عاشر الذي تَنهاهُّ مكانتك عن خَدشِ خاطرك، ومن يضع قيمتك دائمًا حيث تُحب.
-وداعًا..!
بلا صوتٍ ولا عنوان
ولا حضنٍ ولا تلويحة
بارِدة وقاسيّة..!
كانت مرحباً كالياسمينِ
علىٰ جدائِل الربيع
والآن وداعًا..!
كالكافورِ علىٰ الجنائز.
بلا صوتٍ ولا عنوان
ولا حضنٍ ولا تلويحة
بارِدة وقاسيّة..!
كانت مرحباً كالياسمينِ
علىٰ جدائِل الربيع
والآن وداعًا..!
كالكافورِ علىٰ الجنائز.
إنّهُ ليسَ شيئًا مُحددًا أو واضحًا بحيثُ تَستطيعُ أن تُمسكَ بهِ وتقولُ "هُنا يُؤلمنِي".
لم يعدّ يخيفني شيءٌ بعدك
بتُ كأنني واجهتُ سكراتِ الموت وعدتُ للحياةِ بإشراقةٍ أعظم ،
اقتلعتك مني ، كما تُخلعُ شوكة ٌعالقةٌ فيّ كومةِ صوف ،
وما هَمَني ما ستقتلع معك !
انتشلتك من ضلعِ قلبيّ وكليّ يقينٌ بذلك ..
في تلك اللحظة تحديداً كنتُ قويٌ جدًا
بضعفِ ما كنتُ أحبك !
استغفر الله ما أكذبني ...
بتُ كأنني واجهتُ سكراتِ الموت وعدتُ للحياةِ بإشراقةٍ أعظم ،
اقتلعتك مني ، كما تُخلعُ شوكة ٌعالقةٌ فيّ كومةِ صوف ،
وما هَمَني ما ستقتلع معك !
انتشلتك من ضلعِ قلبيّ وكليّ يقينٌ بذلك ..
في تلك اللحظة تحديداً كنتُ قويٌ جدًا
بضعفِ ما كنتُ أحبك !
استغفر الله ما أكذبني ...
مَن أفْزعَك..؟
مَن خَاض عَالمَك الجَميل وَ عَاث فيهِ وَ رَوّعَك..؟
مَن خَاض عَالمَك الجَميل وَ عَاث فيهِ وَ رَوّعَك..؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَللنَدمِ كُل الوَقت.
"ليس سهلاً عليّ هذا الإعراض، ولا كنت يومًا ممن ينزع الود كأنه لم يكن، لا أعرف المضي وخلفي أحد ما زال يؤرقه اسمي،
أنا دائمًا موجود.. دائمًا متاح، ولست بشحيحٍ في مد يد العون حتى لألدّ أعدائي،فكيف بمن سكنوا القلب!
أنا هذا ولا أسعى لتغييري."
أنا دائمًا موجود.. دائمًا متاح، ولست بشحيحٍ في مد يد العون حتى لألدّ أعدائي،فكيف بمن سكنوا القلب!
أنا هذا ولا أسعى لتغييري."
"لأنك حتى لو نجوت لأبعد نقطة ممكنة، لن تتمكن من رتق الفزع الذي انشق في داخلك لحظة الاكتشاف."
أُريدُ أن أمشي نحوك كما اعتدنا..
لكن قدمي مُكبّلةٌ بألف سؤالٍ واحتمال.
لكن قدمي مُكبّلةٌ بألف سؤالٍ واحتمال.