ودك في كل نقاش تخوضه مع أحد، تستفتح النقاش بكلام دوستويفسكي هذا:
“إنه عقلي أنا .. فلا تبحث فيه عن أفكارك”
“إنه عقلي أنا .. فلا تبحث فيه عن أفكارك”
مجرد تحويل مايعجبك في هذه القناه، هو دعم لنا بالاستمرار، ماننحرم من دعمكم لقناتكم 🤍
تمنيت شي وقدر الله شي وصار
ولا لي سوى وجه الرضى لو تصنعته
أنا كنت أحسب إن راحة العبد فيما أختار
وأثر خيرة المولى لعبده مسنعته
نطحت الزمان بقوة العزم والاصرار
ولا اقول طوعني ولا اقول طوعته
تبون الصراحه والله إني بغيت انهار
ظروف الحياه اقسى من اللي توقعته
ولا لي سوى وجه الرضى لو تصنعته
أنا كنت أحسب إن راحة العبد فيما أختار
وأثر خيرة المولى لعبده مسنعته
نطحت الزمان بقوة العزم والاصرار
ولا اقول طوعني ولا اقول طوعته
تبون الصراحه والله إني بغيت انهار
ظروف الحياه اقسى من اللي توقعته
في كل العلاقات وبجميع مسمياتها؛ الإنتباه للتفاصيل الصغيرة أغلى ما يُسلب وأثمن ما يُعطى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شخصيّتي اللي تستلم الزام بعد الـ 12 :
يوم أغنّي فالسنين الماضية من عذري!
كانت أيّامك -يا أبو وجهٍ جميل- أحلاها
_محمد السلطان.
كانت أيّامك -يا أبو وجهٍ جميل- أحلاها
_محمد السلطان.
نا مقتنع تمامًا إن ثمة وهج في كل إنسان لا يظهر إلا مع أشخاص معينة، في أوقات معينة، وفي أماكن معينة.. مثلاً علاقة الإنسان العربي مع فصل الشتاء
أنا بالزعل على اللّي أحبهم دايمًا يمثلني مقطع أم كلثوم “اوريه الملام بالعين، وقلبي عالرضا ناوي” خفيف بس بثقل.
جميع الأطفال يعتقدون إن بوسة الجرح راح تخلي الجرح يطيب ويتلاشى .. هذا أحلى وهم في العالم.
تقول فاطمة المحسن عن الجمال في نجد:
"كل هذا ( الملح ) في الوجوه النجدية لإستدراج البحر لكنّه لن يأتي"
هذا النص يقودني الى مشعل الزعبي حينما قال:
علّموها عن عزوم العالم المنهارة
وكلّموها ترحم المتوسّل المستجدي
لا تشيل الشيلة ، ولا ترفع النظارة
كل شيّ أقدر عليه.. إلا الجمال النجدي
"كل هذا ( الملح ) في الوجوه النجدية لإستدراج البحر لكنّه لن يأتي"
هذا النص يقودني الى مشعل الزعبي حينما قال:
علّموها عن عزوم العالم المنهارة
وكلّموها ترحم المتوسّل المستجدي
لا تشيل الشيلة ، ولا ترفع النظارة
كل شيّ أقدر عليه.. إلا الجمال النجدي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"ضحكتك تفتن ولكن للإحاطه
إن أكثر فتنتك .. من ربكتك"
- رضا حليس
إن أكثر فتنتك .. من ربكتك"
- رضا حليس