Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
شَناشِيل الكاظِميَّة
Photo
والكاظميّةُ التي كانتْ بها
ولادَتي ومسْكَني والمُسْتَقرْ

قَد قَرَّت العَيْن بها منذُ الصِّبا
وعينُ كل ناظرٍ بها تُقرْ

وإن أيامي بها جميعَها
جميلةٌ من صِغَري إلى الكِبَرْ

ما أطيبَ العيشَ وما الذَّهُ
فيها وما أحلاهُ لو فيها إستمرْ

وما أرومُ غيرَها من موطنٍ
وإن تَرُقْ عيني مواطِنٌ أُخَرْ

فاستَوْطَنَتْها في القَديمِ أسرَتي
أعراقُها كمثل أعراقِ الأسَرْ

انظُر إلى ما حولَها من منظرٍ
يفتنُ بالجمالِ كلَّ مَن نَظرْ

تحفُّها مباهجٌ رائعةً
من ظُلَلِ النَّخلِ على شاطي النَّهرْ

من بركاتِ أرضِها يُغْنَى الثرى
عن مطرٍ وهي تُنَزِّلُ المطرْ

والمشهدُ البديعِ في بنائهِ
من القِبابِ والمآذنِ الغُرَرْ

كأنه الشمسُ استدارَتْ حَوْلَها
نجومُ سَعدٍ نَيِّراتٍ وزُهُرْ

كأنَّ ليلَهُ نهارُ ما تَرى
بينَ العَشِيَّا اختلافٌ والبُكَرْ

ينعكسُ النورُ على سمائها
كهالةِ الشمسِ ودارَةِ القمرْ

يشُعُّ منهُ نورُ قدْسٍ وهُدَى
يجْلو فؤادَ منْ يراهُ والبَصَرْ

هذا بناءٌ عبقريٌّ خالِدٌ
ما مِثْلُهُ شادَ الإنسانُ وَعَمَرْ

إن ثراه طاهرٌ وطَيِّبٌ
بالطيِّبِ الطاهرِ طابَ وطَهَرْ

يَسُرُّ كُلَّ زائرٍ مزارُهُ
حُباً كما يصبو له مَنْ لم يَزُرْ


- الشيخ حسن آل أسد الله الكاظمي ت١٤١٨ هـ
نادرة...

صورة توثيقية لمدينة الكاظمية المقدسة عام ١٩٣٦م.
شَناشِيل الكاظِميَّة
جامع القطانة الكبير ويقع في الجانب الأكبر من المحلة
يالتحب حيدر گوم امشي ويانة
هالليلة حفلة بجامع الگطانة


مستهل القصيدة التي قرأها الشاعر فاضل الصفار الأنصاري ره في افتتاح جامع القطانة بعد تجديده عام ١٩٧١م/١٣٩١هـ وكانت ليلة مولد أمير المؤمنين عليه السلام
من اليسار:

١- الشيخ محمد حسن آل ياسين
٢- السيد موسى الصدر
٢- زيد بن الدكتور عز الدين بن الشيخ راضي آل ياسين
٣- الشيخ محمد حسين المؤيد
( لاعلاقة له بأسرة آل المؤيد الموجودة في الكاظمية)
٤- عبد الرسول بن الشيخ مرتضى آل ياسين
٥- الدكتور جعفر بن الشيخ مرتضى آل ياسين
صورة نادرة من سبعينيات القرن الماضي للعلامة الشيخ محمد حسن آل ياسين (ت١٤٢٧هـ) بمكتبته الخاصة في داره الواقعة في ساحة الشيخ عبد المحسن الكاظمي.
شَناشِيل الكاظِميَّة
🔹شناشيل محلة التل وتظهر في وسط الصورة باب الحسينية الحيدرية التي سيأتي الحديث عنها لاحقاً إن شاء الله
من اليمين:


١)دار الحاج حسن عجمي (عُرِف فيما بعد بالملاك) وكانت هذه الدار في الخمسينات مدرسة إبتدائية مختلطة.

٢)دار وقف سكنها السيد عبد الله المرعشي ثم سكنها السيد ابراهيم الخراساني ره.

٣)دار المرجع السيد مهدي الحيدري ره [سبق ذكر الدار في هذه القناة ]

٤)الحسينية الحيدرية [سبق ذكرها في هذه القناة].

٥)دار السيد محمد حسين الكربلائي وقد عاد إلى كربلاء لاحقاً.

٦)دار الشيخ عبد المحسن الكاظمي ره.

علماً إن دار الحاج عبد الأمير البسفروش [البوست فروش أي باعة الجلود ] في الدربونة التي على يمين الناظر للصورة.


-الصورة من أرشيف الأستاذ شهاب الأنباري
-أفاد بالتعيين السيد أسد الله السيد محمد علي الحيدري
مقبرة الخطيب الشيخ كاظم الشيخ سلمان آل نوح ت١٣٧٩هـ

الحجرة الأولى يسار الداخل للصحن الشريف من باب صافي (باب الشيخ مرتضى آل ياسين) في الزاوية الغربية الجنوبية (الحجرة ٢٨)
الحجرة الثانية يمين الداخل من باب المراد

الحجرة الوحيدة التي بقيت فيها المقرنصات والنقوش والزينة القديمة كما هي
#_سلسلة_تراث_العزاء_الكاظمي
في مدينة الكاظمية المقدسة ستة مواكب عزاء رئيسية:

١)موكب طرف الأنباريين
٢)موكب آل ماجد
٣)موكب فضوة الشيخ آل ياسين
٤)موكب طرف البحية
٥)موكب جمهور الكاظمية المقدسة
٦)موكب عزاء الجواهرية
شَناشِيل الكاظِميَّة
#_سلسلة_تراث_العزاء_الكاظمي في مدينة الكاظمية المقدسة ستة مواكب عزاء رئيسية: ١)موكب طرف الأنباريين ٢)موكب آل ماجد ٣)موكب فضوة الشيخ آل ياسين ٤)موكب طرف البحية ٥)موكب جمهور الكاظمية المقدسة ٦)موكب عزاء الجواهرية
#_سلسلة_تراث_العزاء_الكاظمي

يكون إنطلاق كل موكب من مقره ولكن يجب أن يمر كل من هذه المواكب بحسينية آل ياسين ثم الحسينية الحيدرية ثم المدرسة الخالصية (يستقبل العلماء ورجال الدين من هذه الأسر المعزين ويحثونهم على الخدمة) وبعد الإستراحة في هذه المحطات الثلاث يدخلون سوق الإستربادي ثم إلى الصحن الكاظمي الشريف حيث يُختَتَم العزاء.
الذكرى السنوية ال(١١٠) لرحيل العلامة السيد مهدي الحيدري قدس الله نفسه الزكية
شَناشِيل الكاظِميَّة
الذكرى السنوية ال(١١٠) لرحيل العلامة السيد مهدي الحيدري قدس الله نفسه الزكية
#_سلسلة_تراث_العزاء_الكاظمي

إنطلق السيد بنفسه وأسرته للجهاد وكان ذلك في يوم ١٢ محرم سنة ١٣٣٦هـ /١٩١٤م
فمن ردات مواكب الكاظمية في يومها:

حجة الإسلام طالعْ للجهادْ... مْحَصَّن بموسى بن جعفر والجوادْ

سيد مهدي ركن الدين
نمشي للجهاد وياه... وندوس العِدَه بحذاه
صورة جوية لمدينة الكاظمية المقدسة في العهد القاجاري

- من أرشيف متحف قصر گلستان الأثري في طهران
كتب الدكتور أركان العتابي:

من الذكريات...
ما لست أخفيه، فالمحب مجبول على البوح.. كان أذان صلاة المغرب قد ارتفع وكنت جالساً في الصحن الشريف للإمامين- موسى والجواد عليهما السلام - وبجنبي ابن خالتي الدكتور محمد الربيعي، فإذا بالسيد السيستاني يطلّ وخلفه ابنه السيد محمد رضا من باب القبلة، اندهشنا لذلك المنظر الذي قد لا يتكرر في حياتنا، تتبّعنا سماحته، فصلى داخل الحرم الشريف، بينما صلى ولده بعيداً عنه بأكثر من مترين من الجهة الأخرى، سلمنا عليهما ولثمنا أناملهما، وحينما أكمل السيد المرجع الصلاة والزيارة، اتجه نحو الشباك الشريف من جهة الإمام الجواد (عليه السلام) وأخذ يقبّله بلهفة واشتياق، يناجي إمامه وجده، وخلفه ولده، ثم خرجا.
كان ذلك قبل أكثر من ثلاثين عاماً في ظل مرجعية السيد الخوئي رضوان الله عليه.


-الصورة عام ١٩٢٥م
2024/11/05 02:04:58
Back to Top
HTML Embed Code: