••
شرح كتاب الدّاء والدواء للشّيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
فوائد منتقاة من كلام الشّيخ :
- العاصي المبتلى بالذّنوب والمعاصي، التي أعياه الخلاص منها عليه أن يقترب من أهل العلم ومجالس العلم ويصبر نفسه عليها، وإن أبت نفسه في أول الأمر وتلدّدت فليلزمها، فإنّه إن صبر : على ذلك واقترب من أهل العلم ومجالسهم يسّر الله له من أبواب التوفيق وانشراح الصّدر، والخلاص من الذّنوب وأضرارها وأخطارها مالا يحتسب.والقرب من أهل العلم غنيمة وسؤالهم عمّا أشكل نجاة وسلامة.
••
شرح كتاب الدّاء والدواء للشّيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
فوائد منتقاة من كلام الشّيخ :
- العاصي المبتلى بالذّنوب والمعاصي، التي أعياه الخلاص منها عليه أن يقترب من أهل العلم ومجالس العلم ويصبر نفسه عليها، وإن أبت نفسه في أول الأمر وتلدّدت فليلزمها، فإنّه إن صبر : على ذلك واقترب من أهل العلم ومجالسهم يسّر الله له من أبواب التوفيق وانشراح الصّدر، والخلاص من الذّنوب وأضرارها وأخطارها مالا يحتسب.والقرب من أهل العلم غنيمة وسؤالهم عمّا أشكل نجاة وسلامة.
••
"مِنْ قَوَاعِدِ أَخْذِ العِلْمِ" ••
《أنَّ من أراد حفظ شيءٍ حرَّك لسانهُ بهِ رافعًا صوتَهُ عِند أرادةِ حفظهِ، فيجتمع على تحفّظهِ آلتان إحداهما:
• آلة العين بالنظر في المحفوظ
والأخرى:
• آلة الأذُنِ بإلقاء السمع
فإذا أردت حفظَ شيءٍ فاقرأهُ رافعًا صوتكَ، فيجتمع على الحفظِ آلتان، وهذا أقوى في تحصيل الحفظ، فالذين يحفظون بخفضِ أصواتهم يفوّتون تارةً سرعة الحفظ ويفوّتون تارةً أخرى ثبات المحفوظ في القلب.
فثباتُ المحفوظ في القلبِ وسرعة الحفظ مُناطتان باجتماع آلتين عظيمتين هما: العين والسمع .》
الشَّيخ صالح العصيمي حفظه الله.
••
《أنَّ من أراد حفظ شيءٍ حرَّك لسانهُ بهِ رافعًا صوتَهُ عِند أرادةِ حفظهِ، فيجتمع على تحفّظهِ آلتان إحداهما:
• آلة العين بالنظر في المحفوظ
والأخرى:
• آلة الأذُنِ بإلقاء السمع
فإذا أردت حفظَ شيءٍ فاقرأهُ رافعًا صوتكَ، فيجتمع على الحفظِ آلتان، وهذا أقوى في تحصيل الحفظ، فالذين يحفظون بخفضِ أصواتهم يفوّتون تارةً سرعة الحفظ ويفوّتون تارةً أخرى ثبات المحفوظ في القلب.
فثباتُ المحفوظ في القلبِ وسرعة الحفظ مُناطتان باجتماع آلتين عظيمتين هما: العين والسمع .》
الشَّيخ صالح العصيمي حفظه الله.
••
••
عن عائشة رضي الله عنها قالت: " كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يعجبه التّيمُّنُ في تَـنعُّلِـه وتَـرجّلِـه وطُـهُـورِه، وفـي شـأنـه كلّـه. "
" «وتَـرَجُّـلِـهِ»؛ التّرجّل: تسريح الشّعر وكَدّه وتجديله؛ يعني: أنّه يحبّ الابتداء باليمين في التّرجّل، ومثله الحلق؛ أي: الشّقّ الأيمن قبل الأيسر. "
- شرح عمدة الأحكام (٥٢).
••
عن عائشة رضي الله عنها قالت: " كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يعجبه التّيمُّنُ في تَـنعُّلِـه وتَـرجّلِـه وطُـهُـورِه، وفـي شـأنـه كلّـه. "
" «وتَـرَجُّـلِـهِ»؛ التّرجّل: تسريح الشّعر وكَدّه وتجديله؛ يعني: أنّه يحبّ الابتداء باليمين في التّرجّل، ومثله الحلق؛ أي: الشّقّ الأيمن قبل الأيسر. "
- شرح عمدة الأحكام (٥٢).
••
••
" . . والحمدُ لله تملأُ المِيزان . . "
- رسولنا، صلّى الله عليه وسلّم.
••
" . . والحمدُ لله تملأُ المِيزان . . "
- رسولنا، صلّى الله عليه وسلّم.
••
••
" واليقينُ يُسكِنُ النّفس ويُريحها، كما اليأسُ يُبلّدها ويُطفئُها.."
- شأن الدّعاء لأبي سليمان الخطّابي.
••
" واليقينُ يُسكِنُ النّفس ويُريحها، كما اليأسُ يُبلّدها ويُطفئُها.."
- شأن الدّعاء لأبي سليمان الخطّابي.
••
" من أسباب تشتّت الذّهن وعدم ترسيخ الحفظ هو كثرة الذّنوب، لذا لابدّ من الدّعاء وكثرة الاستغفار، لابدّ من الابتعاد عن الذّنوب لأنّ شؤم المعاصي يورث سوء الحفظ وقلّة التّحصيل في العلم.. فلا تجتمع ظلمة المعصية ونور العلم. "
••
" من وجد في نفسه إعراضا عن الطّاعات الّتي كان يفعلها فليكثر من الاستغفار. "
- الشّيخ ابن عثيمين رحمه الله.
••
" من وجد في نفسه إعراضا عن الطّاعات الّتي كان يفعلها فليكثر من الاستغفار. "
- الشّيخ ابن عثيمين رحمه الله.
••
.
" إنّ زكاة العلم نشره وإذاعته والإبانة عنه، وهي فريضة محكمة كفريضة زكاة الأموال، نؤدّيها لوجه الله لا نريدُ مِنكم جزاءً ولا شكورًا، لأنّنا نعتقد بلا ارتياب، أنّ من سُئِلَ عِلمًا فكتمه، جاء يومَ القيامة ملجّمًا بلجامٍ من نار! وصدق الرّسول ﷺ. "
- محمود شاكر| أباطيل وأسمار.
.
" إنّ زكاة العلم نشره وإذاعته والإبانة عنه، وهي فريضة محكمة كفريضة زكاة الأموال، نؤدّيها لوجه الله لا نريدُ مِنكم جزاءً ولا شكورًا، لأنّنا نعتقد بلا ارتياب، أنّ من سُئِلَ عِلمًا فكتمه، جاء يومَ القيامة ملجّمًا بلجامٍ من نار! وصدق الرّسول ﷺ. "
- محمود شاكر| أباطيل وأسمار.
.
••
" كلّ مَن حدّثته نفسه بذنب فكرهه ونفاه عن نفسه وتركه لله، ازداد صلاحًا وبِرّا وتقوى. "
- ابن تيميّة رحمه الله | مجموع الفتاوى.
••
" كلّ مَن حدّثته نفسه بذنب فكرهه ونفاه عن نفسه وتركه لله، ازداد صلاحًا وبِرّا وتقوى. "
- ابن تيميّة رحمه الله | مجموع الفتاوى.
••
AUD-20230411-WA0000
<unknown>
أثر عبادات السّرّ في زيادة الإيمان
" إنَّك حين تتركُ أرض العلم الرّحبة، ستنبهر بكلِّ متكلّمٍ، وتجحظُ عينك لكُلِّ حديث، ويُفغرُ فمك لكلِّ برقٍ! تظنُّ أنّ من ورائه الوابلُ الصيِّبُ فإذا السُّمُّ الزّعاف.
تركُك العلم خداعٌ لنفسك وإهانةُ لشيءٍ شرَّفه الله.
اطلُب العلم حتّى لا يكون عقلك مطيّة لحسن لسان أو لشقشقة بيان، اطلُب العلمَ لأنّ العلمَ سفينة نوح في هذا الزّمان المتلاطمِ بأمواجِ الإلحاد العاتية.
اطلُب العلمَ؛ لأنّ في العلم شرفك علمتَ هذا أو لم تعلمه.
اطلب العلم لعلّك تضرب بسهم في ظهر هذا البلاء الّذي نحياه، ولا تستضعف ضربتك فربّما كانت هي القاتلة، وكُتب بها أجرُك.
اطلُب العلم فالقوم يموتون وهم بموفور صحتهم وكمال عقلهم، فلتمت على شيء تحبّ في القيامة أن تراه.
اطلُب العلمَ ففي العلم نجاتُك وحياتُك .. "
تركُك العلم خداعٌ لنفسك وإهانةُ لشيءٍ شرَّفه الله.
اطلُب العلم حتّى لا يكون عقلك مطيّة لحسن لسان أو لشقشقة بيان، اطلُب العلمَ لأنّ العلمَ سفينة نوح في هذا الزّمان المتلاطمِ بأمواجِ الإلحاد العاتية.
اطلُب العلمَ؛ لأنّ في العلم شرفك علمتَ هذا أو لم تعلمه.
اطلب العلم لعلّك تضرب بسهم في ظهر هذا البلاء الّذي نحياه، ولا تستضعف ضربتك فربّما كانت هي القاتلة، وكُتب بها أجرُك.
اطلُب العلم فالقوم يموتون وهم بموفور صحتهم وكمال عقلهم، فلتمت على شيء تحبّ في القيامة أن تراه.
اطلُب العلمَ ففي العلم نجاتُك وحياتُك .. "
••
" لا تصحب الكسلانَ في حالاته
كم صالحٍ بفسادِ آخرَ يفسُدُ
عدوى البليدِ إلى الجليدِ سريعةٌ
كالجمرِ يوضعُ في الرّمادِ فيخمُدُ"
••
" لا تصحب الكسلانَ في حالاته
كم صالحٍ بفسادِ آخرَ يفسُدُ
عدوى البليدِ إلى الجليدِ سريعةٌ
كالجمرِ يوضعُ في الرّمادِ فيخمُدُ"
••
.
" ما أعلم جارًا أبرّ، ولا خليطاً أنصف، ولا رفيقًا أطوعَ، ولا معلّمًا أخضعَ، ولا صاحبًا أظهر كفايةً وأقلّ جناية، ولا أقلّ إبراما، ولا أنزرَ إملالا، ولا أنزه عن ريبَة، ولا أبعد عن غيبة، ولا أكثر تصرّفا، ولا أقلّ تكلّفا، ولا أتركَ للشّغب، ولا أزهد في الجدال، ولا أحسنَ مواتاة، ولا أعجل مكافأة، ولا أحضر معونة، ولا أيسرَ مؤنة، مِن كتاب. "
- الجاحظ.
.
" ما أعلم جارًا أبرّ، ولا خليطاً أنصف، ولا رفيقًا أطوعَ، ولا معلّمًا أخضعَ، ولا صاحبًا أظهر كفايةً وأقلّ جناية، ولا أقلّ إبراما، ولا أنزرَ إملالا، ولا أنزه عن ريبَة، ولا أبعد عن غيبة، ولا أكثر تصرّفا، ولا أقلّ تكلّفا، ولا أتركَ للشّغب، ولا أزهد في الجدال، ولا أحسنَ مواتاة، ولا أعجل مكافأة، ولا أحضر معونة، ولا أيسرَ مؤنة، مِن كتاب. "
- الجاحظ.
.