويسحبه من الحزن شوية.

- سَمر
2025/02/16 15:18:04
Back to Top
HTML Embed Code: