كَانَ الشَّهِيدُ مَهْدِي مُتَعَلِّقًا بِصَاحِبِ الزَّمَانِ وَقَلْبِهِ مُرْتَبِطٍ بِالْمَوْلَى، وَكَانَ كُلُّ يَوْمِ جُمْعَة يَقْرَأُ دُعَاء النُّدبَةِ وَيَنْدُبُ إِمَامَ الزَّمَانِ، وَكَانَ مُلْتَزِمًا بِقِرَاءَةِ دُعَاءِ اَلْعَهْدِ حَتَّى أَنَّهُ قَالَ : " إِنَّ لَمْ نَنْصُرْ صَاحِبُ اَلزَّمَانِ فِي غَيْبَتِهِ، لَنْ نَنْصُرَهُ عِنْدَ اَلظُّهُورِ. " كَانَ الشَّهِيدُ مَهْدِي عَاشِقًا حَقًّا .
"يا سَريع الرِّضا ،
بحقِ الرِّضا ..
ارزقنا زيارة الرِّضا .."🤍
ـ
بحقِ الرِّضا ..
ارزقنا زيارة الرِّضا .."🤍
ـ
اللهمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحمَّدٍ وَآلِ مُحمَّد وعجِّل فَرَجَهُم 💙.
لا يكون الإنسان واعياً حتى يمتلك أدوات التمييز بين الحق والباطل، وأيّ وعيٍّ لدى الإنسان إذا كان يتّبع الباطل أو يخلطه مع الحق؟!.
ولا يكون مميّزاً إلا إذا عرف القواعد العلمية التي تكشف له طريق الهدى وطريق الضلال، كما يكشف المصباح الطريق المعبّدة والطريق العَسِرة.
ساعد اللهُ شبابنا في هذا الزمان!!
ولا يكون مميّزاً إلا إذا عرف القواعد العلمية التي تكشف له طريق الهدى وطريق الضلال، كما يكشف المصباح الطريق المعبّدة والطريق العَسِرة.
ساعد اللهُ شبابنا في هذا الزمان!!
-استغفر الله لكل ذنب أذنبته
-استغفر الله لِكُلِّ مُؤْمِنٍ أهنّته
-استغفر الله لِكُلِّ إنسان ظلمته
-استغفر الله لكل زور نطقتــــه
-استغفر الله لكُل باطل اتبعتـــه
-استغفر الله لكل عهد خنتــــه
-استغفر الله من كل ذنب رأيته
-استغفر الله من كل ذنب سمعته
-استغفر الله من كُلِ ذنبٍ قُلتــه
-استغفر الله لِكُلِّ مُؤْمِنٍ أهنّته
-استغفر الله لِكُلِّ إنسان ظلمته
-استغفر الله لكل زور نطقتــــه
-استغفر الله لكُل باطل اتبعتـــه
-استغفر الله لكل عهد خنتــــه
-استغفر الله من كل ذنب رأيته
-استغفر الله من كل ذنب سمعته
-استغفر الله من كُلِ ذنبٍ قُلتــه
شكى هشام بن إبراهيم الى الامام الرضا (ع) كثرة مَرَضه وسقمَه، و أنَّه لا يولد له، فأمره أن يرفع صوتَهُ بالأذان في منزله، يقول: فَفَعَلْتُ فَأَذْهَبَ اللَّهُ عَنِّي سُقْمِي وَ كَثُرَ وُلْدِي قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ وَ كُنْتُ دَائِمَ الْعِلَّةِ مَا أَنْفَكُّ مِنْهَا فِي نَفْسِي وَ جَمَاعَةِ خَدَمِي وَ عِيَالِي فَلَمَّا سَمِعْتُ ذَلِكَ مِنْ هِشَامٍ عَمِلْتُ بِهِ فَأَذْهَبَ اللَّهُ عَنِّي وَ عَنْ عِيَالِيَ الْعِلَلَ.
الكافي، ج3،ص308
#الآداب_الإسلامية
الكافي، ج3،ص308
#الآداب_الإسلامية
الامام المهدي عجل الله فرجه
مخاطباً جدّه الإمام الحسين -ع-
في زيارة الناحية المقدسة ..
فَلَئِنْ أخَّرَتْني الدُّهُورُ، وَعَاقَنِي عَنْ نَصْرِكَ المَقْدُورُ، وَلَمْ أكُنْ لِمَنْ حَارَبَكَ مُحَارِباً، وَلِمَنْ نَصَبَ لَكَ العَدَاوَةَ مُناصِباً، فَلأنْدُبَنَّكَ صَبَاحاً وَمَسَاءً، وَلأبْكِيَنَّ لَكَ بَدَل الدُّمُوعِ دَماً 💔
مخاطباً جدّه الإمام الحسين -ع-
في زيارة الناحية المقدسة ..
فَلَئِنْ أخَّرَتْني الدُّهُورُ، وَعَاقَنِي عَنْ نَصْرِكَ المَقْدُورُ، وَلَمْ أكُنْ لِمَنْ حَارَبَكَ مُحَارِباً، وَلِمَنْ نَصَبَ لَكَ العَدَاوَةَ مُناصِباً، فَلأنْدُبَنَّكَ صَبَاحاً وَمَسَاءً، وَلأبْكِيَنَّ لَكَ بَدَل الدُّمُوعِ دَماً 💔
حين يغزو الشيبُ رأسَ المنتظِر، ولحيته..
يحزن
لا لانقضاء العمر..
بل لأنه عَرِف، أنَّ أصحاب المهدي (عج) شبابٌ، وليس فيهم من الكهول إلا كالملح في الطعام، والكحل في العين..
يحزن
أسفاً على فواتِ فضل النصرة..
لكن يهوِّن عليه أنَّه عمل بتكليفه.. تكليف المعرفة.. وتكليف الانتظار..
ويتأسّى بقول الصادق (ع): .. فإنَّك إنْ عَرِفتَ إمامَك لم يضرّك تقدَّم هذا الأمر أو تأخَّر..
ورجاؤه أن يكون ممن ينصر إمامَه كهلاً أيضا.
اللهمّ عجِّل لوليّك الفرج
💔💔💔💔💔
يحزن
لا لانقضاء العمر..
بل لأنه عَرِف، أنَّ أصحاب المهدي (عج) شبابٌ، وليس فيهم من الكهول إلا كالملح في الطعام، والكحل في العين..
يحزن
أسفاً على فواتِ فضل النصرة..
لكن يهوِّن عليه أنَّه عمل بتكليفه.. تكليف المعرفة.. وتكليف الانتظار..
ويتأسّى بقول الصادق (ع): .. فإنَّك إنْ عَرِفتَ إمامَك لم يضرّك تقدَّم هذا الأمر أو تأخَّر..
ورجاؤه أن يكون ممن ينصر إمامَه كهلاً أيضا.
اللهمّ عجِّل لوليّك الفرج
💔💔💔💔💔
الشباب والطيش
أصبحت فترة الشباب في زماننا ملازمة لعنوان: "الطيش"، فحين يتحدث أحدهم عن فترة شبابه، يرى أن طيشه في تلك الفترة أمر طبيعي، فله أن يلهو في هذه الفترة.
بل ترى البعض منهم تمادى أكثر فهو يبرر لنفسه "الطيش" لأنّها فرصته في الحياة للاستمتاع، كما نجد ذلك عند بعض طلاب الجامعة الذين يرون أن فرصة الجامعة هي فرصة اللهو وبناء العلاقات المحرّمة و ارتكاب الموبقات، إذ يرى أنَّ الفرصة ستنقضي ويأتي يوم لا يمكنه القيام بذلك.
أتذكر أني كنت في دائرة من الدوائر، وكان الحديث يدور بين اثنين حول زيارة بيت الله، فقال أحدهم للآخر: كم أتمنى أن أذهب إلى بيت الله.
فأجابه الآخر: إني دعيت للذهاب إلى بيت الله مرتين ولكني رفضت، ولن أذهب حالياً، فتعجبت من قوله وقلت له: لماذا؟
قال: لازلت في شبابي واريد أن "آخذ راحتي" على حد تعبيره، فهو يريد أن يلهو، لكن هل تعلم ماذا قال الإمام زين العابدين عليه السلام عن ذلك؟
روى لنا ابو حمزة الثمالي حديثاً عن الإمام السجاد عليه السلام يقول فيه: "وَدِدْتُ وَاللَّهِ أَنِّي افْتَدَيْتُ خَصْلَتَيْنِ فِي الشِّيعَةِ لَنَا بِبَعْضِ لَحْمِ سَاعِدِي النَّزَقَ (الخفة والطيش) وَقِلَّةَ الْكِتْمَانِ"، أي أن الإمام يتمنّى لو أنّه يعطي شيئاً من لحمّه في قبال أن لا يقع الشيعة في مثل هذه الحالة.
أصبحت فترة الشباب في زماننا ملازمة لعنوان: "الطيش"، فحين يتحدث أحدهم عن فترة شبابه، يرى أن طيشه في تلك الفترة أمر طبيعي، فله أن يلهو في هذه الفترة.
بل ترى البعض منهم تمادى أكثر فهو يبرر لنفسه "الطيش" لأنّها فرصته في الحياة للاستمتاع، كما نجد ذلك عند بعض طلاب الجامعة الذين يرون أن فرصة الجامعة هي فرصة اللهو وبناء العلاقات المحرّمة و ارتكاب الموبقات، إذ يرى أنَّ الفرصة ستنقضي ويأتي يوم لا يمكنه القيام بذلك.
أتذكر أني كنت في دائرة من الدوائر، وكان الحديث يدور بين اثنين حول زيارة بيت الله، فقال أحدهم للآخر: كم أتمنى أن أذهب إلى بيت الله.
فأجابه الآخر: إني دعيت للذهاب إلى بيت الله مرتين ولكني رفضت، ولن أذهب حالياً، فتعجبت من قوله وقلت له: لماذا؟
قال: لازلت في شبابي واريد أن "آخذ راحتي" على حد تعبيره، فهو يريد أن يلهو، لكن هل تعلم ماذا قال الإمام زين العابدين عليه السلام عن ذلك؟
روى لنا ابو حمزة الثمالي حديثاً عن الإمام السجاد عليه السلام يقول فيه: "وَدِدْتُ وَاللَّهِ أَنِّي افْتَدَيْتُ خَصْلَتَيْنِ فِي الشِّيعَةِ لَنَا بِبَعْضِ لَحْمِ سَاعِدِي النَّزَقَ (الخفة والطيش) وَقِلَّةَ الْكِتْمَانِ"، أي أن الإمام يتمنّى لو أنّه يعطي شيئاً من لحمّه في قبال أن لا يقع الشيعة في مثل هذه الحالة.
لكل أمَّةٍ آفة، وآفَةُ هذه الأمة بني أمية
هكذا عبَّر أميرُ المؤمنين (ع) عن خطرِ فئة فاسدة ضالّة سيطرت على قرار الأمة السياسي.. فهي آفة تلك الأمة.. في ذلك الزمان.
وذهب بنو أمية وذهبت سلطتهم..
فصار في فترةٍ أخرى، .. "وآفة هذه الأمة بني العباس" ..
وراح بنو عباس.. وصار في كل زمانٍ طواغيت الأمة آفة تنخر جسدها..
ولعمري ما أوضح ذلك في زماننا؟!
إذ نرى كيف أصبح الحكّام الظلمة، والوزراء الفسقة.. وبنو فلانٍ وفلان.. آفات تنخر هذه الأمة..
فيهدرون دماءَ المسلمين.. ويوزِّعون أموال المسلمين وثرواتهم على اعدائهم.. ويتآمرون مع الأعداء ضدَّ المسلمين..
وكلما تقدَّمت الأمة خطوة، كانوا هم وسيلة ارجاعها..
وكما أنَّ الشجرة لا تنمو إذا دبَّت فيها الآفات.. كذلك الأمة لا تنهض إلا اذا عزمت على التخلُّص من آفتها.
#تأملات
هكذا عبَّر أميرُ المؤمنين (ع) عن خطرِ فئة فاسدة ضالّة سيطرت على قرار الأمة السياسي.. فهي آفة تلك الأمة.. في ذلك الزمان.
وذهب بنو أمية وذهبت سلطتهم..
فصار في فترةٍ أخرى، .. "وآفة هذه الأمة بني العباس" ..
وراح بنو عباس.. وصار في كل زمانٍ طواغيت الأمة آفة تنخر جسدها..
ولعمري ما أوضح ذلك في زماننا؟!
إذ نرى كيف أصبح الحكّام الظلمة، والوزراء الفسقة.. وبنو فلانٍ وفلان.. آفات تنخر هذه الأمة..
فيهدرون دماءَ المسلمين.. ويوزِّعون أموال المسلمين وثرواتهم على اعدائهم.. ويتآمرون مع الأعداء ضدَّ المسلمين..
وكلما تقدَّمت الأمة خطوة، كانوا هم وسيلة ارجاعها..
وكما أنَّ الشجرة لا تنمو إذا دبَّت فيها الآفات.. كذلك الأمة لا تنهض إلا اذا عزمت على التخلُّص من آفتها.
#تأملات
«أحب الأعمال إلى الله عز وجل الصلاة، وهي آخر وصايا الأنبياء، فما أحسن الرجل يغتسل أو يتوضأ فيسبغ الوضوء، ثم يتنحّى، حيث لا يراه أنيس، فيشرف الله عليه وهو راكع أو ساجد..
إن العبد إذا سجد فأطال السجود نادى إبليس يا ويله، أطاعوا وعصيت، وسجدوا وأبيتُ».
الإمام الصادق (ع)
في قبال الخطاب الذي يهوّن من أهمية الصلاة، ويجعل الدينَ معاملةً، ويجعل الله لا ينظر إلى الأفعال بل إلى القلوب، فتختفي الدعوات الى الصلاة حتى في الخطاب الديني .. في قبال ذلك نجد التأكيد والتكرار في التأكيد على الصلاة، على أنَّها عمود الدين، والتأكيد على حفظ اوقاتها، وحدودها.. والإكثار منها، لا الواجب فقط، بل المندوب المستحب..
نعم.. صحيح أن الصلاة ليست كل الدين، هذا لا نقاش فيه.. ولكن أيضاً مما لا نقاش فيه - والذي يحاول أن يتغافل عنه-: لا دينَ من دون صلاة..
وتبقى الصلاة - كما وصفها النبي المصطفى (ص): قُربانُ كُلِّ تقي.. فإذا كان المطلوبِ من ابني آدم أن يقرِّبا خيرَ من عندهما تقرُّباً من الله، فقد جُعل قُربانُ المؤمن الى ربِّه صلاته..
وهي - كما وصفها النبي المصطفى (ص): َ خَيْرُ مَوْضُوعٍ فَمَنْ شَاءَ أَقَلَّ وَ مَنْ شَاءَ أَكْثَر!
#تأملات
إن العبد إذا سجد فأطال السجود نادى إبليس يا ويله، أطاعوا وعصيت، وسجدوا وأبيتُ».
الإمام الصادق (ع)
في قبال الخطاب الذي يهوّن من أهمية الصلاة، ويجعل الدينَ معاملةً، ويجعل الله لا ينظر إلى الأفعال بل إلى القلوب، فتختفي الدعوات الى الصلاة حتى في الخطاب الديني .. في قبال ذلك نجد التأكيد والتكرار في التأكيد على الصلاة، على أنَّها عمود الدين، والتأكيد على حفظ اوقاتها، وحدودها.. والإكثار منها، لا الواجب فقط، بل المندوب المستحب..
نعم.. صحيح أن الصلاة ليست كل الدين، هذا لا نقاش فيه.. ولكن أيضاً مما لا نقاش فيه - والذي يحاول أن يتغافل عنه-: لا دينَ من دون صلاة..
وتبقى الصلاة - كما وصفها النبي المصطفى (ص): قُربانُ كُلِّ تقي.. فإذا كان المطلوبِ من ابني آدم أن يقرِّبا خيرَ من عندهما تقرُّباً من الله، فقد جُعل قُربانُ المؤمن الى ربِّه صلاته..
وهي - كما وصفها النبي المصطفى (ص): َ خَيْرُ مَوْضُوعٍ فَمَنْ شَاءَ أَقَلَّ وَ مَنْ شَاءَ أَكْثَر!
#تأملات
عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ "عَلَيْهِ السَّلَامُ" قَالَ :
إِنَّ اللَّـهَ تَبَارَك وَتَعَالَىٰ زَوَّجَ فَاطِمَة مِنْ عَلِيّ فِي السَّمَاء قَبْلَ أَنْ يُزَوِّجَهَا رَسُولُ اللَّـهِ "صَلَّىٰ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ" فِي الْأَرْض، فَقَالَ لَهُ جِبْرَائِيل يَامُحَمَّد ، إِنَّ اللَّـهَ "جَلَّ جَلَالُهُ" يَقُولُ : إِنِّي قَدْ زَوَّجْتُ فَاطِمَة مِنْ عَلِيّ، فَزَوِّجْهَا مِنْهُ فِي الْأَرْض.
- بِحَار الْأَنْوَار جِ٤٣ ، صَ٩٥.
إِنَّ اللَّـهَ تَبَارَك وَتَعَالَىٰ زَوَّجَ فَاطِمَة مِنْ عَلِيّ فِي السَّمَاء قَبْلَ أَنْ يُزَوِّجَهَا رَسُولُ اللَّـهِ "صَلَّىٰ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ" فِي الْأَرْض، فَقَالَ لَهُ جِبْرَائِيل يَامُحَمَّد ، إِنَّ اللَّـهَ "جَلَّ جَلَالُهُ" يَقُولُ : إِنِّي قَدْ زَوَّجْتُ فَاطِمَة مِنْ عَلِيّ، فَزَوِّجْهَا مِنْهُ فِي الْأَرْض.
- بِحَار الْأَنْوَار جِ٤٣ ، صَ٩٥.
عَنْ الْإِمَامِ الْبَاقِرِ "عَلَيْهِ السَّلَامُ": قَالَ رَسُولُ اللَّـهِ" صَلَّىٰ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ" :
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَتَزَوَّجُ فِيكُمْ وَأُزَوِّجُكُمْ إِلَّا فَاطِمَةَ فَإِنَّ تَزْوِيجَهَا نَزَلَ مِنْ السَّمَاء.
- الْكَافِي الشَّيْخ الْكِلِّينِيّ ج٥،ص٥٦٨.
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَتَزَوَّجُ فِيكُمْ وَأُزَوِّجُكُمْ إِلَّا فَاطِمَةَ فَإِنَّ تَزْوِيجَهَا نَزَلَ مِنْ السَّمَاء.
- الْكَافِي الشَّيْخ الْكِلِّينِيّ ج٥،ص٥٦٨.