Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
13
‏"وما يزالُ عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل، حتى أُحِبَّهُ".

#صلاة_الضحى
44👍11🥰1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
12🥰1
Audio
🎙
"لاشيء غير القرآن بعد الله، يقوّي عزيمة، ويشفي سقيمة، ويضمد جراحًا نزيفة، فكأنما هو بالسحابة الثقيلة تهطل فتبهج وتنفع وتبقى ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا﴾"

#ختمة_السماع
#الجزء_الثامن_والعشرون
#محمود_البنا

🌙 📻
29👍5👏2😢2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
4👍3
خطبة: تهانينا، تعازينا، أمانينا - الشيخ سمير مصطفى
••

📍خطبـــة 🔊 :

تهانينـا تعازينـا أمانينـا!


🎙️| الشيخ سمير مصطفى فرج الله كربه.

سـلســلة 🔗 #شهر_رمضان 🌙

🎙 || https://www.tgoop.com/sh_samirmostafa

〰️ 〰️
16👍14😢2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🥰93👍3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
9🥰2
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
العبد الفطن هو الذي يهتم بقلبه
59👍7😢3🔥1👏1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🥰7👍32
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
6👍2
علاقة الآية بما قبلها :

ولَمَّا استعجلوا العذاب؛ حكى اللهُ حالَهم عندما يرون العذاب الذي استعجلوه، قال تعالى:
 
﴿ فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدَّعُونَ ﴾
26👍3
⠀  
⠀  
       📖 بصُـحبة ســــورة المـــــلك 📖

﴿ فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةٗ سِيٓـَٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقِيلَ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ ﴾ [الملك: 27]


🌿🌿🌿🌿🌿🌿


▫️ غريــب الكلمـــات:-

💎 ﴿رَأَوْهُ زُلْفَةً﴾ رَأَوْا عَذَابَ اللهِ قَرِيبًا.

💎 ﴿سِيئَتْ﴾ ذَلَّتْ، وَاسْوَدَّتْ.

💎 ﴿تَدَّعُونَ﴾ تَطْلُبُونَ أَنْ يُعَجَّلَ لَكُمْ مِنَ العَذَابِ اسْتِهْزَاءً.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


▪️تفسيــر الإمـام السعـــدي:-

⬅️ يعني أنَّ محلَّ تكذيب الكفار وغرورهم به حين كانوا في الدُّنيا؛ فإذا كان يوم الجزاء،

🔹ورأوا العذاب منهم ﴿زُلْفَةً﴾؛ أي: قريباً؛ ساءهم ذلك وأفظعهم وأقلقهم، فتغيَّرت لذلك وجوهُهم، ووُبِّخوا على تكذيبهم...

🔸 وقيل لهم: ﴿هذا الذي كنتُم به تَدَّعونَ﴾: فاليوم رأيتموه عياناً، وانْجلى لكم الأمر، وتقطَّعت بكم الأسباب، ولم يبقَ إلاَّ مباشرة العذاب.

▫️فوائـد ولطائف:-

📍﴿فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾ ولم يقل: (وجوههم)؛ لإفادة ذمِّهم والتصريح بصفة الكفر، التي كانت سبب هلاكهم.

▪️وقفات وهدايـات:-

💡حينما يُخفق المرء في اختبارات الدنيا يغشى وجهَه الكآبةُ والخزي، فما بالكُم بإخفاق المرء في اختبار الآخرة الذي لا استدراكَ له ولا رجوعَ عنه؟!

💡مهما ظننتَ أنَّ يوم القيامة منك بعيد، فإنه منك لقريبٌ قريب، فاستشعر دومًا دُنوَّه؛ لئلَّا تكونَ فيه من الخاسرين الخائبين.

💡﴿فَلَمّا رَأَوهُ زُلفَةً سيئَت وُجوهُ الَّذينَ كَفَروا﴾ ولكن الوقت قد فات، وأنت الآن ما زلت حيًّا؛ فاعمل لهذا اليوم.


#ختمة_التفسير
#تثوير_القرآن
#سورة_الملك


🌙| 📕
30👍11👏2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
10
رتِل أذكارك بيقينٍ تام وتذكر أن لا حافظ إلا الله

#أذكار_المساء 🌃
51
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
10
«اللَّهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ الْبَرَضِ»؛ البرص: عاهة تكون دائمة ومستمرة مع الإنسان تُحدث في الأعضاء بياضًا رديئًا، وليست من العاهات الطارئة التي تأتي وتذهب، مثل: الزُّكام والحُمَّى ونحو ذلك، بل هي شيء ملازم، ومنظر ليس بمستحسن يستقذره الناس كما في قصَّة الثلاثة النَّفر من بني إسرائيل الذين ابتلاهم الله وامتحنهم.

«وَالْجُنُونِ»: وهو زوال العقل وذهابه وفساده، والعقل خاصية ابن آدم ومناط التكليف، فإذا فُقد لم يصح منه الإيمان والعبادات ورفع عنه التكليف.

«وَالجُذام»: وهو علة تحدث في البدن فتفسد الأعضاء وربما انتهى إلى تآكل الأعضاء، وإنما سمي به لتجدم الأصابع وتقطعها، ثُمَّ لا يزال يسري في البدن حتَّى يموت الإنسان.
ويُسَمَّى الآكلة، وهو من الأمراض المعدية.

«وَمِنْ سَيْئِ الأَسْقَامِ»: الأمراض التي تكون من هذا النوع الأمراض الفاحشة الرديئة المؤدية إلى فرار الصديق وقلة الأنيس أو فقده كالاستسقاء مثلا والسل والأمراض المزمنة.
ولم يستعد من سائر الأسقام وعموم الأمراض: لأنَّ منها ما إذا تحامل الإنسان فيه على نفسه بالصبر خفَّت مؤنته كالحُمَّى والصُّداع والرمد، وإنَّما يستعاذ من سيء الأسقام.


#جوامع_الأدعية_النبوية
50👍11💯5
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
6👍1
2025/07/13 02:30:26
Back to Top
HTML Embed Code: